مصدر: شيخ الأزهر بصحة جيدة ويمارس عمله بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك، أخبارا عن مرض شيخ الأزهر وتعرضه لوعكة صحية.
ونفى مصدر بمشيخة الأزهر الشريف، صحة هذه الأخبار، مؤكدا أن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بصحة جيدة ويمارس عمله بشكل طبيعي.
وناشد المصدر، الجميع بضروري تحري الدقة والمصداقية فيما يتم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي، وضرورة استقاء الأخبار من مصادرها الرسمية.
كان فضيلة الإمام الأكبر، شيخ الأزهر، قد أجرى جلسات علاج طبيعي على العمود الفقري في أحد المستشفيات الألمانية المتخصصة، بعد أن تلقى توصية من عدد من الأطباء المصريين المختصين بالسفر إلى ألمانيا؛ لإجراء فحوصات دقيقة علي منطقة الظهر والعمود الفقري، وتبين بعد إجراء الفحوصات اللازمة أنه بحاجه إلى علاج طبيعي مكثف علي الفقرات القطنية.
وأجرى شيخ الأزهر، عدة عمليات جراحية في الفترة الماضية، للإطمئنان في منطقة العمود الفقري والعين، وتمت هذه العمليات بنجاح وتماثل منها للشفاء، وهو الآن يمارس حياته بشكل طبيعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيخ الأزهر مرض شيخ الأزهر وعكة صحية الإمام الاكبر شیخ الأزهر
إقرأ أيضاً:
دراسة: الدعم الزائد في حمالات الصدر الرياضية قد يضر الظهر بدلا من حمايته
حذّرت دراسة علمية حديثة نُشرت في المجلة الأوروبية لعلوم الرياضة من أن حمالات الصدر الرياضية ذات الدعم الزائد قد تُلحق ضررا بمنطقة الظهر، بدلا من توفير الحماية المرجوة، خاصة أثناء ممارسة رياضة الجري.
واعتمدت الدراسة على نموذج مبتكر لكامل الجسم للنساء، استخدمه الباحثون لتحليل تأثير مستويات الدعم المختلفة التي توفرها حمالات الصدر الرياضية على الجهاز العضلي الهيكلي أثناء الجري.
ويعد هذا النموذج الأول من نوعه الذي يتيح قياس القوى الدورانية المؤثرة على العمود الفقري بدقة، وهي القوى التي تؤثر على عضلات الظهر والجذع خلال حركة الجسم الديناميكية.
وأظهرت نتائج المحاكاة أن حمالات الصدر التي تمنع حركة الثدي بالكامل، أي تلك ذات الدعم العالي جدا، تؤدي إلى زيادة واضحة في الضغط الواقع على العمود الفقري، خصوصا في منطقة الفقرات القطنية السفلية.
هذا النوع من الضغط المتكرر قد يؤدي، بحسب الدراسة، إلى زيادة خطر الإصابة بآلام الظهر، لا سيما أثناء جلسات التدريب المكثف أو المتكرر، حيث تزداد متطلبات الجهد البدني وحركة الجزء العلوي من الجسم.
وفي ضوء النتائج، أوصى الباحثون النساء الرياضيات باختيار حمالة صدر رياضية توازن بين الثبات والمرونة، بحيث توفر الدعم اللازم للثديين من دون أن تُقيّد الحركة الطبيعية للجسم أو تُحمّل العمود الفقري أعباء إضافية.
إعلانوأوضحوا أن الهدف ينبغي أن يكون تقليل حركات الثدي بما يكفل الراحة والحماية، ولكن من دون تثبيت مفرط يخل بتوازن الحركة ويزيد العبء على الظهر.