وزير الرياضة: لا أعترف بـ«الواسطة».. ونجلي يلعب في بلدية المحلة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، إنه عدو لـ«الواسطة»، ولا يعترف بها إطلاقا.
وأشار وزير الشباب والرياضة، إلى أن نجله لاعب كرة قدم، وانتقل من طلائع الجيش إلى فيوتشر، ليستقر الحال به في بلدية المحلة.
تركته ليثبت وجوده إذا كان يمتلك القدرة والموهبة التي تؤهله لذلكوتابع الوزير: «لم أسع لأن يلعب في أندية كبرى مثل الأهلي أو الزمالك، وتركته ليثبت وجوده إذا كان يمتلك القدرة والموهبة التي تؤهله لذلك، دون أدنى تدخل مني».
وأضاف الوزير أنه أصدر تعليمات وتوجيهات لمديري ومسؤولي الشباب والرياضة بمحافظة الغربية بالتعامل مع ميزانية نادي بلدية المحلة، كما هو معمول به ضمن اللوائح الخاصة بالهيئات الرياضية مثله مثل أي نادي رياضي آخر.
أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسيةوأوضح الوزير أن استعدادات الوزارة لضمان تحفيز الشباب ومشاركتهم القوية في الانتخابات الرئاسية بدأت منذ عام 2019، من خلال تنفيذ عشرات البرامج الشبابية، من أهمها، حملة شارك، وتكوين كيانات شبابية، ضمت 43 كيانا شبابيا، وأكثر من 5 ملايين شاب قادرين على توعية الشباب، بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية، والنزول بإيجابية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة الواسطة الهيئات الرياضية الانتخابات الرئاسية توعية الشباب بلدیة المحلة
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.