يحل الإعلامي اللبناني طوني خليفة ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم في حلقتي الخميس والجمعة 7 و8 ديسمبر من برنامجها «حبر سري» على قناة «القاهرة والناس».

وخلال الحلقة، يتحدث طوني خليفة عن العديد من الأسرار والكواليس عن حياته العملية والخاصة، وحنينه لبلده لبنان، ويكشف عن سبب جرأته في برامجه التليفزيونية، ومتعته في استفزاز ضيوفه.

كما يكشف طوني خليفة خلال الحلقة عن قصة لصديق له توفي بسببه قائلا: «أعتقد بسببي في واحد اتوفى، زرته بعدها أتوفى، وبعدها زرت شخص آخر وأيضًا عمل حادث سير وأتوفى، وفيه حد قالي أنا عايز أروح لطبيب نفسي بسببك».

أسما إبراهيمأسما إبراهيم تريند

وكانت أسما إبراهيم تصدرت تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية.

استضافت أسما إبراهيم، الفنان أحمد العوضي في برنامجها حبر سري، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة والناس، والذي تحدث خلال اللقاء عن تفاصيل مشواره الفني، ورد على العديد من الشائعات التي لاحقته خلال الفترة الماضية.

وأكد أحمد العوضي لـ أسما إبراهيم أن الحديث عن أن أكثر جماهيرية من الطبقة الشعبية لا يشعره بالضيق ولكنه شيء يفخر به، مشددًا على أن تكوين هذه الطبقة الجماهيرية الكبيرة من الطبقة الشعبية لم يأتِ عن طريق الصدفة ولكن جاء بسبب كثرة الأدوار الشعبي التي شارك بها.

اقرأ أيضاًآخر تطورات الحالة الصحية لـ أسما إبراهيم

تطورات الحالة الصحية لـ الإعلامية أسما إبراهيم بعد نقلها للمستشفى

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أسما إبراهيم اسما ابراهيم الإعلامية أسما إبراهيم طوني خليفة أسما إبراهیم

إقرأ أيضاً:

طالبات بجامعة خليفة يبتكرن مشروعاً لتحلية المياه بالطاقة الشمسية

مريم بوخطامين (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة «جامعة خليفة» تستعرض ابتكارات تكنولوجية خلال «آيدكس 2025» سلطان بن أحمد القاسمي يطلع على مشروع محطة هجينة تعمل بالطاقة الشمسية

تعد أزمة المياه الصالحة للشرب من أكبر التحديات التي تواجه العديد من المناطق حول العالم، حيث تعاني بعض المجتمعات تلوث مصادر المياه أو ندرتها، ومن هنا، يأتي مشروع تحلية المياه الجوفية باستخدام الطاقة الشمسية كحل مبتكر ومستدام لمواجهة هذه المشكلة، وهذا ما سعت له كل من الطالبات عائشة المرر، وفاطمة المرزوقي، وسهيلة المحيربي، في كلية الهندسة المدنية في جامعة خليفة في أبوظبي، اللواتي بينّ، من خلال مشروعهن، أهمية ابتكارهن وقيمته البيئية.
وقالت الطالبة المرر: «إن المشروع يهدف إلى توفير مياه شرب نظيفة للمناطق التي تعاني التلوث أو شح المياه، وذلك من خلال تقنية تحلية المياه الجوفية باستخدام الطاقة الشمسية»، مشيرة إلى أن المشروع يقدم قيمة مضافة لجوانب عدة، منها تقديم حل مستدام وفعال لمعالجة المياه باستخدام مصادر طاقة نظيفة ومتجددة، وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يسهم في خفض الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن إمكانية استخدامه في المناطق النائية والمتأثرة بأزمات المياه، وتقليل الأثر البيئي مقارنة بأنظمة التحلية التقليدية التي تعتمد على الوقود الأحفوري.
وبينت فاطمة المرزوقي، أنه يمكن تطبيق المشروع على أرض الواقع بطرق عديدة، منها توفير محطات تحلية صغيرة للمناطق التي تعاني ندرة المياه العذبة، أو استخدامه في المزارع والمجتمعات الريفية التي تعاني ملوحة المياه الجوفية، بالإضافة إلى اعتماده كحل متنقل للفرق الإنسانية في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية، إلى جانب دعم جهود التنمية المستدامة في الدول التي تعاني مشكلات مائية مزمنة. يعد مشروع تحلية المياه بالطاقة الشمسية خطوة مهمة نحو توفير حلول مبتكرة ومستدامة لمشكلة ندرة المياه، إذ يسهم في تحسين جودة الحياة، وتقليل الأثر البيئي، وتعزيز الاستدامة، ومع الدعم الأكاديمي والتمويل المناسب، يمكن لهذا المشروع أن يتحول إلى حل عملي يغير حياة العديد من المجتمعات حول العالم. 
فرصة
أوضحت أن المشروع يتيح فرصاً كبيرة للتطوير والاستمرارية من خلال، تحسين التصميم لزيادة كفاءة التحلية، وتقليل التكلفة التشغيلية، ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي لمراقبة جودة المياه، وتحسين الأداء، والبحث عن تمويل إضافي لتوسيع نطاق التطبيق، وتحويل المشروع إلى منتج متاح تجارياً، منوهة بأن هناك علاقة بين المشروع والاستدامة، خاصة أن المشروع يعتمد بشكل أساسي على الطاقة الشمسية، مما يجعله حلاً صديقاً للبيئة يسهم في تقليل استهلاك الوقود الأحفوري والانبعاثات الكربونية، وتعزيز كفاءة استخدام المياه في المناطق التي تعاني ندرتها، وأخيراً دعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، خاصة فيما يتعلق بالمياه النظيفة والطاقة المتجددة.
حاجة
بينت سهيلة المحيربي أن فكرة المشروع جاءت نتيجة الحاجة المتزايدة إلى حلول مبتكرة لمعالجة أزمة المياه، وذلك من خلال إيجاد بدائل لأنظمة التحلية التقليدية التي تستهلك كميات كبيرة من الطاقة، وتحسين جودة الحياة في المجتمعات التي تعتمد على مصادر مياه غير صالحة للشرب، ودعم التوجه نحو استخدام مصادر طاقة نظيفة ومستدامة. وحول دعم الجامعة لمثل هذه المشاريع، أكدت أنه دعم أكاديمي وفني كبير من قبل الجامعة، حيث تم توفير الإشراف العلمي والتقني من قبل أساتذة مختصين، بالإضافة إلى إتاحة المختبرات لإجراء الاختبارات، وتحليل جودة المياه المحلاة، كما تم تخصيص ميزانية قدرها 6000 درهم لتغطية تكاليف المواد والمعدات اللازمة لتنفيذ المشروع، مشيرة إلى أن هناك إمكانية كبيرة لتنفيذ المشروع على نطاق أوسع، من خلال تقديم المشروع للجهات المعنية، مثل المؤسسات الحكومية والشركات العاملة في قطاع المياه والطاقة المتجددة، وذلك من أجل تطوير نماذج أولية قابلة للتطبيق على نطاق واسع، وعرضه على المستثمرين لدعم تحويله إلى منتج تجاري يخدم المجتمعات المحتاجة والتوسع في استخدامه ليشمل المنازل والمزارع والمرافق العامة، ناهيك عن الترويج والتوعية بأهمية المشروع لمواجهة التحديات المرتبطة بأزمة المياه. ويتم العمل على الترويج لهذا المشروع من خلال نشر الأبحاث والنتائج في مؤتمرات علمية ومجلات متخصصة، والتعاون مع الجهات البيئية والإنسانية لنشر الفكرة ودعم تنفيذها، وتقديم عروض وندوات لعرض مزايا النظام أمام الجهات المختصة والمستثمرين.

مقالات مشابهة

  • طوني فرنجيه: لبنان دخل مرحلة سياسية جديدة
  • «خليفة لنخيل التمر» تعزز الاستدامة الزراعية والمجتمعية
  • طالبات بجامعة خليفة يبتكرن مشروعاً لتحلية المياه بالطاقة الشمسية
  • «جامعة خليفة» تستعرض ابتكارات تكنولوجية خلال «آيدكس 2025»
  • أسما إبراهيم : الدعم المالي ساعدني في البداية لكن نجاحي اعتمد على الموهبة .. فيديو
  • الإعلامية آسما إبراهيم تكشف تفاصيل عثورها على سحر داخل منزلها
  • تفاصيل الحالة الصحية للوزير الأسبق مبدع التي منعته من حضور محاكمته
  • أسما إبراهيم: الله يوزع الأرزاق بعدل.. لكن البعض لا يرضى وأخشى الحسد
  • أسما إبراهيم: شخص قريب مني لعب في دماغي وكان سبب طلاقي
  • أسما إبراهيم: طليقي رفض عملي سابقًا.. وهذا سبب عدم إعلان عودتنا