العقبي ينفي شائعات مغادرته إتحاد خنشلة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
فند لاعب إتحاد خنشلة هشام العقبي، كل الشائعات المتداولة بشأن مغادرته فريقه، بعد المضايقات التي تعرض لها اللاعب مؤخرا من طرف بعض الأنصار.
وحسبما كشفه العقبي لموقع النهار أونلاين، فإنه قد تواصل مع رئيس إتحاد خنشلة وليد بوكرومة، وإتفق مع على العودة للتدريبات الجماعية بحر هذا الأسبوع.
بعد أن تلقى ضمانات من رئيس الفريق، والذي طالبه بالإندماج في تدريبات الفريق من أجل محبيه من جمهور إتحاد خنشلة.
كما أكد اللاعب عقبي في حديثه لموقع “النهار أونلاين”، على حرصه تشريف العقد الذي يربطه مع نادي إتحاد خنشلة.
وللإشارة، أبدى اللاعب العقبي، مؤخرا عبر حسابه على “انستغرام” رفضه القاطع وامتعاضه الشديد من بعض تصرفات جماهير إتحاد خنشلة.
حيث تهجم عليه أحد المناصرين للسيسكاوة بالتهجم على عقبي، وقام بشتم والدته.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إتحاد خنشلة
إقرأ أيضاً:
مسؤول مقرب من الحكومة الإيرانية لـبغداد اليوم: ترامب سلم طهران مؤخراً رسالة عبر مسقط للتفاوض
بغداد اليوم - طهران
كشف مصدر مقرب من حكومة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الأحد (22 كانون الأول 2024)، عن تسليم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب طهران رسالة عبر سلطنة عمان في الأيام القليلة الماضية بهدف التفاوض على ملفات عديدة من بينها الملف النووي.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إنه "في الأيام القليلة الماضية تسلمت إيران رسالة من الإدارة الأمريكية المنتخبة عبر سلطنة عمان وهي من القنوات المهمة في تبادل الرسائل بين طهران وواشنطن"، مضيفا أن "رسالة ترامب التي كتبها إلى المسؤولين الإيرانيين يؤكد فيها استعداده للتفاوض مع طهران وإمكانية التوصل إلى اتفاق نووي غير الاتفاق الذي جرى التوصل إليه عام 2015 وانسحب منه ترامب شخصياً عام 2018".
وأوضح المصدر الإيراني أن "ترامب لن ينتظر أكثر من بضعة أشهر لتسلمه الرد من المسؤولين الإيرانيين بشأن استعدادهم للتفاوض على جملة من الملفات من أبرزها الملف النووي"، لافتا إلى أن "الرسالة الأمريكية توحي بأن ترامب جاد للغاية لحوار مباشر ورفيع المستوى مع إيران في بداية عمله، وإذا قبلت إيران فإن هناك احتمالاً للتوصل إلى اتفاق، رغم أنه لن يكون هناك ما يضمن أنه حتى في حال التوصل إلى اتفاق فإن أميركا ستلتزم به".
ويرى المصدر أن "حكومة بزشكيان تعتقد بأن مواصلة التصعيد النووي من قبل طهران لن يؤدي إلى نتيجة وربما سيتم إحالة الملف إلى مجلس الأمن الدولي وعلى شكل فصول سبعة من مواثيق الأمم المتحدة باعتبارها تهديدا للسلم والأمن الدوليين، وستقع البلاد في فخ العقوبات الدولية واسعة النطاق، كما ستنضم روسيا والصين إلى الغرب في هذا الأمر، وللأسف ما كان يجب أن يحدث وخلال أقل من ثماني سنوات، انخفضت قيمة العملة الوطنية للبلاد بحوالي 300%".