شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن واشنطن التوصل إلى تسوية في السودان لا يعني العودة إلى ما قبل 15 أبريل، رصد 8211; نبض السودان أكدت الخارجية الأميركية استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ خطوات إضافية في إطار فرض العقوبات. وقال مسؤول في .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن.

. التوصل إلى تسوية في السودان لا يعني العودة إلى ما قبل 15 أبريل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

واشنطن.. التوصل إلى تسوية في السودان لا يعني العودة...

رصد – نبض السودان

أكدت الخارجية الأميركية استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ خطوات إضافية في إطار فرض العقوبات. وقال مسؤول في الخارجية، رفض الكشف عن اسمه: «منذ اندلاع أعمال العنف في السودان، عملت الولايات المتحدة مع حلفائها في المنطقة لوقف العنف وتحسين الوضع الإنساني الكارثي، ومنع انتهاكات حقوق الإنسان هناك. نحن نعمل مع الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة و(إيغاد) والشركاء المحليين والدوليين؛ لحث طرفَي النزاع على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وحماية المدنيين والسماح بوصول المساعدات الإنسانية».

وتابع المسؤول: «في إطار دعم هذه الجهود، اتخذنا خطوات لفرض عقوبات على طرفي الصراع، بما فيها إدراج 4 شركات تابعة للقوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، ونحن مستعدون لاتخاذ خطوات إضافية».

ويقول دونالد بوث، المبعوث الخاص السابق إلى السودان: إن «العقوبات الفردية ترسل رسائل مهمة، لكنها تحتاج إلى تحقيق أهدافها المرجوّة. فعقوبات من هذا النوع يجب أن يتم دعمها من قِبل الدول التي تحتاج إلى فرضها».

ويشير بوث في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «بعض اللاعبين المحليين يستطيعون وضع ضغوط فعالة ومباشرة على قوات الدعم السريع والقوات المسلحة، أكثر من الضغوط التي تمارسها العقوبات الأحادية الأميركية».

ويتابع قائلاً: «التحدي الأساسي هو إقناع اللاعبين الخارجيين الأساسيين بأن مصالحهم في السودان ستكون أفضل من خلال وقف القتال ودعم المفاوضات بين السودانيين العسكريين والمدنيين، للتوصل إلى اتفاق حول حكم السودان بطريقة سلمية وشاملة».

ويكرر السفير الأميركي إلى السودان، جون غودفري، موقف الإدارة الأميركية القاضي بأن الحل في السودان «ليس عسكرياً»، فيدعو في تغريدة له الأطراف العسكرية إلى «العثور على مخرج تفاوضي من الأزمة»، عادّاً أن الدعوات من بعض الأصوات في صفوف الأطراف العسكرية وغيرها لرفض أي تسوية تفاوضية للصراع والاستمرار بالقتال، هي «غير مسؤولة ولا تتناسب مع رغبة الشعب في إسكات السلاح».

ويختم غودفري بلهجة حاسمة قائلاً: «التوصل إلى تسوية تفاوضية لا يعني ولا يمكن أن يعني العودة إلى ما كانت عليه الأمور قبل 15 أبريل »

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فنزويلا تفتح تحقيقاً بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة

أعلن الادعاء العام الفنزويلي، أمس الجمعة، فتح تحقيق بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، واتهمها بدعم العقوبات الأمريكية الهادفة إلى إطاحة الرئيس نيكولاس مادورو، بعد إعادة انتخابه المتنازع عليها.

وقال مكتب المدعي العام في فنزويلا في بيان، إنه فتح التحقيق لأن دعم ماتشادو لفرض إجراءات أمريكية أكثر صرامة يشكل "خيانة للوطن، وفقاً للمادة 128 من قانون العقوبات، وتآمرا مع دولة أجنبية".

وكان مجلس النواب الأمريكي تبنى، الاثنين الماضي، مشروع قانون "بوليفار" الذي لا يزال بحاجة إلى ضوء أخضر من مجلس الشيوخ وتوقيع الرئيس ليدخل حيز التنفيذ.

ويحظر مشروع القانون على الولايات المتحدة توقيع عقود مع الأشخاص الذين يتعاملون "مع حكومة نيكولاس مادورو غير الشرعية".

ووصفت كراكاس هذا النص، بأنه "اعتداء إجرامي"، معتبرة أنه ينتهك ميثاق الأمم المتحدة، ويُضاف إلى أكثر من "930 تدبيراً قسرياً أحادياً.. مفروضاً عليها".

???????? | ÚLTIMA HORA

El régimen de Maduro anuncia una nueva arremetida: el Ministerio Público investigará a María Corina Machado por supuestos delitos de traición a la patria, conspiración y asociación para delinquir. Un claro intento de silenciar a la oposición. pic.twitter.com/mQ1Q80OCnP

— UHN PLUS (@UHN_Plus) November 22, 2024

وفرض الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خلال فترة رئاسته الأولى (2017-2021) سياسة من الضغوط القصوى ضد مادورو، إذ شدد العقوبات المالية وفرض حظراً نفطياً.

ولم تعترف واشنطن بفوز مادورو بولاية جديدة في الانتخابات التي جرت في 28 يوليو (تموز).

وأعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أن الولايات المتحدة تعترف بزعيم المعارضة رئيساً منتخباً لفنزويلا.

وكتب بلينكن على منصة إكس: "قال الشعب الفنزويلي كلمته المدوية في 28 يوليو (تموز) وجعل (غونزاليس أوروتيا) الرئيس المنتخب"، لافتاً إلى أن "الديموقراطية تتطلب احترام إرادة الناخبين".

#ÚLTIMAHORA La Fiscalía de Venezuela anunció la apertura de una investigación por "traición a la patria" contra la líder opositora María Corina Machado, en un comunicado pic.twitter.com/gTUAijAsqS

— Agence France-Presse (@AFPespanol) November 22, 2024

واتهمت المعارضة الفنزويلية النظام بتزوير النتائج، مؤكدة أن الفائز هو مرشحها إدموندو غونزاليس أوروتيا.

واعتبرت كراكاس الثلاثاء الماضي اعتراف واشنطن بغونزاليس أوروتيا "رئيساً منتخباً" لفنزويلا خطوة "سخيفة"، وتكراراً لسيناريو اعترافها بالمعارض خوان غوايدو في 2019 رئيساً موقتاً للبلاد.

مقالات مشابهة

  • فنزويلا تفتح تحقيقاً بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة
  • مشروع قرار يسعى إلى وقف مبيعات الأسلحة الأميركية إلى الإمارات
  • كيف علق الكرملين على العقوبات الأميركية ضد "بنك غازبروم"؟
  • الكرملين: العقوبات الأمريكية الجديدة هي محاولة لعرقلة صادرات الغاز الروسية
  • محافظ القطيف يلتقي سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى المملكة 
  • نتائج زيارة هوكشتاين لإسرائيل: تقدم والوساطة الأميركية مستمرة
  • عقوبات أمريكية على 50 مصرفاً روسياً
  • خبير عسكري: صواريخ أتاكمز الأميركية ستنفجر بوجه واشنطن
  • القاعدة الأميركية في بولندا.. روسيا تلوح بـ"تحرك خطير"
  • هل تريد إسرائيل فعلًا التوصل إلى تسوية مع لبنان؟