«المركز الثقافي القبطي»: العالم ينتظر اصطفاف الشعب المصري خلف رئيسه في الانتخابات
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال الأنبا أرميا، الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي، إنّ مصر لا يوجد مثلها في العالم، فهي البلد الوحيد الذي رحب بالأنبياء، ورجال الدين على مر العصور.
وأوضح الأنبا أرميا، خلال كلمته، في مؤتمر أمانة الشؤون الدينية بحزب حماة الوطن، لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، أنّ أنبياء كثر تربوا في مصر وتزوجوا من شعبها، ومصر على مدار التاريخ صارت رمزًا للتعددية والسلام.
وأكد أنه على المصري الوقوف بجانب بلاده في هذا الوقت، وما نستعرضه من إنجازات لا يمثل 5% من الحجم الفعلي، فعم على بلادنا الأمن والأمان بعد أن كان من الممكن أن تنقسم وتحدث بها أزمات أمنية وانهيار داخلي مثل باقي البلاد.
وتابع أن «العالم كله يتابعنا ينتظر يشوف مشهد اصطفاف الشعب المصري خلف رئيسه في الانتخابات، والدين حتم علينا الوقوف جانب البلد في وقت الحاجة، واليوم يتجدد النزول والتفويض للرئيس عبدالفتاح السيسي، والمشاركة في الانتخابات المقبلة واجب وطني على الجميع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن الرئيس عبد الفتاح السيسي انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
«مياه افتراضية» أحدث إصدارات المركز القومي للترجمة.. حاليا بمنفد البيع
صدر حديثًا عن المركز القومي للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامي كتاب «مياه افتراضية.. مبحث في الخطر المداهم لأعز موارد كوكبنا»، تأليف توني آلان، وترجمة رجب سعد السيد، ويتوافر الكتاب حاليا بمنفد البيع في مقر المركز، بساحة دار الأوبرا.
إرساء أمن مياه العالموذكر المركز القومي للترجمة أن غاية هذا الكتاب تتمثل في دفع كل من المستهلكين والمزارعين ليضطلعوا بما لهم من دور في إرساء أمن مياه العالم مستقبلا، كما أن ثمة جمهورًا مهمّا مستهدفا يشتمل على عناصر أخرى تشارك في سلسلة الإمداد بالغذاء، من تجار للسلع الغذائية وشركات تصنيع المواد الغذائية وبيعها بالتجزئة.
كما يستهدف الكتاب الحكومات ذات الاقتصاديات بالغة النفوذ المفسدة لأحوال التجارة العالمية. والحاصل في الوقت الراهن أن صناديق الثروة السيادية هي التي تفصل في مسائل الأمن المائي والغذائي في العالم، وفيما إذا كان سيتيسر له التحقق بوسائل فائقة، وعلى نحو مستدام، وسوف يشهد مستقبل أسواق المال العالمية تزايدا في تدخل صناديق الثروة السيادية.
تدابير استخدام المياه ومصلحة الكوكبويبين لنا المؤلف الطريق بشكل جلي، ويعري التأثير الفعلي لأسلوب حياتنا الحديثة، ويوضح أن بوسعنا، أفرادا وحكومات، الإسهام على نحو حيوي في إيجاد التدابير لاستخدام المياه بأسلوب يتوافق مع مصلحة الكوكب.