لايف ستايل، رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما،قال التلفزيون التشيكي، الأربعاء، إن الكاتب التشيكي ميلان كونديرا توفي عن عمر ناهز 94 .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما

قال التلفزيون التشيكي، الأربعاء، إن الكاتب التشيكي ميلان كونديرا توفي عن عمر ناهز 94 عاما.

وميلان كونديرا هو كاتب وفيلسوف فرنسي من أصول تشيكية، ولد في 1 أبريل/ نيسان عام 1929، لأب وأم تشيكيين.

تعلم ميلان العزف على البيانو من ابيه، وبعد ذلك درس علم الموسيقى والسينما والآدب، وتخرج عام 1952 وعمل أستاذا مساعدا، ومحاضرا في كلية السينما في أكاديمية براغ للفنون التمثيلية.

نشر أثناء فترة دراسته شعرا ومقالات ومسرحيات، والتحق بقسم التحرير في عدد من المجلات الأدبية.

وفي عام 1953 نشر أول دواوينه الشعرية لكنه لم يحظ بالاهتمام الكافي، ولم يُعرف ككاتب مهم إلا عام 1963 بعد نشر مجموعته القصصية الأولى "غراميات مضحكة".

ويعرف كونديرا بعدة مؤلفات أبرزها "كائن لا تحتمل خفته"، وكتاب "الضحك والنسيان"، و"الخلود" و"المزحة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. كان لنا في الشرق بوابة!

كان لنا في الشرق بوابة!

من أرشيف الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي

نشر بتاريخ .. 9 / 4 / 2019


#العواصم #أمهات أيضاَ..نكتب إليهن شوقاً وحباً حيناً ، وحزناً وخوفاً في كثير من الأحيان، وأنا لا يبكيني أبداً الا #رحيل_الأمهات و #سقوط_العواصم..
***
مرّت ست عشرة سنة على الدمعة الأولى النازفة من #عين_دجلة ، والزفرة الأولى لدبابة الجسر، واهتزاز النخيل الثائر ، مرّت ست عشرة سنة على صوت “الصحّاف” وفوتيك #الجيش_العراقي الأخضر،والحلم العربي الأخضر الذي كان يأمل أن يكسر عظمُ الكفّ المخرزَ..ست عشرة سنة على الرمال التي ثارت في وجه المحتل وتصاعدت في السماء تدعو أن يحمي الله “ #عاصمة_الرشيد ” وابنة الرشيد وعباءة العروبة الأخيرة، ثارت الرمال كما يثور الطحين في وجه الخباز ،يرفض النار ويشدّه الحنين الى السنابل..لكن ريح العروبة كانت ساكنة أكثر مما يجب ،وسكّين الخيانة حادة أكثر مما يجب،و #العراق ينزف وحيداً وحيداً بمنجل أبو لؤلؤة المتشظي بين أيادي الجموع ، فنزفت #بغداد وطُعنَ الشهود..
**
كم مرٌ مرَّ من أعمارنا ، كم حزن ترك خدشاً في أرواحناً،كم تجعيدة استقرّت ذات بكاء تحت أعيننا كجدول نهري جفّ سيله..كم عاصمة أوجعتنا ، فنقّطنا أحرف سمائها بأسراب الحمام ، كم مرة محونا بأجنحة العصافير وبممحاة الغيم الأبيض اعوجاج الظلام..ست عشرة سنة وبغداد أمّ العروبة تنام بين جفنينا ، بغداد الأم التي بقيت كما هي، ما هجرت يوماً عباءتها ولا نزعت ملاءتها ولا كشفت عن ساقيها في كل معاركها..بغداد مثل كل الامهات الرائعات حتى في لحظة النزف او الموت كانت تحرص على حشمتها و”سترتها” وأمومتها..
كان لنا بوابة في الشرق اسمها بغداد..ينام العرب آمنين مطمئنين ، خصام ، لئام، وئام، لا يهم..المهم ان بوابة الشرق كانت مؤصدة ، وكل العواصف تصدّها عاصمة العواصم ، الذئاب ،الضباع ،الوحوش كلها تكسرت مخالبها على بوابة الشرق..وعندما “سمسر” الأعراب على خشبها وحديدها وأقفالها..هوت البوابة على الأرض ..انكشف ظهرنا تماماً..حتى الكلاب صارت ترعبنا،تجول في غرفنا،تحاول أن تأكلنا..ولا نستطيع النوم خوفاً..
كان لنا في الشرق بوابة اسمها بغداد..وكان ألف “أبو رغّال” يحيك خيانته خلفها..ويفخرُ أنه “قواد”..كان لنا في الشرق بوابة اسمها بغداد..

مقالات ذات صلة الدويري: عمليات المقاومة النوعية بغزة تظهر تميزها وإسرائيل تخفي خسائرها بلبنان 2024/11/14

احمد حسن الزعبي

ahmedalzoubi@hotmail.com

#136يوما

#أحمد_حسن_الزعبي

#كفى_سجنا_لكاتب_الأردن

#متضامن_مع_أحمد_حسن_الزعبي

#الحرية_لأحمد_حسن_الزعبي

مقالات مشابهة

  • التلفزيون السوري: سماع دوي انفجارات في محيط العاصمة دمشق
  • ‏التلفزيون السوري: سماع دوي انفجارات في محيط منطقة السيدة زينب قرب دمشق 
  • لايف مباشر.. بث مباشر مشاهدة مباراة قطر وأوزباكستان يلا شوت بجودة عالية hd بدون تقطيع
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. كان لنا في الشرق بوابة!
  • ليلى علوي: أنا بنت التلفزيون لكن بحب السينما
  • ليلى علوي: «أنا بنت التلفزيون لكن بحب السينما.. وانتظروني في فيلم المستريحة»
  • 17 عاما على رحيل يونس شلبي.. قصة حياة مليئة بالعطاء والتضحية
  • ميلان يفاضل بين 3 لاعبين لتدعيم خط الوسط في يناير
  • إبراهيموفيتش: ميلان يطمح لاستعادة مكانته بطرق غير مختصرة
  • حدث في مثل هذا اليوم| 8 سنوات على رحيل الساحر محمود عبد العزيز