محمد ممدوح ناعيا أشرف عبد الغفور: أستاذي وأخويا الكبير
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
حرص الفنان محمد ممدوح الشهير بـ «تايسون»، على نعي الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، الذي توفي أمس الأحد إثر تعرضه لحادث سير.
وشارك الفنان محمد ممدوح، صور للفنان أشرف عبد الغفور، وكتب عليها: «أستاذي وصديقي وأخويا الكبير الفنان أشرف عبد الغفور في ذمة الله، إنا لله وإنا إليه راجعون، ربنا يرحمه ويغفرله ويسكنه فسيح جناته».
وتعرض الفنان أشرف عبد الغفور، لحادث سير مروع بطريق مصر إسكندرية الصحراوي، تسبب في وفاته وإصابة زوجته.
وكانت الأجهزة الأمنية تلقت خلال الساعات القليلة الماضية بلاغا يفيد بإصابة شخصين إثر تصادم أمام ماونتن فيو طريق مصر إسكندرية الصحراوي، وبالانتقال إلى موقع الحادث تبين إصابة الفنان أشرف عبد الغفور وزوجته في حادث التصادم.
وبعد محاولات الإسعاف والطوارئ، فارق الحياة الفنان أشرف عبد الغفور، أما زوجته في حالة صحية صعبة.
ومن المقرر أن تستقبل أِسرة الراحل، عزاء الفنان أِشرف عبد الغفور، غدا الثلاثاء، بعد صلاة المغرب بمسجد الشرطة.
اقرأ أيضاًريهام عبد الغفور تتلقى عزاء والدها أشرف عبد الغفور في المقابر «صور»
«كنت عاوز ألحق النزلة».. اعترافات السائق المتسبب في حادث وفاة الفنان أشرف عبد الغفور
بعد تشييع الجنازة.. موعد ومكان عزاء الفنان أشرف عبد الغفور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد ممدوح ريهام عبد الغفور الفنان محمد ممدوح وفاة الفنان أشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور أشرف عبد الغفور اشرف عبد الغفور الفنان اشرف عبد الغفور جنازة أشرف عبد الغفور وفاة اشرف عبد الغفور حادث اشرف عبد الغفور أشرف عبد الغفور حادث سير بكاء ريهام عبد الغفور عزاء اشرف عبد الغفور جنازة اشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
مات صائماً.. مصرع طالب طب من الفيوم صدمته سيارة في 6 اكتوبر
لقى طالب في كلية طب بجامعه 6 اكتوبر، يقيم في الفيوم مصرعه، إثر تعرضه لحادث أثناء توجهه إلى الكلية.
وسيطرت حالة من الحزن على أهالي قرية سرسنا التابعة لمركز طامية بمحافظة الفيوم، عقب مصرع الشاب سيد حمادة محمد حجي، الطالب بالفرقة الرابعة بكلية الطب بجامعة 6 أكتوبر، إثر تعرضه لحادث سير أثناء توجهه إلى كليته.
تلقى مدير أمن الجيزة، إخطارًا من مأمور قسم أول أكتوبر، يفيد بتعرض الطالب لحادث سير، حيث صدمته سيارة أثناء توجهه إلى الجامعة، ما أدى إلى وفاته على الفور.
تم نقل الجثمان إلى المشرحة ووضعه تحت تصرف جهات التحقيق، والتي صرحت بتسليمه إلى ذويه لدفنه بمسقط رأسه، وسط حالة من الحزن والصدمة بين أهله وأصدقائه.
وقال عمر كمال، أحد أهالي القرية، إن الفقيد كان من خير شباب القرية، وعُرف بتفوقه الدراسي وأخلاقه الحسنة وطيبته، مضيفًا أن وفاته جاءت كالصاعقة على الجميع، خاصة أنه كان يستعد للتخرج وتحقيق حلمه في مجال الطب.