جلسة طارئة لمجلس منظمة الصحة العالمية بشأن الوضع الصحي بقطاع غزة في العاشر من الشهر الجاري
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال مجلس منظمة الصحة العالمية، إنه سيعقد جلسة طارئة بشأن الوضع الصحي في قطاع غزة في العاشر من الشهر الجاري، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، حيز التنفيذ يوم الجمعة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق رسمي بشأن الوضع الصحي لملك المغرب
ملك المغرب محمد السادس (وكالات)
أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة المغربية، يوم الخميس، أن الملك محمد السادس يواصل حالياً حصص التأهيل الوظيفي بعد العملية الجراحية التي أجراها مؤخراً على مستوى الكتف الأيسر.
وأوضحت الوزارة أن العملية الجراحية كانت ناجحة، إلا أن المرحلة الحالية من التأهيل تتطلب جهداً كبيراً وتواجه بعض التحديات والصعوبات. من أبرز هذه الصعوبات، صعوبة القيام ببعض الحركات والوضعيات، مثل الجلوس لفترات طويلة أو الوقوف لفترات ممتدة، مما يتطلب عناية واهتمامًا خاصًا في كل خطوة.
اقرأ أيضاً حرب جديدة على الأبواب: تفعيل جبهة الساحل الغربي 1 مارس، 2025 أول رد مصري على تهديدات الحوثي الأخيرة.. تفاصيل 1 مارس، 2025وفي هذا السياق، أشارت الوزارة إلى أن الملك محمد السادس، رغم صعوبة هذه المرحلة، يواصل متابعة برنامجه العلاجي والتأهيلي بدقة، ومع ذلك، قد تكون هذه الظروف المؤقتة سببًا في إعادة النظر في بعض الأنشطة الملكية المعتادة خلال شهر رمضان المبارك، وفقًا للاحتياجات الصحية التي يتطلبها وضعه الحالي.
ويعد شهر رمضان المبارك فترة حافلة بالأنشطة الملكية المعتادة، بما في ذلك اللقاءات الرسمية والمناسبات الاجتماعية والدينية. إلا أن الظروف الصحية للملك ستفرض تعديلًا على هذه الأنشطة لتناسب مرحلة التأهيل التي يمر بها.
تبقى أنظار الشعب المغربي معلقة على كيفية تأثير هذه الظروف الصحية على الأنشطة الملكية القادمة في هذا الشهر المبارك، مع آمال في أن يتعافى الملك محمد السادس بسرعة ويعود إلى ممارسة مهامه الملكية بكل حيوية وطاقة.