خبير عسكري سعودي: سلاح قوي لدى الشرعية لو استخدمته اليوم لدخلت صنعاء دون إطلاق رصاصة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن خبير عسكري سعودي سلاح قوي لدى الشرعية لو استخدمته اليوم لدخلت صنعاء دون إطلاق رصاصة، كشف خبير عسكري سعودي، عن امتلاك الحكومة الشرعية، في اليمن، سلاحًا قويًا وفعالًا، لو تم استخدامه ستتمكن من دخول صنعاء دون إطلاق رصاصة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير عسكري سعودي: سلاح قوي لدى الشرعية لو استخدمته اليوم لدخلت صنعاء دون إطلاق رصاصة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف خبير عسكري سعودي، عن امتلاك الحكومة الشرعية، في اليمن، سلاحًا قويًا وفعالًا، لو تم استخدامه ستتمكن من دخول صنعاء دون إطلاق رصاصة واحدة.
وقال أحمد الفيفي، الذي يصف نفسه بأنه "خبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية" تعليقًا على الوضع في اليمن: "سلاح واحد لو استخدمته الشرعية الموجودة على الأرض ضد الحوثي لدخلت صنعا بدون إطلاق طلقة واحدة كما دخلها الحوثي".
وأوضح الفيفي، أن السلاح المقصود: "هو عدم شراء القات بالريال السعودي كما يشترط الحوثي ذلك"، حسب تعبيره.
وتباينت الردود على تغريدة الخبير العسكري السعودي، حيث قال مغردون إن إغلاق ميناء الحديدة، سيجبر المليشيات الحوثية على الرضوخ والاستسلام، والقبول بالحلول السياسية.
ًوتواجه الحكومة الشرعية حربًا اقتصادية غير مسبوقة، نتيجة توقف تصدير النفط والغاز، إلى جانب منع المليشيات الحوثية دخول البضائع القادمة من مناطق سيطرة الشرعية إلى صنعاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اتفاق غزة يتيح للمقاومة ترتيب صفوفها ويجعل إسرائيل في وضعية الدفاع
قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن اتفاق وقف إطلاق النار يمنح المقاومة فرصة ترتيب أوضاعها ويجعل بقاء إسرائيل داخل قطاع غزة دفاعيا وليس هجوميا.
وأضاف حنا في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع، أن النقاط الخمس التي ستتمركز بها قوات الاحتلال داخل القطاع خلال تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، ستكون منطلقا لقوات الاحتلال إن وقع أي سيناريو سيئ، لأنها تطوق القطاع من كافة المحاور.
ووفقا لتقرير تفاعلي عرضه محمد رمال، فقد قسمت إسرائيل القطاع إلى 3 محاور هي: نتساريم ومفلاسيم وفيلادلفيا، فضلا عن سيطرتها على طريق صلاح الدين الذي يصل شمال القطاع بجنوبه، وشارع الرشيد الساحلي.
ومن المقرر أن تنسحب القوات من المناطق السكنية لكي تتمركز على عمق 700 متر من الحدود. وفي اليوم السابع ستبدأ الانسحاب من طريق الرشيد الساحلي ومحور نتساريم باتجاه شارع صلاح الدين.
وسيستغرق الأمر 22 يوما ستحتفظ خلالها إسرائيل بمنطقة عازلة بعمق 700 متر داخل القطاع، مع تمركز قواتها في 5 نقاط بعمق 110 أمتار. وفي المرحلة الثانية التي تمتد 42 يوما ستكون كافة القوات قد غادرت القطاع.
نقاط دفاعية وليست هجومية
وخلال وجودها في النقاط الخمس الأكثر عمقا، ستكون قوات الاحتلال في موضع الدفاع وليس الهجوم، برأي حنا، الذي أكد أهمية الجزء المتعلق بتوقف عمل المسيرات وسلاح الجو بمعدل 10 إلى 12 ساعة يوميا في سماء القطاع.
إعلانفقد أشار الخبير العسكري إلى أن سلاح الجو والمسيرات يلعب دورا مهما في جمع المعلومات الاستخبارية ومن ثم فإن توقفه سيساعد المقاومة على إعادة ترتيب نفسها.
ويعتمد الاتفاق على النيات الحسنة للجانبين، وهذا الأمر قد يوفر لإسرائيل فرصة اختلاق ذرائع لاستئناف القتال، خصوصا وأن الانسحاب من نتساريم وفيلادلفيا يمثل تنازلا عسكريا كبيرا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كما يقول حنا.
وأشار حنا إلى أن الاحتلال استخدم ذخائر قديمة تشير التقديرات إلى أن 10% منها لم ينفجر، وهذا يتطلب توعية الناس بخطورة هذه الأسلحة.
وبعد مفاوضات ماراتونية، تم الإعلان مساء الأربعاء عن اتفاق وقف إطلاق نار ينص على انسحاب مرحلي للقوات الإسرائيلية من القطاع وصولا إلى الانسحاب الكامل. وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مصرية قطرية تشرف على عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله.