"لا يا قلبي محبتكش" تقترب من 4 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تصدر مطرب المهرجانات الشعبية عصام صاصا، التريند الأول على موقع الفيديوهات الشهر " يوتيوب "، وذلك بعد طرحه لمهرجان جديد بعنوان “يا قلبي لا محبتكش.. لماذا قلبي نبضه قل”.
تخطى المهرجان 3 مليون مشاهدة، وذلك فور طرحه على موقع الفيديوهات الشهير “ يوتيوب”.
من غناء عصام صاصا وكيمو الديب، كلمات أحمد حمتو، توزيع كيمو الديب.
كلمات المهرجان
“قاعد وبحسب السنين فرحت كام زعلت كام زعلت من إللى فات يومين أما الباقي بكا والام دعيوني نامو زعلانين كداب لإني مش بنام من حالي تستغرب لماذا قلبي نبضو قل لماذا روحي تنطفي وهل هموت قريب وهل الحزن بكره يختفي أنا إللي صبري مني مل يناس لضعف موقفي موتي بيقرب جواب سطورو من الدموع امانه بس إلى يلقيه يقرا ع ضي الشموع ويقرا كل إلى فيه شوفت الجراح بالف نوع ف اختارت موتي روحت لي ما الدنيا كرهاني بعدين يا دنيت الضغوط بعدين يا دنيت الفراق عيزاني اضيع عيزاني اموت لكن مصر ع البقاء سكت م السكوت سكوت وأنا وزعلي أصدقاء ومليش صاحب تاني تشوفها بس من بعيد تحسها هاديه وملاك من جواها شخص مريض والعيشه جمبها هلاك معدومه الاحساس اكيد وقلبها إسود بلاك طب هبقا لي عليها يا قلبي لا محبتكش دي كانت اسواء اختيار بلقرب منها منصحكش البعد عنها أحسن قرار دي خاينه اه مبتصونكش بتشك فينا ليل نهار احنا خساره فيها طب هشتريكو بالفلوس هجبكو جمبي بالمصالح معا ان حضنكوم ده موس وحلوكوم بدوقو مالح اخدت من الصحاب دروس إني لازم اعيشها جارح الطيبه كات ذمبي دي مركب الصحاب غريق وبحر مر موجو عالي والف سد ف الطريق وميت حاجز سادد مساري مكنش ليه انا صديق ف بيعي يبقا ليا شاري ولا حد كان جمبي مليش زميل مليش حبيب يكون معايا وقت محنه ليه الفرق يكون نصيب والقرب مش بادينا احنا طب وقت وجعي مين طبيب انا نفسي عيشتي تبقا احلي وحتي لو ثانيه الدنيا حالف ليه عليا لدوس ع للي ببني فيه وايي حلم بين ادياا يروح وببقا مش لاقيه إلى بحبو مكنش ليا ولا انا عمري هبقا ليي مالك ف ايي يادنيا”.
نبذة عن عصام صاصا
يعد عصام صاصا، واحد من أشهر مطربي المهرجانات، وحقق نجاحًا كبيرًا واستطاع خلال السنوات الماضية حشد عدد كبير الجمهور وعشاق فن المهرجانات، كما اشاد بموهبته نقيب المهن الموسيقية السابق هاني شاكر، في احدى اللقاءات التلفزيونية، قائلا “عصام على فكره بيعرف يغني وصوته حلو”.
آخر أعمال المطرب عصام صاصا
وكان قدم طرح المطرب الشعبي عصام صاصا، مهرجان بعنوان “وخد مليون سهم في قلبي”، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي “يوتيوب”، وهي من كلمات أحمد حمتو، توزيع موسيقي كيمو الديب.
دويتو لأول مرة بين عصام صاصا ومحمود الليثي
وفي السياق ذاته هذا أول دويتو يجمع بين المطربان الشعبيين عصام صاصا ومحمود الليثي، وحقق الدويتو نجاحًا ساحقًا منذ طرحه عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
صُناع أغنية "سيبك من اللي خلع"
من جانب آخر كان صُناع أغنية " سيبك من اللي خلع" هو الملحن عزيز الشافعي ومؤلف الأغنية مصطفى الجن ومطربان الأغنية محمود الليثي وعصام صاصا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطرب المهرجانات المطرب عصام صاصا التريند الأول 3 مليون مشاهدة موقع الفیدیوهات عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
موسم المهرجانات
ما هذا الكم غير المسبوق من مهرجانات السينما والمسرح الذى ظهر بصورة غير معقولة وغير مبررة فى السنوات الأخيرة لدرجة أنه أصبح هناك مهرجان كل أسبوع تقريبًا يستقطع من ميزانية وزارة الثقافة بصورة أو أخرى، وفى الوقت ذاته لا تقدم أى تطوير أو إنتاج جديد فى مجال السينما أو المسرح، وهل هناك خطة من الوزارة لمتابعة أعمال ونتائج هذه المهرجانات الرسمية والخاصة والمحلية والإقليمية على مدار العام لنرى ماذا قدمت هذه الفاعليات إلى الإنتاج السينمائى المصرى أو المسرحى، وكيف ساهمت فى تقدم صناعة السينما والمسرح ووصلت إلى الجمهور المصرى وتخطت حدود المحلية إلى العالمية وأصبحت بحق قوة ناعمة ثقافية وفنية ؟! وزارة الثقافة عليها أعباء ومسؤوليات جسام فى هذه المرحلة الفاصلة والحاسمة من تاريخ مصر الحديث بعد ظهور كيانات ثقافية وفنية عربية تتعامل مع الفن والثقافة من منطلق رأس المال وشراء كل شيء وأى شيء بالمال والسطوة والنفوذ واحتكار الأصوات والنجوم وإقامة فاعليات وحفلات وتكريمات لفنانين راحلين، وأيضا دعوة العديد من الفنانين المصريين الذين لم يقدموا أى إنتاج فنى أو ثقافى فى السنوات الأخيرة سوى إعلانات وصور على السجادة الحمراء والصفراء والخضراء والظهور المستمر على شبكات التواصل والدعاية المبالغ فيها من قبل شراء إعلانات وأصوات تروج لثرواتهم وزيجاتهم وملابسهم وعظمتهم وجمالهم... لم يعد للفنان رسالة حقيقية فى المجتمع ولم يعد الفن يهتم حتى بالمضمون والقيمة وإنما المهم الشكل والمظهر والتقنيات الحديثة، ويبرر الفنانون ما يفعلونه بأنهم بشر ويحتاجون إلى استكمال متطلبات الحياة الرغدة الهنية، لذا فالكثير منهم يحضرون افتتاح محلات الكبدة والمخ والكشرى ومحلات الأتراك والأخوة السودانين والسوريين كنوع من الدعاية وجذب الانتباه، ومنهم من اتجه إلى التجارة فى الأكل والشرب والشيشة والمزاج المباح وغيره من مطاعم وكافيهات ومحلات المهم الفلوس والمصارى والأخضر والحساب فى البنوك كما حساب شبكات التواصل وأعداد المتابعين والمحبين والمغرمين ليزيد السعر فى بورصة الفن والتفنن !!
ما هو حال السينما والمسرح ؟ وهل لدينا نهضة مسرحية وكتاب مسرح ومخرجون وعروض مسرحية ترقى إلى مستوى المهرجانات العالمية أو حتى تحظى بالإقبال الجماهيرى لتحقق أرباحًا ويستقبلها النقاد بالحفاوة والتقدير والنقد الموضوعى العلمى وليس مجرد تحية إعجاب أو نقد للرفض والهجوم، لم يعد لدينا إنتاج درامى مسرحى يستوجب الدراسة النقدية العلمية الأكاديمية مثله مثل السينما التى تلاشت وتوارت وصار النقد السينمائى يسمى النقد الفنى الصحفى ومن يقيمون الأعمال الفنية ما هم إلا أصحاب المهن دون الرجوع إلى الخبراء والأكاديمين المتخصصين، ومن ثم فإن الإنتاج السينمائى هو الآخر يعانى من الفقر الفنى والسطحية الفكرية والفنية ولا يهتم إلا بمغازلة الشباك أو التقوقع على الذات والتعمق فى قضايا داخلية فردية أكثر منها قضايا مجتمعية فكرية إنسانية.. وتعتمد كل المهرجانات على الأفلام الأجنبية من دول أوروبا الشرقية وشرق آسيا وبعض الدول الأفريقية أما السينما الأوروبية والأمريكية فهى لا تتواجد إلا بأقل عدد فى المهرجانات الحالية... القضية هى ما هو المردود الفعلى لهذه المهرجانات على مستوى الإنتاج وعلى مستوى الثقافة والفن ؟! هذا هو السؤال الذى يحتاج من القائمين على الوزارة بحثه بجدية ومهنية وحيادية وموضوعية. من أجل النهوض الفعلى بالسينما والمسرح المصرى.. مصر هى الفن والثقافة على مستوى الشرق الأوسط ولكن إذا أردنا هذا بحق.