مايوركا يعادل أسوأ سلسلة في تاريخه بـ"الليغا"
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
بعد تعادله يوم الأحد سلبياً أمام ديبورتيفو ألافيس، عادل فريق ريال مايوركا الذي يقوده المدرب المكسيكي خافيير أغيري أسوأ سلسلة في تاريخه، والتي تعود لـ40 عاماً مضت، وذلك بعد الفشل في تحقيق الفوز على أرضه في 7 من إجمالي 14 مباراة خاضها الفريق في الدوري الإسباني حتى هذه اللحظة.
وتعود السلسلة التي عادلها المكسيكي إلى موسم 1983-84 حين كان ملعب مايوركا هو لويس سيتخار.
نهاية المباراة بالتعادل السلبي للأسف ????#مايوركا_ألافيس #مايوركا ????#RCDMallorcaAlavés pic.twitter.com/5AA65jWHPS
— ريال مايوركا (@RCDMallorcaArab) December 3, 2023وحينذاك كان يدرب الفريق المدرب الباسكي كولدو أغيري.
وحينها تمت إقالة الباسكي وتعيين الفرنسي لوسيان مولر بدلاً منه في الجولة الثانية عشر، ولكن في ذلك الموسم هبط مايوركا لدوري الدرجة الثانية برفقة كلٍ من قادش وسالامانكا.
وكسر مايوركا هذه السلسلة السلبية في الجولة السادسة عشر بعدما فاز على ريال سوسييداد على أرضه بنتيجة (1-2) في 14 ديسمبر (كانون الأول) عام 1983.
وفي الموسم الحالي خاض مايوركا على أرضه 7 مباريات خسر في إحداها وتعادل في 6، ما يعني أنه من أصل 21 نقطة محتملة حصد فقط 6 نقاط كانت كافية حتى هذه اللحظة من دخوله منطقة الخطر.
وسيواجه مايوركا، الذي يحتل المركز الـ16 برصيد 11 نقطة، يوم الأربعاء المقبل فريق إغويس في بطولة كأس ملك إسبانيا ثم سيستضيف إشبيلية يوم السبت المقبل على ملعبه إيبيروستار ضمن منافسات الجولة السادسة عشر من بطولة الليغا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مايوركا الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقًا للمتهم بقتل شاب رفض ترك أرضه لبيع المخدرات بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار صفاء الدين أباظة، بالاعدام شنقًا لمتهم بقتل شاب بسبب تجارة المخدرات بالحوامدية.
صدر الحكم بعضوية المستشارين سمير جابر علي، وأحمد مختار محمد.
جاء في أمر الإحالة الصادر من النيابة العامة بالجيزة، أن المتهم يزاول نشاط إجرامي في تجارة المخدرات، وانتهك حرمة أرض المجني عليه، متخذًا منها وكرًا لمقابلة عملائه ويوم الواقعه عقد العزم علي قتل المجني عليه بعدما شاهده يتحدث مع عملائه، وقام بتهديد المجني عليه، فحضر إليه و نهره، وما أن أظفر به المتهم حتى عقد العزم علي إزهاق روحه منفذا وعيده السابق له، واعد في سبيل ذلك مكواه أشهرها في وجهه وتماسك معه وصمم علي إنهاء حياته، وأحكم قبضته بقوة، وضمه إليه وطعنه طعنه قاتلة أسفل الابط.
وجاء في التحقيقات أن المتهم يُتاحر في مخدر الهيروين، من خلال شراء أسطوانة و تجزئتها وبيعها العملاء، ويوم الواقعه كان يقف مكان ملك المجني عليه يهاتف عملائه، وحضر اليه المجني وبعدما تشاجرا سويا وحال نشاجرهم، قام المتهم بطعنه في الكتف اليسار، وسقط غارقًا في دمائه، واتفق المتهم مع شقيقه علي اصطحاب المجني عليه إلى مسكنه واتفا علي أن يشيعان أن إصابة المجني عليه نتيجة تشاجره مع آخرين.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات، وجاء في أقوال والدة المجني عليه بأنها حال تواجدها بمنزلها سمعت صيحات تتعالي في الشارع وأصوات النساء يصرخون بمقتل نجلها، فهرولت إليهم و بسؤالهم عن الفاعل أجابوها بأنه المتهم وشقيقه.
وشهد خال المجني عليه أن المتهم وشقيقه هم من قتلا نجل شقيقته، كما شهد شقيق المجني عليه وآخرين من الجيران بذات الأقوال.
وجاء في تقرير الصفة التشريعيه إصابة المجني عليه بجرح طعني قاتل بالكتف اتصل مع القلب وأدى إلى وفاة المجني عليه، باستخدام سلاح أبيض من الممكن أن نكون الإدارة المذكورة بالتحقيقات.