مسؤول سِنغالي يُثمن جهود المملكة التنموية ويُثني على شعبها المعطاء
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أثنى مختار فال، نائب رئيس بلدية منطقة سريف لوح السنغالية، على الجهود الإنسانية للمملكة العربية السعودية في بلاده.
وأكد على عمق العلاقات الطيبة بين البلدين، مثمنًا الكرم والعطاء السعودي حكومة وشعبا في دعم البرامج الخيرية والتنموية التي تُقيمها "الندوة العالمية للشباب الإسلامي" في مختلف مناطق السنغال.
أخبار متعلقة خلال أسبوع.. مشروع "مسام" ينتزع 758 لغمًا في اليمن5 متطلبات.. التأمين شرط أساسي للترخيص الملاحي لسفن النزهة
بناء وتأسيس مركز تنموي جديد - اليوم
بناء وتأسيس مركز تنموي جديدوجاء ذلك في حفل الافتتاح الذي أقامه مكتب "الندوة العالمية" في السنغال، بمناسبة بناء وتأسيس مركز تنموي جديد في منطقة كر يورو ساجو بتواون.
وحضره عدد كبير من المسؤولين التنفيذيين والشعبيين وأهالي المنطقة، الذين عبروا عن سعادتهم بهذا الحفل المميز.
المركز يضم مسجدًا وفصولًا دراسية، وبئرًا ارتوازية - اليوم
دعم السعودية للشعب السنغاليكما أطلعوا على عمل الندوة وجهود المملكة العربية السعودية، في دعم هذه المشاريع التي تُسهم بشكل كبير في تنمية المجتمعات والتخفيف من معاناتهم.
وذكر مدير مكتب الندوة في السنغال فتحي عيد، أن المركز يضم مسجدًا وفصولًا دراسية، وبئرًا ارتوازية، تلبيةً لاحتياجات سكان المنطقة بتوفير المياه الصالحة للشرب والخدمات الأساسية لهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام السعودية السنغال
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يطالب بفتح تحقيق شامل عن تفجيرات البيجر في لبنان
الثورة نت/
طالب المفوض الأممي لحقوق الإنسان فولكر تورك بفتح تحقيق شامل في تفجيرات البيجر التي وقعت في لبنان وسوريا أمس الثلاثاء.
وقال تورك اليوم في تعليقه على هذه الأحداث وفقا لموقع روسيا اليوم: “إن الانفجارات التي وقعت بالأمس على نطاق واسع وبشكل متزامن في كل من لبنان وسوريا، وأدت إلى مقتل ما لا يقل عن 12 شخصا، من بينهم طفلان، وإلى إصابة آلاف الآخرين بجروح خطيرة، نتيجة انفجار أجهزة البيجر، صادمة للغاية وآثارها على المدنيين غير مقبولة. أما الخوف والرعب اللذين بثتهما هذه الاعتداءات فمروعان”.
وأضاف: “في هذه الأوقات المضطربة للغاية أناشد جميع الدول ذات النفوذ في المنطقة وخارجها، أن تتخذ تدابير فورية لتجنب اتساع رقعة النزاع أكثر بعد، إذ يكفي المنطقة ما شهدته من أهوال يومية ومعاناة. حان الوقت كي يبادر القادة إلى الدفاع عن حقوق جميع الشعوب في العيش في سلام وأمان. ويجب أن تبقى حماية المدنيين الأولوية القصوى. وقد أصبح اليوم وضع حد للتصعيد أكثر أهمية من أي وقت مضى”.
وأردف: “إن الاستهداف المتزامن لآلاف الأفراد، سواء كانوا من المدنيين أم عناصر في جماعات مسلحة، من دون معرفة من كان بحوزته الأجهزة المستهدفة وموقعها ومحيطها وقت الاعتداء، ينتهك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني في حدود قابليته للتطبيق”.
وخلص بالقول: “يجب إطلاق تحقيق مستقل وشامل وشفاف حول ملابسات هذه التفجيرات الجماعية، ومحاسبة من أمر ونفذ مثل هذا الاعتداء”.