لتجنب الاختراق .. 8 كلمات مرور يجب ألا تستخدمها على الإنترنت أبدًا حياتنا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
حياتنا، لتجنب الاختراق 8 كلمات مرور يجب ألا تستخدمها على الإنترنت أبدًا،وطن 8211; حذر خبراء تكنولوجيا من 8 أنواع من كلمات المرور يجب ألا تستخدمها على .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لتجنب الاختراق .. 8 كلمات مرور يجب ألا تستخدمها على الإنترنت أبدًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن – حذر خبراء تكنولوجيا من 8 أنواع من كلمات المرور يجب ألا تستخدمها على الإنترنت أبدًا؛ لمنع الاحتيال والإختراق.
وتظهر الأرقام أن ثلثي الأشخاص يستخدمون نفس كلمة المرور أو العبارة السرية في أماكن متعددة.
بالتالي، يمكن أن يمنح هذا المخترقين الوصول إلى العديد من حسابات المتستهدفين، بما في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، مما يمنحهم فرصة للاستيلاء على معلومات وصور وبيانات شخصية، إضافة إلى وضع اليد على الأموال .وفق تقرير mirror
ونصح مستشارو موقع netvouchercodes بتجنب استخدام المعلومات الشخصية مثل أسماء الشوارع أو أسماء الحيوانات الأليفة وألقابها.
بدلاً من ذلك، يقولون إنهم يختارون كلمة مرور آمنة مكونة من ثمانية أحرف على الأقل، باستخدام مزيج من الأحرف الكبيرة والصغيرة والرموز والأرقام.
يمكن للقراصنة محاولة تسجيل الدخول إلى بريدك الإلكتروني وتغيير كلمات المرور على جميع حساباتك، ومنحهم حق الوصول الكامل إلى معلوماتك.
خسر البريطانيون 1.2 مليار جنيه إسترليني بسبب الاحتيال في عام 2022 ، وفقًا لمجموعة الصناعة المصرفية UK Finance
8 كلمات مرور يجب تجنبها1.كلمات المرور نفسها لكل الحسابات: إذا نجح المخترقون في الوصول إلى كلمة مرور واحدة يتم استخدامها لجميع الحسابات الأخرى، فسيمكنه الوصول الكامل إلى معلوماتك وربما إلى التفاصيل المصرفية.
2.اسم الحيوانات الأليفة: إذا كانت لديك صور للحيوانات الأليفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك، فيمكن للمخترقين اختبار الاسم عند الدخول إلى حسابك، فهو أيضًا سؤال أمان بنكي شائع.
3.ليست كلمة “password” أو أي شيء مثل “password 1”: عادةً ما تكون هذه هي الخطوة الأولى التي سيختبرها المخترقون، خاصةً إذا كانوا يعتقدون أنك أقل ذكاءً من الناحية التقنية.
4.وضع رقم 1 بعد اسم: بشكل عام إذا كنت قد غيرت كلمة مرورك بعد ملاحظة محاولة غير معتادة لتسجيل الدخول إلى حسابك، فلا تكتفي فقط بوضع “1” بعد كلمة مرورك. حيث قد يختبر أحد المخترقين ذلك. قم بتغييرها تمامًا.
5.الألقاب: تجنب استخدام لقبك في رمز المرور أو أي ذكر له حتى مع الأحرف الخاصة بعد ذلك. فهو رمز يسهل على المخترقين التنبؤ به وسيسمح لهم بالوصول إلى معلوماتك بشكل أسرع.
6.ارقام مثل 1،2،3،4: يعد وجود “1234” في كلمة المرور رمزًا سهل الاختراق. لذا كن فريدًا عند استخدام الأرقام أو الأحرف الخاصة.
7.جميع الأحرف الكبيرة التي تحتوي على أحرف كبيرة في كلمة المرور تعزز حمايتها من المحتالين. لكن مجرد وضع كل الأحرف في الأحرف الكبيرة يجعلها أضعف. كن على دراية بالأحرف الكبيرة باستخدامها في أحرف عشوائية بدلاً من استخدامها جميعًا.
8.اسم الشارع وعنوان المنزل هو أحد أسهل المعلومات التي يمكن للقراصنة العثور عليها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كلمات الوداع الأخيرة.. حين تجمّعت القلوب لرثاء البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل البابا فرنسيس، رجل الكنيسة الذي تخطت محبته أسوار الفاتيكان لتغمر قلوب الملايين حول العالم. لم يكن مجرد زعيم ديني، بل رمزًا عالميًا للسلام والتواضع والإنسانية.
وفي لحظة الوداع، صدحت كلمات القادة والرموز الدينية والسياسية برثاء يليق بمكانته العظيمة.
السيسي: خسارة جسيمة للإنسانيةالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نعى البابا قائلًا: “رحيله يشكّل خسارة جسيمة للإنسانية بأسرها.” فقد رأى فيه قائدًا يعلو فوق الانقسامات، حاملًا رسالة محبة لكل البشر.
البابا تواضروس: كان مثالًا للتواضعرأس الكنيسة القبطية، البابا تواضروس الثاني، قالها ببساطة وصدق: “كان مثالًا للتواضع.” فقد جمعته بالبابا فرنسيس لقاءات قلبية تتحدث بلغة الروح، وروابط أخوية تتجاوز الطقوس والاختلافات.
الإمام الطيب: مناصرًا للضعفاءشيخ الأزهر، الإمام أحمد الطيب، وصفه بمناصر للضعفاء إذ وقف البابا دائمًا بجانب المهمشين، ناصر اللاجئين، وحمل صوت المظلومين إلى العالم.
أبو الغيط: كان ضميرًا للعالمالأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، رثاه قائلًا: “لقد كان ضميرًا حيًا للعالم، لا يتردد في قول الحق، ولا يخشى في الله لومة لائم.”
الملك عبد الله الثاني: فاعل سلامالعاهل الأردني وصفه بكلمتين تختصران مسيرته: “فاعل سلام.” فقد كرس حياته لبناء جسور الحوار بين الأديان والثقافات.
محمود عباس: صديقًا مخلصًاالرئيس الفلسطيني محمود عباس رثاه بالقول: “كان صديقًا مخلصًا، لم يتوانَ عن دعم القضية الفلسطينية ومناصرة حق شعبنا.”
جوزيف عون: نصيرًا قويًا للبنانمن لبنان، قال قائد الجيش جوزيف عون: “البابا فرنسيس كان نصيرًا قويًا للبنان، لم يتردد في دعم استقراره وكرامة شعبه.”
أصوات أوروبية: رجل الشعب وراعٍ عظيمرئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، وصفته بـرجل الشعب، الراعي العظيم الذي لمس القلوب ببساطته
فريدريتش من ألمانيا، وشوف من هولندا، أشادا بـتأثيره العميق في العالم وتميّزه بلطفه ومحبته للناس.
فرنسا، ماكرون وصفه بـ“الزعيم الحكيم.”
روسيا، بوتين أعرب عن احترامه لرؤية البابا “في صنع السلام وتعزيز الحوار
الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي قالها ببساطة مؤثرة: “ارقد بسلام، يا مَن أنرتَ دروب العالم.
ترامب قال: “كان مساندًا دائمًا للمهمشين، وترك إرثًا لا يُمحى.”
هكذا رحل البابا فرنسيس، بصمت الكبار، وترك العالم في حدادٍ عالمي صادق. لن ينسى التاريخ هذا “الراعي العظيم”، “ضمير العالم”، “رجل الشعب”، الذي مدّ يده للجميع دون تفرقة، وترك بصمة لن تزول من ذاكرة الإنسانية.