أجاب الشيخ أبو اليزيد سلامة، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال متصلة حول هل يوجد في الشرع ما يعرف بأدعية للشفاء من المرض؟

هل يوجد ما يعرف بأدعية للشفاء

وقال العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الاثنين: «لازم نتفق أولا أن الشافي هو الله سبحانه وتعالى، ولابد أن نأخذ بالأسباب ونذهب إلى الأطباء ولا نهمل أمر المرض، لأن الشرع أمرنا بالأخذ بالأسباب وسؤال أهل الذكر وهم هنا الأطباء».

وأضاف أن هناك دعاء يمكن التداوي والشفاء به بإذن رب العالمين، وهو وضع اليد موضع الألم ونقول: «يا رب اشفي وخفف هذا المرض بإذنك يا رب العالمين».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برنامج البيت قناة الناس دعاء الشفاء أدعية

إقرأ أيضاً:

الرقباني: زايد علّمنا أن الخير لا يعرف التمييز

الفجيرة-«الخليج»

التقى سعيد بن محمد الرقباني رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية خلال اجتماع موسع موظفي الجمعية، بحضور يوسف المرشودي مدير عام الجمعية.
رحب الرقباني في مستهل الاجتماع بالحضور وأثنى على جهود الموظفين والمتطوعين والمنتسبين في إنجاح مشاريع الجمعية وتحقيق أهدافها وأكد أن الموظف يمثل أولوية ضمن خطط التطوير وأن الجمعية تحرص دوماً على تشجيع الموظفين على إبداء المقترحات والملاحظات للتطوير والتحسين المستمر والحرص على نشر ثقافة عمل الخير فالدال على الخير كفاعله.
وقال: «تعلمنا من القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الحرص على نشر ثقافة العمل الخيري دون تمييز لعرق أو لون أو دين، إنما عمل الخير للإنسان وحسب، وأن الاجتماع في الخير وعلى فعله، هو أساس النهج الذي يجب أن نلتزم به لتستمر مسيرة التنمية المستدامة والازدهار وسعادة الإنسان تحت ظل قيادتنا الرشيدة».
وأكد الرقباني أن التطور والتحسين المستمر في الجمعية يعتمد على ما يمكن أن يطرحه موظفي الجمعية وكافة المنتسبين لها من أفكار مبتكرة يمكن تطبيقها على أرض الواقع وحث لجان البحث الاجتماعي في الجمعية بفتح المزيد من قنوات الاتصال مع الأسر المحتاجة.
وأشار إلى أن الجمعية اختطَّت فكراً جديداً لإدارة العمل الخيري يتمثل في تسخير هذا السعي ليكون محطة داعمة مستدامة ومشجعة للمستحقين للاعتماد على أنفسهم مثل مشاريع مركز «غرس» للأسر المنتجة من خلال مشاريع بسيطة شريطة تمكين هذه الفئات ليصبحوا أداة ضمن أدوات خدمة المجتمع. وحث الرقباني جميع الإدارات المعنية على بذل مزيد من الجهد والعمل والتفاني خلال هذه الفترة، بما يتماشى مع اتجاهات العمل الخيري والإنساني لتحقيق الهدف الأسمى المتمثل في استدامة مسيرة العطاء الإنساني والاستخدام الأمثل للموارد المتاحة وتعزيز ثقافة التطوع بما يحقق الدعم والمساندة للمستحقين ويخدم الفرد والأسرة.

مقالات مشابهة

  • الرقباني: زايد علّمنا أن الخير لا يعرف التمييز
  • عالم أزهري: الفقه علم حي يتفاعل مع الواقع ويدرس تطوراته
  • علي جمعة: التجلي الإلهي يجعل الإنسان مستحضرًا لله في كل شيء
  • بيدري..قلب برشلونة النابض الذي لا يعرف المستحيل
  • أزهري يكشف عن مفاتيح استقبال شهر رمضان الكريم
  • عاجل| «الصحة» تحذر من 4 أعراض تكشف إصابة الطفل بالسرطان.. اذهب للطبيب فور ظهورها
  • عالم أزهري: علم التوحيد يتكون من 3 أقسام رئيسية
  • وزير الصناعة تعليقًا على البيان الوزاري: كنا نتمنى أن يكون موقف الحكومة أكثر صرامة
  • أحمد حسن مكي: فوز الأهلي على الإسماعيلي برباعية جرس إنذار لـ الزمالك
  • رضا غادر منزله منذ أكثر من أسبوع.. هل من يعرف عنه شيئاً؟