موقع 24:
2024-09-30@19:12:12 GMT

ماهي تخفيضات إنتاج أوبك+ الجديدة؟

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

ماهي تخفيضات إنتاج أوبك+ الجديدة؟

اتفق منتجو النفط في تحالف أوبك+ يوم الخميس على تخفيضات طوعية للإنتاج تبلغ إجمالاً نحو 2.2 مليون برميل يومياً للربع الأول من عام 2024 بقيادة السعودية التي مددت خفضها الطوعي الحالي.

وتشمل التخفيضات تمديد التخفيضات الطوعية السعودية والروسية الحالية البالغة 1.3 مليون برميل يومياً، مما يعني أن التخفيضات الإضافية نحو 900 ألف برميل يومياً.

وتأتي التخفيضات الجديدة بالإضافة إلى السابقة التي تم الإعلان عنها في خطوات مختلفة منذ أواخر عام 2022.
وجرت مفاوضات تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، بشأن حصص الإنتاج بصعوبة في كثير من الأحيان في الماضي، وكان أحدثها في اجتماع في يونيو (حزيران).

النفط يتراجع وسط تشكك حول تخفيضات إمدادات #أوبك_بلس https://t.co/wh4IvcttLF

— 24.ae (@20fourMedia) November 30, 2023 ما التخفيضات التي كانت قائمة بالفعل قبل يوم الخميس؟
مدد تحالف أوبك+ فترة تخفيضات إنتاج النفط بمقدار 3.66 مليون برميل يومياً، أو نحو 5% من الطلب العالمي اليومي، حتى نهاية 2024.
وبالإضافة إلى ذلك خفضت السعودية طوعياً الإنتاج مليون برميل يومياً منذ يوليو (تموز) وحتى نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2023. ويستمر أيضاً خفض روسيا لصادرات النفط بمقدار 300 ألف برميل يومياً حتى نهاية 2023.
كيف يؤثر الاتفاق الجديد على أهداف الإنتاج؟
أعلنت كل دولة من جانبها أهداف الجولة الأحدث من التخفيضات يوم الخميس في ختام اجتماع المجموعة عبر الإنترنت.
وأصدرت مجموعة أوبك+ بياناً لخصت فيه التخفيضات الطوعية التي يصل إجماليها إلى 2.2 مليون برميل يومياً، وقالت إنها تأتي علاوة على التخفيضات السابقة المعلن عنها في أبريل (نيسان) 2023.
وعدّلت أوبك+ أيضاً أهداف 2024 لنيجيريا وأنغولا والكونغو بعد مراجعات أجراها محللون خارجيون. وقدمت أنغولا احتجاجاً لدى أوبك بشأن حصتها من الإنتاج لعام 2024 والتي تقول إنها منخفضة للغاية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أوبك السعودية ملیون برمیل یومیا

إقرأ أيضاً:

رحلة إنتاج «كوب اللبن» من القرية والمزرعة لمراكز «التجميع والتصنيع»

تواجه التحديات الصعبة«كوب اللبن» الذى يلعب دوراً كبيراً فى غذاء المصريين وبناء أطفال مصر، واعتبرته الحكومة ضمن «السلع الاستراتيجية»، وراءه حكاية أكبر بكثير من حجم الكوب الصغير.. حكاية كان لا بد، للتعرف على بدايتها، من العودة للقرية، حيث الفلاح الذى لا يزال، وفقاً للخبراء، هو المسئول الأول عن إنتاج اللبن، بنسبة لا تقل عن 80% من إجمالى الكمية المنتجة حالياً، والمقدرة بنحو 7.5 مليون طن سنوياً، وسط مطالبات بزيادة الدعم الموجه له، فى صورة أعلاف وخدمات بيطرية وإرشاد.

ومن «الفلاح» أخذتنا الحكاية لـ«مزارع الأبقار»، التى لا تزيد مساهمتها على 20% من إجمالى إنتاجية الألبان، وسط مطالبات أخرى من القائمين عليها بتذليل الصعاب أمامها، ومن بينها ما يتعلق بالأعلاف، والتحصينات، والتراخيص، وإعادة النظر فى طريقة تحديد أسعار بيع إنتاجهم للمصانع الكبرى، والتى يرونها مسئولة عن تعثرهم.

ومن المنتجين ذهبنا لـ«مراكز تجميع الألبان المطورة» التى دعت الدولة لإنشائها ضمن مشروع قومى لتحسين جودة الألبان، وشملت حتى الآن نحو 300 مركز، وتنتظر تطوير وإنشاء المزيد منها ونشرها بين القرى ومناطق إنتاج الألبان، لتعظيم الاستفادة من كميات الإنتاج الحالية والحيلولة دون فسادها أو إضافة مواد ضارة صحياً إليها لحفظها.

وعند مرحلة التصنيع تظهر مشكلة أخرى تتمثل فى شكاوى المنتجين ومراكز التجميع من إحجام المصانع والشركات الكبرى عن شراء ألبانهم خلال موسم الإنتاج الغزير فى الشتاء، بحجة أن القوة الشرائية لا تستوعب زيادة معدلات الإنتاج، وهو ما يترتب عليه إهدار هذه الألبان، وسط مطالبات بالتوسع فى إنشاء مزيد من المصانع لاستيعاب وفرة الإنتاج فى الشتاء.

وفى كل محطات الرحلة كان هناك إجماع على ضرورة تدخل الحكومة لضبط منظومة إنتاج وتصنيع الألبان، بداية من ضمان توافر الأعلاف بأسعار معقولة، وإنشاء هيئة موحدة للتسعير العادل، بما يضمن تحقيق المنتجين لأرباح تحفزهم على الاستمرار والتوسع، وتشجيع إنشاء مصانع أخرى تستوعب الإنتاج وفى مقدمتها «مصنع لبن بودرة»، ورعاية حوار بين جميع أطراف المنظومة هدفه المصلحة العامة.

هكذا حاولت «الوطن» تتبع رحلة إنتاج كوب اللبن، عبر 4 محافظات (المنوفية والقليوبية، والجيزة، وكفر الشيخ)، فيما بين القرى ومزارع الأبقار، ومراكز التجميع، وصولاً للمصانع الحكومية والخاصة، والمراكز البحثية المسئولة عن التحسين الوراثى وزيادة الإنتاجية، فى محاولة للتعرف على المشكلات التى تعرقل هذه الرحلة، وحلولها، وسد الفجوة الحالية، بين الإنتاج والاحتياجات، والتى يقدرها خبراء بنحو 2.5 مليون طن سنوياً، ليظل «كوب اللبن» دوماً فى متناول المصريين.

مقالات مشابهة

  • رحلة إنتاج «كوب اللبن» 2.. من القرية والمزرعة لمراكز «التجميع والتصنيع» (ملف خاص)
  • ارتفاع الناتج الصناعي الكوري خلال أغسطس بنسبة 1.2%
  • حجم تجارة النفط العالمية قد يرتفع 12 مليون برميل يوميًا بحلول 2050
  • خسائر النفط يومياً تتجاوز 415 مليون دينار
  • رحلة إنتاج «كوب اللبن» من القرية والمزرعة لمراكز «التجميع والتصنيع»
  • الطلب على النفط في أفريقيا قد يتضاعف إلى 9 ملايين برميل يوميًا
  • الجمعية الفلكية الأردنية ترصد مُذنب تسوتشينشان – أطلس على بعد 270 مليون كيلومتر
  • هيلين تضرب قطاع النفط الأمريكي.. توقف 24% من الإنتاج في خليج المكسيك
  • سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 34 سنتا ليبلغ 73.84 دولار
  • هيلين تضرب قطاع النفط الأمريكي.. توقف 24% من الإنتاج بخليج المكسيك