تم تسجيل أول حالات الالتهاب الرئوي لدى الأطفال الناجم عن بكتيريا الميكوبلازما الرئوية في إيطاليا، حسبما قال المعهد العالي للصحة في إيطاليا (ISS).

وقال المعهد العالي للصحة في إيطاليا في بيان: “في الوقت الحالي، تم الإبلاغ عن حالتين من الميكوبلازما الرئوية في الأطفال الذين تم نقلهم إلى المستشفى في بيروجيا مع أعراض تنفسية”.

وفي وقت سابق، أفادت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، بأن الصين والدنمارك وفرنسا وهولندا عن زيادة في حالات الالتهاب الرئوي لدى الأطفال بسبب بكتيريا الميكوبلازما الرئوية “المفطورة الرئوية” التي تؤدي إلى التهاب الجهاز التنفسي.

أوضحت شبكة “سي إن إن”، أنه تم أيضًا تسجيل ارتفاع في معدلات الإصابة في إحدى مقاطعات ولاية أوهايو الأمريكية.

مرض يصيب الجهاز التنفسي.. بكتيريا الميكوبلازما الرئوية تعصف بأطفال الصين وأمريكا وأوروبا حظر السفر إلى هناك| مرض بالصين سريع الانتشار.. وبكين ترفع الإجراءات الاحترازية

وأضافت أنه يمكن للبكتيريا أن تسبب تفشي الالتهاب الرئوي كل “سنة إلى ثلاث سنوات”.

وذكرت أنه "يبدو بالتأكيد أن هذا العام قد يكون أسوأ من الأعوام الأخرى في أمريكا وأوروبا".

ولفتت شبكة “سي إن إن، إلي أنه تم تسجيل انتشار الالتهاب بسبب بكتيريا الميكوبلازما الرئوية “المفطورة الرئوية” في ألمانيا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إيطاليا المفطورة الرئوية

إقرأ أيضاً:

القليل من الخوف يمكنه أن يخفض مستويات الالتهاب المرتفعة

يقال: إن الضحك هو أفضل دواء، لكن القليل من الخوف قد يكون منافسًا قويًا، حيث يبدو أن التعرض للخوف في منزل مسكون يخفض مستويات الالتهاب لدى الناس، وهو ما وجده مارك أندرسن من جامعة آرهوس في الدنمارك وزملاؤه، حيث قاموا بفحص 113 شخصًا قضوا ساعة واحدة في منزل مهجور في مدينة فايل في الدنمارك، وقاموا بسحب الدم من المشاركين مباشرة قبل وبعد شق طريقهم عبر غرف المنزل الخمسين، التي كانت مليئة بالمهرجين والزومبي والجزارين الذين يرتدون أقنعة الخنازير ويحملون المناشير، كما أخذ الباحثون عينات دم بعد ثلاثة أيام.

وركز الفريق البحثي على المشاركين البالغ عددهم 22 الذين يعانون من مستوى التهاب مرتفع -تم قياسه بمستويات علامة تسمى البروتين التفاعلي سي (CRP)- قبل دخول المنزل المسكون، وبعد ثلاثة أيام من الزيارة، كان لدى 18 من هؤلاء الأشخاص مستويات منخفضة من البروتين التفاعلي سي.

يقول أندرسن: «نعلم أن الالتهاب منخفض الدرجة في شكله المزمن غير صحي»، لذا فإن تقليله قد يكون مفيدًا، ولم تتحكم الدراسة في الإجهاد أو استهلاك الكحول أو مرحلة الحيض، التي يمكن أن تؤثر على مستويات البروتين التفاعلي سي.

ويقول إريك شاتوك من جامعة ولاية فلوريدا في تالاهاسي: «أتردد في القول إنه إذا شاهدت أفلامًا مخيفة، يمكنك إطالة عمرك»، ومع ذلك، يقول: إن المحفزات الاجتماعية التي تثير الرعب، مثل أفلام الرعب، قد تخفض الالتهاب مؤقتًا.

ويضيف شاتوك: إن هذا قد يفسر جزئيًا سبب استمتاع بعض الأشخاص بمثل هذه التجارب، لكن هذا ربما يكون مرتبطًا باندفاع الأدرينالين الذي يختبرونه.

خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»

مقالات مشابهة

  • بكتيريا منتشرة .. اعرف أعراض السالمونيلا وطرق الوقاية منها
  • تسجيل أول إصابة شديدة بإنفلونزا الطيور في هذا البلد
  • كيف تتأكد من إصابة طفلك باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه؟
  • أميركا تسجل أول إصابة بشرية شديدة بإنفلونزا الطيور
  • الولايات المتحدة تسجل أول إصابة بشرية خطيرة بإنفلونزا الطيور
  • تسجيل أول حالة إصابة خطيرة بإنفلونزا الطيور في أميركا
  • القليل من الخوف يمكنه أن يخفض مستويات الالتهاب المرتفعة
  • ايمن محسب يطالب بتشديد العقوبه في حالة العود في جرائم قانون تسجيل السفن التجاريه
  • تسجيل 753 حالة اشتباه بالكوليرا في ساحل حضرموت
  • ايمن محسب يطالب بتشديد العقوبة في حالة العود في جرائم قانون تسجيل السفن التجارية