رئيس مركز قوص بقنا يتابع جاهزية لجان الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أجرى الدكتور قدري الشعيني، رئيس مركز ومدينة قوص، صباح اليوم الاثنين، جولة تفقدية لعدد من المدارس المخصصة كلجان انتخابية بالمدينة وقرى المجلس.
ورافقه خلال الجولة، عبدالله القباني، مدير عام إدارة قوص التعليمية، وفراج الوحش وهبة الفولي، نائب رئيس المركز، ومحسب حساني، نائب رئيس مجلس أمناء الإدارة، وعلي حزين، مدير إدارة الخدمات، المشرف على المقار الانتخابية، وعزت الشريف، مدير العلاقات العامة، وهبة العويضي، رئيس قسم التعليم الخاص.
واستهدفت زيارة اليوم مدارس معركة التحرير وقوص الثانوية العسكرية، وشركة السكر الثانوية بنات ونجع اليمني الابتدائية والحلة الابتدائية، بالإضافة إلى تفقد جاهزية مدرسة شركة السكر الإعدادية والمخصصة كلجنة عام للفرز، وحتى ظهور نتيجة الجولة.
وتفقد «الشعيني»، بحسب بيان صحفي، خلال جولته الميدانية، الجاهزية الخدمية للمدارس، وكفاءة الإضاءة ليلا، وأماكن ودورات المياه، وأماكن انتظار الناخبين، وأثاث مقر عمل اللجنة القضائية المشرفة على عملية الانتخاب.
وأكد أن تعليمات اللواء أشرف الداودي، محافظ قنا، جاءت صريحة بضرورة متابعة التجهيز الخدمي للجان الانتخابات الرئاسية، في الاستحقاق الجاري، المزمع عقده في العاشر من ديسمبر الجاري، ويستهدف 299 ألف صوت انتخابي بالمدينة وقرى المركز، يدلون بأصواتهم فى 53 لجنة، منها 47 مدرسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية محافظة قنا قنا مركز قنا إدارة قوص
إقرأ أيضاً:
عمران.. مدير مدرسة يطلق النار على الطلاب المتخلفين عن الرسوم (فيديو)
أظهر مقطع فيديو لمدير إحدى المدارس في محافظة عمران الخاضعة لسيطرة الحوثيين وهو يطلق النار في الهواء لتهديد الطلاب المتخلفين عن سداد رسوم الاشتراكات المالية الشهرية، التي تفرضها الجماعة على المؤسسات التعليمية في مناطق سيطرتها.
وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمدير مدرسة "مصعب بن عمير" الأساسية، المعين من قبل الحوثيين في إحدى قرى مديرية جبل عيال يزيد، وهو يطلق عدة أعيرة نارية من سلاحه الشخصي، في محاولة لإخافة الطلاب وتهديدهم، في سابقة خطيرة.
كما يظهر الفيديو بعد إطلاق المدير النار في الهواء ويصوب البندقية جهة الطلاب، هتاف أحد الطلاب وهو يقول "زيد واحدة رصاصة، والله ما أنا خائف، إذا في رأسك دم افعلها".
وحسب ما ذُكر فإن الطلاب لم يستطيعوا دفع تلك الرسوم وأصروا على دخول مدرسة لحضور الدروس، الأمر الذي دفع مدير المدرسة لإطلاق النار.
وتعاني الأسر اليمنية وضعا معيشيا سيئا جراء انقطاع الرواتب وتوقف الأعمال منذ عشر سنوات، في الوقت الذي تفرض فيه جماعة الحوثي رسوما شهرية على الطلاب في المدارس الحكومية.