- حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد، أنهى الدولي المغربي عبدالرزاق حمد الله، بشكل رسمي، الجدل المثار في الشارع الرياضي حول مصيره مع الاتحاد، بعدما وقع العميد مع المهاجم الفرنسي كريم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمد الله ينهي الجدل ويحسم مصيره مع الاتحاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أنهى الدولي المغربي عبدالرزاق حمد الله، بشكل رسمي، الجدل المثار في الشارع الرياضي حول مصيره مع الاتحاد، بعدما وقع العميد مع المهاجم الفرنسي كريم بنزيما.
حمد الله صاحب الـ 32 عاما، انضم إلى صفوف الاتحاد في يناير عام 2022، بعد فسخ عقده مع نادي النصر، ويرتبط النجم الملقب بـ"الساطي" بعقد مع العميد حتى صيف 2025.
حمد الله يرد على العرض السعودي المميز.. الاتحاد يترقب
الزمالك يكشف حقيقة عرضه لضم حمد الله.. الاتحاد يترقب
الفترة الماضية سيطر "الغموض" على الموقف النهائي لحمد الله مع الاتحاد، حيث ترددت أنباء عن رحيله تلمح إنه سيرفض الجلوس احتياطيا للمهاجم الفرنسي، بينما أشارت تقارير أخرى تؤكد استمراره بعدما أقنعه المدرب البرتغالي نونو سانتو بدوره خلال المرحلة القادمة.
وأعلن عبدالرزاق حمد الله، اليوم الأربعاء، عن رده على كل ما تردد خلال الفترة الماضية عن رحيله، مؤكدا على استمراره مع الاتحاد، بصور من داخل معسكر الطائق علق عليها كاتبا: "موسم جديد (2023-2024) بسم الله توكلنا على الله".
ظهور حمد الله بجانب صفقات الاتحاد العالمية (بنزيما ونجولو كانتي وجوتا) في معسكر العميد بالطائف أنهى جدل رحيله ليؤكد بقاءه واستمراره واحدا من ضمن ركائز العميد للموسم المقبل المكتظ بالمشاركات.
ينتظر الاتحاد موسم مزدحم، حيث من المقرر يشارك العميد في 6 بطولات وهي: "كأس الملك سلمان للأندية، دوري روشن، كأس الملك، السوبر السعودي، دوري أبطال آسيا، كأس العالم للأندية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعم واسع للقضية الفلسطينية في مواجهة عدوان الاحتلال.. ترحيب بقرار للأمم المتحدة يؤكد حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره
البلاد – واس
رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا قدمته مملكة النرويج بالشراكة مع المملكة العربية السعودية، وعدد من الدول، يطلب رأيًا استشاريًا من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى لصالح الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأشار معاليه إلى أن تبني هذا القرار، يعكس بوضوح الإجماع الدولي على دعم ومساندة الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات التي يمر بها، مؤكدًا أنه يأتي داعمًا للحق المشروع للشعب الفلسطيني الشقيق في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة، وبما يلبي جميع الحقوق المشروعة له.
وأكد الأمين العام ما جاء في البيان الختامي الصادر عن المجلس الأعلى في دورته الـ45 (ديسمبر2024م)، فيما يتعلق بمركزية القضية الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وعلى دعمه لسيادة الشعب الفلسطيني على جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، ودعوة جميع الدول إلى استكمال إجراءات اعترافها بدولة فلسطين، واتخاذ إجراء جماعي عاجل لتحقيق حل دائم يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967م، عاصمتها القدس الشرقية، وفق مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية.
ورَحّبتْ رابطةُ العالم الإسلامي بتبنِّي الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا قدَّمتْه المملكة العربية السعودية ومملكة النرويج وعددٌ من الدول، يطلب رأيًا استشاريًّا من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى لصالح الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي بيانٍ للأمانة العامّة، نوَّه أمينها العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، بهذا القرار المهمّ الذي يعزِّز من جهود مساندة الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه في ظلِّ ما يتعرض له من انتهاكات جسيمة، الذي يوكّد مجددًا الإجماع الدوليّ على الحق الأصيل للشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة.
كما رفع خالصَ الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذه المبادرة المهمة التي تأتي في إطار مساعي المملكة الحثيثة والمحوريّة لدعم الحق الفلسطيني ورفْع مُعانَاته.
وفي السياق ذاته، رحب البرلمان العربي باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارًا بأغلبية ساحقة بتصويت 172 دولة، يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، عاداً ذلك تأكيدًا دوليًا على حق الشعب الفلسطيني، ويعكس دعمًا واسعًا للقضية الفلسطينية في مواجهة عدوان كيان الاحتلال الإسرائيلي، وانتصارًا لعدالة القضية.
ونوّه رئيس البرلمان محمد أحمد اليماحي في بيان، بالقرارين اللذين تم اعتمادهما من الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهما قرار “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنًا جهود جميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم هذا القرار، وقرار حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”.
ودعا رئيس البرلمان العربي، إلى ضرورة اتخاذ خطوات عملية جادة وفاعلة لدعم وتنفيذ هذه القرارات والقرارات السابقة التي تبنتها الجمعية العامة انتصارًا للقانون الدولي، مطالبًا المجتمع الدولي بضرورة العمل على إنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة، مؤكدًا استمرار البرلمان في دعمه ومساندته للشعب الفلسطيني حتى يتمكن من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.