صحافة العرب:
2025-03-17@05:11:04 GMT

- حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

- حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد، أنهى الدولي المغربي عبدالرزاق حمد الله، بشكل رسمي، الجدل المثار في الشارع الرياضي حول مصيره مع الاتحاد، بعدما وقع العميد مع المهاجم الفرنسي كريم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد

أنهى الدولي المغربي عبدالرزاق حمد الله، بشكل رسمي، الجدل المثار في الشارع الرياضي حول مصيره مع الاتحاد، بعدما وقع العميد مع المهاجم الفرنسي كريم بنزيما. 

حمد الله صاحب الـ 32 عاما، انضم إلى صفوف الاتحاد في يناير عام 2022، بعد فسخ عقده مع نادي النصر، ويرتبط النجم الملقب بـ"الساطي" بعقد مع العميد حتى صيف 2025. 

حمد الله يرد على العرض السعودي المميز.. الاتحاد يترقب

الزمالك يكشف حقيقة عرضه لضم حمد الله.. الاتحاد يترقب

الفترة الماضية سيطر "الغموض" على الموقف النهائي لحمد الله مع الاتحاد، حيث ترددت أنباء عن رحيله تلمح إنه سيرفض الجلوس احتياطيا للمهاجم الفرنسي، بينما أشارت تقارير أخرى تؤكد استمراره بعدما أقنعه المدرب البرتغالي نونو سانتو بدوره خلال المرحلة القادمة. 

وأعلن عبدالرزاق حمد الله، اليوم الأربعاء، عن رده على كل ما تردد خلال الفترة الماضية عن رحيله، مؤكدا على استمراره مع الاتحاد، بصور من داخل معسكر الطائق علق عليها كاتبا: "موسم جديد (2023-2024) بسم الله توكلنا على الله". 

ظهور حمد الله بجانب صفقات الاتحاد العالمية (بنزيما ونجولو كانتي وجوتا) في معسكر العميد بالطائف أنهى جدل رحيله ليؤكد بقاءه واستمراره واحدا من ضمن ركائز العميد للموسم المقبل المكتظ بالمشاركات. 

ينتظر الاتحاد موسم مزدحم، حيث من المقرر يشارك العميد في 6 بطولات وهي: "كأس الملك سلمان للأندية، دوري روشن، كأس الملك، السوبر السعودي، دوري أبطال آسيا، كأس العالم للأندية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟

يصادف اليوم إعلان استقلال مصر بموجب تصريح 28 فبراير الصادر من طرف بريطانيا في  28 فبراير 1922، أصدرت بريطانيا تصريحًا أعلنت فيه إنهاء الحماية على مصر والاعتراف بها كدولة مستقلة ذات سيادة، لكنه كان استقلالًا مشروطًا، حيث احتفظت بريطانيا بعدة امتيازات استراتيجية. 

بنود التصريح: استقلال ناقص؟

تضمن التصريح أربعة تحفظات رئيسية أبقت بريطانيا في موقع القوة،  فقد احتفظت بحماية المصالح البريطانية في قناة السويس، والدفاع عن مصر ضد أي تهديد خارجي، وضمان حماية الأقليات والأجانب، بالإضافة إلى الإشراف على السودان. 

هذه البنود جعلت التصريح يبدو أشبه بتغيير شكلي، حيث بقيت بريطانيا متحكمة في أهم المفاصل الاستراتيجية للدولة، مما أثار غضب القوى الوطنية التي رأت أنه لم يحقق المطالب الحقيقية للاستقلال.

رد الفعل الوطني: رفض واستمرار المقاومة

رغم أن التصريح منح مصر لقب “مملكة مستقلة”، إلا أن زعيم الوفد سعد زغلول رفضه، معتبرًا أنه لا يحقق السيادة الوطنية الكاملة، خاصة مع استمرار وجود القوات البريطانية في مصر، استمرت المعارضة الوطنية من خلال المظاهرات والاحتجاجات، ما أدى لاحقًا إلى توقيع معاهدة 1936، التي منحت مصر استقلالًا أكثر واقعية، وإن كان مشروطًا ببقاء القوات البريطانية في قناة السويس.

استمرار النفوذ البريطاني: هل تغير شيء؟

بعد التصريح، ظلت بريطانيا القوة الحقيقية المتحكمة في مصر، حيث واصلت القوات البريطانية وجودها في القواعد العسكرية، وظل النفوذ البريطاني قائمًا في شؤون الحكم، خاصة من خلال تعيين مستشارين بريطانيين في الوزارات المهمة، كما بقيت السودان تحت السيطرة البريطانية، مما أثار خلافات بين القصر والقوى الوطنية حول مستقبل الوحدة مع مصر.

ما بعد التصريح: خطوات نحو الاستقلال الحقيقي

لم يكن تصريح 28 فبراير نهاية الاحتلال، لكنه كان خطوة على طريق التحرر.

 استمر النضال الوطني حتى تم توقيع اتفاقية الجلاء عام 1954 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، والتي أنهت رسميًا الوجود العسكري البريطاني في مصر


 

مقالات مشابهة

  • باريس سان جيرمان يتخطي مارسيليا بثلاثية ويحسم كلاسيكو الدوري الفرنسي
  • عاجل | الحوثي يحسم الجدل: لا تراجع عن إسناد غزة وسنواجه التصعيد  بالتصعيد وسنحظر السفن الأمريكية ولدينا خيارات تصعيدية موجعة
  • سؤال في علم الغيب يثير الجدل.. وعلي جمعة يجيب
  • علا رامي عن زواجها من أبو الليف: عشنا ارتباطًا قويًا لكن التسرع أنهى كل شيء
  • الروقي يثير الجدل بمقارنة بين لقطتي جزاء الاتحاد والهلال.. فيديو
  • جرائم بطلها السوشيال ميديا.. كيف أنهى الابتزاز الإلكترونى حياة ندى؟
  • الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟
  • أنهى «الإقصاء الـ13».. مانشستر يونايتد يفك «العقدة الإسبانية»!
  • كم يومًا تبقى روح الميت في بيته؟ أسرار البرزخ والعلماء يحسمون الجدل
  • هل هناك كفارة للجماع في صيام القضاء؟..دار الإفتاء تحسم الجدل