عصابة تخطف شاباً هندياً وتجبره على الزواج تحت تهديد السلاح
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
خطفت مجموعة مكونة من أربعة رجال شابا هنديا يعمل مدرسا في ولاية بيهار، وأجبرته على الزواج من ابنة أحد الخاطفين تحت تهديد السلاح في منطقة فايشالي. وتم تسجيل قضية بموجب قانون العقوبات الهندي وبدأ التحقيق لاتخاذ إجراءات صارمة ضد الخاطفين.
تعتبر قضية الشاب، غوتام كومار، أحدث إضافة إلى تاريخ “باكادوا فيفا” في ولاية بيهار، و”باكادوا فيفا”، أمر شائع في ولاية بيهار، حيث يتم اختطاف رجل غير متزوج وإجباره على الزواج من امرأة تحت تهديد السلاح، وفقا لموقع news9live.
وحاولت عائلة الضحية منع الخاطفين من أخذ كومار معهم عن طريق إغلاق الطريق، لكنها فشلت، وفي شكواها، ألقت عائلة كومار باللوم على رجل يدعى راجيش راي. وقالوا: “لقد اختطف راجيش راي غوتام الشاب كومار ليعقد قرانه بالقوة مع ابنته تشاندني”.
وبحسب تقرير لقناة NDTV، تعرض كومار للعنف الجسدي بعد أن نفى زواجه من ابنة راي. وقال ضابط شرطة كبير إن ضباط الشرطة عثروا على كومار وأعادوه إلى منزله.
في عام 2022، تم اختطاف طبيبة بيطرية وتزويجها قسراً في بيغوساراي بولاية بيهار. وقبل بضع سنوات، تعرض رجل يدعى فينود كومار، كان يعمل مديرا في مصنع بوكارو للصلب، للضرب المبرح وأجبر على الزواج من امرأة في بانداراك.
البيان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: على الزواج
إقرأ أيضاً:
قصة شاب يعمل في تطبيقات نقل الركاب وجد نفسه مُتهم بقضية اغتصاب ..فيديو
الرياض
تعرض شاب يعمل في أحد تطبيقات نقل الركاب لموقف مأساوي أدى إلى اتهامه في قضية اغتصاب وحكم عليه بالقتل، رغم تأكيده على براءته من التهمة.
وأشار الشاب إلى أنه كان قد تلقي طلبًا عبر تطبيق نقل الركاب لنقل فتاة إلى مكان معين، حيث قابلها في البداية بشكل طبيعي كأي رحلة أخرى. إلا أنه اكتشف نفسه متورطًا في قضية اغتصاب بعد أن قدمت الفتاة شكوى ضده
ووفقًا لرواية الشاب، أنكر ما توجه اليه من اتهام مؤكدا أن الفتاة هي من أغرته ، والأمر الذي حدث كان برغبتها ، وتم إلغاء الرحلة بناءا على ذلك
وأضاف الشاب أن لم يرتكب الجريمة ولم يختطف الفتاة ، بل أكد أن كل ما حدث كان بين الطرفين بالتراضي، مشيرًا إلى أن الفتاة قد غيرت أقوالها وصدر حكم ضده بالقتل
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_Ax4_eOXrw0NVzlus_720p.mp4
نتنياهو: استهدفنا البرنامج النووي الإيراني خلال الرد على طهران