مديرة "تعليمية قنا" تتابع جاهزية مدرسة الحميدات الابتدائيه للإنتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تفقدت وفاء رشاد، مدير الادارة التعليمية بقنا اليوم الاثنين، مدرسة الحميدات الابتدائية المشتركة، لمتابعة سير العملية التعليمية ومتابعة جاهزية المدرسة حيث إنه ا ضمن المدارس المخصصة كمقر للجان الانتخابات الرئاسية المصرية، وذلك بناء على توجيهات الدكتور محمد السبد، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
وتابعت رشاد، جاهزية المدرسة كمقر لجان للأنتخابات الرئاسية المقبلة وشددت على ضرورة تقديم الدعم اللازم للمدرسة من حيث الإنارة والصيانة اللازمة وتجهيز مقرات اللجان بالأثاث اللازم لجلوس رؤساء وأعضاء اللجان، وتوفير دورات مياه صالحة للناخبين ورؤساء ومشرفي اللجان على أن يتم تخصيص عامل يكون مسؤولا عن نظافتها، والتأكيد على جودة الإضاءة، وجاهزية الغرف المؤمنة، والتشديد على نظافة الفصول وحمامات المدرسة.
وفي نهاية المتابعة، قدمت مدير عام الادارة التعليمية الشكر والتقدير لإدارة المدرسة، على حسن سير العملية التعليمية، وانضباط وانتظام ونظافة المدرسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر اليوم قنا وزارة التربية الانتخابات الرئاسية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم اليوم الإثنين متابعة سير العمل تربية والتعليم سير العملية التعليمية وزارة التربية والتعليم بقنا وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا الانتخابات الرئاسية المصرية لانتخابات الرئاسية المقبلة للانتخابات الرئاسية حسن سير العمل
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.