قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قوات المدرعات والقوات البرية الأخرى تقترب من إنجاز مهمتها العسكرية في شمال قطاع غزة، وإنها تعمل في أماكن أخرى من القطاع مستهدفة حركة "حماس".

جاء ذلك على لسان قال قائد سلاح المدرعات الإسرائيلي البريجادير هشام إبراهيم، لراديو الجيش الإسرائيلي.

وأضاف: "الأهداف في الجزء الشمالي تم تحقيقها تقريباً.

. لقد بدأنا بتوسيع التحركات البرية لتشمل أجزاء أخرى من القطاع بهدف واحد: الإطاحة بحركة حماس"، على حد قوله.

اقرأ أيضاً

القسام: انسحاب 70%؜ من القوات الإسرائيلية خارج شمال غزة

يأتي حديث الجنرال الإسرائيلي، رغم تأكيد مصدر قيادي في كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة "حماس"، الأحد، أن 70%؜ من القوات الإسرائيلية انسحبت لخارج شمال قطاع غزة، لفشل عملياتها، وبسبب ضربات المقاومة.

وقال إن الانسحاب من شمال قطاع غزة بدأ مع التهدئة، وتسارع مع ضربات المقاومة في اليومين الأخيرين.

وأشار إلى أن العملية البرية الإسرائيلية تتركز حاليًا في جنوب قطاع غزة، بالتزامن مع عمليات مناورة محدودة بالشمال.

اقرأ أيضاً

كمين محكم.. القسام تعلن تفجير عبوات ناسفة في تمركز لـ60 جنديا إسرائيليا بغزة

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: جنرال إسرائيلي إسرائيل عزة الحرب في غزة حماس القسام قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.

وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".

ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.

وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.

وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.

وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.

تعثر المحادثات

ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.

ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.

وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.

وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.

مقالات مشابهة

  • مصادر طبية في غزة: 50 قتيلا و113 إصابة نتيجة العمليات الإسرائيلية خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
  • المؤسسة الأمنية في إسرائيل تبحث توسيع العملية البرية بغزة
  • حماس : جلسة “العدل الدولية” خطوة لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتواصلة في غزة
  • مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يسعى لإنهاء حرب غزة في هذا الموعد
  • انتشال جثامين ضحايا الغارة الإسرائيلية على شمال غزة
  • مؤسسة الاحتلال الأمنية تقدّر: مقاومو القسام كانوا على بعد خطوة من أسر مجندات في كمين بيت حانون 
  • بأس “الحوانين” يواصل كسر “السيف” الصهيوني.. ملاحم انتصار أجــدّ في غزة
  • قتلى وجرحى من الجيش الإسرائيلي بعملية استهداف جديدة لـالقسام
  • غزة على حافة الانفجار الأكبر.. تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات مع تعثر المفاوضات