شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تحالف فرنسي مغربي يستحوذ على أحد أقدم مطاعم مراكش الراقية، اسابيع قليلة بعد توقيع الشراكة بينهما، قامت كل من مجموعة 8220;ياميد 8221; المغربية وموما الفرنسية، بافتتاح اول مشروع لهما بمراكش، من خلال .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحالف فرنسي مغربي يستحوذ على أحد أقدم مطاعم مراكش الراقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحالف فرنسي مغربي يستحوذ على أحد أقدم مطاعم مراكش...

اسابيع قليلة بعد توقيع الشراكة بينهما، قامت كل من مجموعة “ياميد” المغربية وموما الفرنسية، بافتتاح اول مشروع لهما بمراكش، من خلال الاستحواذ على مطعم مود ميلانو الشهير الذي يرجع تاريخ افتتاحه بمراكش ل 1933.

وحسب المعطيات التي توصلت بها “كشـ24” فقد اختار رائد المجال المطعمي بباريس “بنجامين باتو”، بعد عقد شراكته مع رائد المجال العقاري بالمغرب “ياميد”، المطعم الشهير المذكور بالحي الشتوي بمراكش، لتدشين أول خطوة لتوسعهما واستثماراتهما في المجال بمراكش.

ويعرف مطعم “مود ميلانو” باخصاصه في المطبخ الايطالي ، فضلا عن الاجواء الاحنفالية التي يوفرها المطعم منذ عقود، فضلا عن مواكبته لتطور المجال المطعمي و متطلبات زبائنه.

وكانت مجموعة يامد ، الفاعل الرئيسي في قطاع العقارات في المغرب ، ومجموعة موما ، الشركة الفرنسية الرائدة في مجال المطاعم والترفيه ،قد اعلنا عن تحالفهما الاستراتيجي لتطوير عرض مبتكر لتقديم الطعام والترفيه في المغرب. على ان يأخذ هذا التعاون شكل مشروع مشترك Moma Group Maroc.

والهدف من هذا المشروع المشترك هو وضع Moma Group Maroc كممثل رائد في مجال المطاعم الراقية في المغرب ، واقتراح مفاهيم ترفيهية مبتكرة، وقد اعلنت المجموعة الجديدة عن نيتها افتتاح عشرة مطاعم في السنوات المقبلة ، خاصة في مراكش والدار البيضاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة

في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.

ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.

ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”

في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.

 

مقالات مشابهة

  • إسطنبول تستقبل 399 ألف زائر سياحي علاجي خلال 10 أشهر
  • اعتقال فرنسي من أصول جزائرية بمراكش متورط في شبكة لتبييض الأموال
  • “ضربة موجعة لتجار المخدرات بمراكش: توقيف مروج كبير وحجز 5 كيلوغرامات من الشيرا بحي القصبة”
  • عبدالصادق الشوربجي.. رائد إدارة أزمات الصحف القومية
  • الحكم بالسجن 10 سنوات بحق نور زهير و6 سنوات بحق رائد جوحي و3 سنوات بحق هيثم الجبوري
  • الحكم بالسجن 10 سنوات بحق المتهم نور زهير و6 سنوات بحق رائد جوحي
  • دبلوماسي مغربي: الشركات المغربية والصينية يمكنها تطوير تآزرات قوية خاصة في قطاع السيارات الكهربائية
  • طريقة عمل طاجين لحم مغربي
  • الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
  • إينيكو الإسبانية تفوز بدراسة مشروع تمديد القطار نحو بني ملال