حزب الله اللبناني يكبد جنود الاحتلال الإسرائيلي خسائر فادحة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، عن استهداف قوة مشاة إسرائيلية شرق ثكنة برانيت وموقع الراهب قرب الحدود اللبنانية وتحقيق إصابات مباشرة.
كما قالت وسائل إعلام عربية، اليوم الاثنين، إن صفارات الإنذار تدوي في مجمع أشكول الإستيطاني بغلاف غزة.
وأفادت أخري بإطلاق ٢٠ صاروخا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى بين مستوطنتي شوميرا ومتات.
وقالت وسائل إعلام عربية، إن صفارات الإنذار تدوي في نير يتسحاق وصوفا جنوب شرق غلاف غزة.
من ناحية أخرى، قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها استهدفت صباح اليوم 5 دبابات صهيونية و5 ناقلات جند في محور شرق غزة بقذائف الياسين 105.
وأكدت كتائب القسام،أن مجاهديها أجهزوا على عدد من جنود العدو من المسافة صفر بمنطقة الشيخ رضوان وعادوا إلى قواعدهم بسلام.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة 3 من جنوده خلال قصف بقذائف الهاون من الأراضي اللبنانية استهدف موقعا عسكريا في منطقة شتول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الجناح العسكري لحركة حماس الياسين 105 جيش الاحتلال جنوب لبنان حزب الله اللبناني حركة حماس شرق غزة قوة مشاة إسرائيلية قذائف الهاون كتائب القسام حزب الله
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو : عزوف جنود الاحتياط يشكل خطراً في حال استئناف القتال
الثورة نت|
كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية ، اليوم الثلاثاء، أن هناك خطراً حقيقياً في حال استئناف القتال؛ مع امتناع بعض جنود الاحتياط عن الخدمة وفشل الجيش في تجنيد الحريديم .
وذكرت صحيفة ” هآرتس ” أن عزوف جنود الاحتياط بات واقعا، ولا يحضر سوى نصف الجنود؛ بينما يحاول الجيش الصهيوني التغطية على ذلك” .
وأوضحت “هآرتس” أن تقديرات الجيش الصهيوني تتوقع زيادة أعباء القوات النظامية بسبب حرب غزة وتعزيز الأمن على الحدود .
وكان رئيس مجلس الأمن القومي السابق للعدو الاسرائيلي، الجنرال المتقاعد غيورا آيلاند، قد حذر من تبعات استئناف الحرب على قطاع غزة… مشيرا إلى أن الكيان الصهيوني يقف أمام ثلاثة خيارات حاسمة تتطلب اتخاذ “قرارات مدروسة “.
وأوضح آيلاند، في مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، يوم أمس الاثنين أن الخيار الأول يتمثل في إبرام صفقة تبادل أسرى كاملة فورا، وهو ما يعني إنهاء الحرب وسحب قوات جيش العدو الصهيوني من القطاع.
أما الخيار الثاني، حسب آيلاند فهو استئناف القتال، ويتعلق الخيار الثالث بتمديد المرحلة الأولى من الهدنة لمدة شهرين، ما يتيح الإفراج عن عدد من الأسرى الصهاينة مقابل أسرى فلسطينيين .