مواصفات امتحان الدراسات الاجتماعية للمرحلة الإعدادية «الترم الأول»
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلن المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي مواصفات امتحان مادة الدراسات الاجتماعية للفصل الدراسي الأول لصفوف النقل بالمرحلة الإعدادية وأيضا الشهادة الإعدادية، موضحا أن نواتج التعلم ينبغي أن تكون الورقة الامتحانية وسيلة لقياس مدى تقدم التلاميذ نحو تحقيق نواتج التعلم المرجوة لهذه المرحلة، وهي:
مواصفات أسئلة الدراسات الاجتماعية- استخدام أدوات التمثيل الجغرافي الخرائط الصور الجداول المخططات.
- تحليل أدوات التمثيل الجغرافي الخرائط الصور، الجداول وتحديد العوامل الطبيعية التي تشكل مظاهر السطح.
- تمييز الخصائص الطبيعية للأقاليم الجغرافية وتوضيح العلاقة المتبادلة بين البيئة الطبيعية والبيئة البشرية وفهم المعتقدات الدينية والفكر الثقافي عبر العصور وتتبع تأثير العلم والتكنولوجيا والنشاط البشرى على المجتمعات عبر العصور واستنتاج الآثار المترتبة على علاقات مصر بالدول الأخرى وتعريف الأحداث وتحليلها وفق تسلسلها الزمني وفهم ملامح تغير المجتمع عبر العصور وتطبيق مهارات البحث التاريخي وفهم معنى المواطنة وأهميتها وتعرف دعائم الحكم في المجتمع ومبادئ الديمقراطية.
- استنتاج أهمية المشاركة التطوعية في المجتمع والأهلية في المنظمات الحياة السياسية المصرية، وإدراك دور الأحزاب وفهم النظام الدولي وتفاعلاته وانعكاساته على التعاون الدولي.
الضوابط العامة للورقة الامتحانيةوأوضح المركز القومي للامتحانات أن الضوابط العامة للورقة الامتحانية، تشمل الآتي:
أن تكون الورقة الامتحانية في حدود المقرر الدراسي المستهدف.
أن تتوزع الأسئلة على نواتج التعلم للمادة وفق الوزن النسبي لها.
أن تغطي الأسئلة مستويات الصعوبة المختلفة لتكون قادرة على التمييز بين مستويات التحصيل الدراسي للطلاب.
أن تتدرج الأسئلة في الورقة الامتحانية من السهل إلى الصعب.
أن تشمل الورقة الامتحانية المستويات المعرفية المختلفة.
أن تكون الأسئلة محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.
أن تستوفي الورقة الامتحانية البيانات الأساسية ( المرحلة - الصف - المادة - الزمن - الفصل الدراسي تاريخ الامتحان) جودة تنسيق الورقة الامتحانية بما يضمن مقرونيتها، حجم الخط - نوع الخط - المسافات بين السطور - الهوامش - العناوين - تعليمات الأسئلة - جودة الطباعة - الخلو من الاخطاء اللغوية والطباعية)
أن تكون المواد التعليمية المصاحبة للامتحان (الخرائط - الجداول - الرسوم البيانية (واضحة وسليمه علميا وفنيا والمعلومة الإثرائية لا تدخل في أسئلة الامتحان كما أن الأرقام - الإحصائيات - التواريخ) ليست أهدافا اختبارية.
أن الزمن المخصص لامتحان الصفوف المرحلة الإعدادية ساعتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم امتحانات الفصل الدراسي الأول الورقة الامتحانیة أن تکون
إقرأ أيضاً:
بلدية الحمرية تطلق معرضها الأول
الشارقة (الاتحاد) نظمت بلدية الحمرية على حديقة شاطئ الحمرية معرض بلدية الحمرية الأول، والهادف إلى استعراض الخدمات التي تقدمها البلدية للمجتمع، وإبراز دور البلدية في تعزيز جودة الحياة، وترسيخ قيم التعاون والتلاحم المجتمعي، وتقديم خدمات نوعية لفئات المجتمع. ويأتي المعرض انسجاماً مع عام المجتمع، وانطلاقاً من مسؤوليتها بهذه المناسبة وأجندة فعالياتها المحددة.شاركت في فعاليات المعرض الأول مختلف الأقسام والإدارات في بلدية الحمرية، التي بدورها قدمت معلومات مهمة للزوار حيال خدماتها البلدية التي تخدم المنطقة والقاطنين، والتعريف بمرافقها المختلفة. واستعرضت البلدية خلال المعرض خدماتها ومبادراتها المتنوعة، التي تواكب أهداف عام المجتمع، حيث قدم قسم الزراعة والحدائق مبادرة تعنى بتنفيذ «حدائق منزلية مجانية لكبار السن»، دعماً لفئة كبار المواطنين وترسيخاً لقيم الاحترام والرعاية، بالإضافة إلى تنظيم ورشة «المزارع الصغير»، التي تهدف إلى غرس مفاهيم الاستدامة والمسؤولية البيئية لدى الأجيال الناشئة. أما الإدارة الهندسية، فقد ركزت على تحسين البيئة العمرانية وضمان رفاهية المجتمع، حيث استعرضت مشاريعها الخدمية، المتمثلة بالمسلخ الجديد ومرافق الخدمات العامة، إضافة إلى إطلاق ورشة «المسجد المنير» التي هدفت إلى ترسيخ القيم الدينية وتعزيز الهوية الوطنية لدى الأطفال، بما يتماشى مع أحد محاور عام المجتمع المتعلقة بتعزيز الوعي الديني والثقافي في الشهر الفضيل. وحرص قسم الرقابة والتفتيش البلدي وقسم إدارة مرافق المدينة والإعلانات الخارجية على تسليط الضوء على المسؤولية المجتمعية تجاه البيئة، من خلال ندوة «لأجل المجتمع»، التي تناولت أهمية الحفاظ على البيئة ودور الأفراد في بناء مستقبل مستدام، تماشياً مع الأهداف الوطنية التي تعزز الاستدامة كأحد أركان مجتمع المستقبل، كما تم التعريف بالخدمة المميزة التي تقدمها البلدية والمتمثلة بخدمة «كرسي السباحة العائم»، التي تتيح لكبار السن وذوي الإعاقة فرصة الاستمتاع بالسباحة، تأكيداً على مبدأ الدمج والمساواة في الخدمات المجتمعية، بالإضافة إلى تقديم ورشة بعنوان «صندوق أدعية رمضان». ساهم قسم الصحة العامة في تقديم محاضرة على المسرح بعنوان «الأكل السليم في شهر رمضان»، وهي إحدى المبادرات المجتمعية الهادفة إلى تعزيز الوعي الصحي خلال شهر رمضان الفضيل، كما استعرض القسم خدماته المقدمة في مكافحة الآفات والحشرات والمنجزات المتحققة، بهدف الحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع، في حين قدم قسم الشؤون المالية في البلدية ورشة حملت عنوان «هلال رمضان»، والتي استمتع فيها الأطفال بتزيين هلال رمضان. وعلى هامش المعرض، نظم نادي سيدات الشارقة فرع الحمرية سوقاً رمضانياً لدعم ريادة الأعمال المحلية، تعزيزاً لثقافة التمكين الاقتصادي والمشاركة المجتمعية، كما شهدت الفعالية عروضاً فلكلورية من مختلف الثقافات، تأكيداً على قيم الانفتاح والتسامح والمحافظة على التراث، التي تشكل جزءاً من الهوية الوطنية لدولة الإمارات. وتخلل المعرض العديد من العروض الترفيهية، والمسابقات المبتكرة وفقرة «فوازير رمضان»، والألعاب التفاعلية للجمهور كباراً وصغاراً، بهدف تعزيز الروابط المجتمعية، وإدخال الفرح والسرور في قلوب المشاركين، بالإضافة إلى أركان متنوعة للمأكولات الشعبية والحلويات، وركن مخصص لألعاب الأطفال. وأكد مبارك راشد الشامسي، مدير بلدية الحمرية، أن تنظيم المعرض يأتي في إطار التفاعل مع أهداف عام المجتمع، الذي يركز على تمكين الأفراد، وتعزيز التكافل الاجتماعي، وترسيخ الهوية الوطنية والانتماء، مضيفاً أن بلدية الحمرية تسعى من خلال هذه الفعالية إلى تقديم خدماتها بأسلوب مبتكر يتيح للمجتمع التفاعل معها بشكل مباشر، مما يعزز العلاقة بين البلدية وأفراد المجتمع، ويدعم الجهود الوطنية الهادفة إلى بناء بيئة أكثر استدامة وترابط. وركز الشامسي على أن المعرض يعكس روح عام المجتمع من خلال مبادراته التي تركز على التواصل الفعّال بين البلدية وأفراد المجتمع، والتزام بلدية الحمرية بالمساهمة في بناء مجتمع متلاحم ومترابط، لافتاً إلى أن المعرض يوفر فرصة لتعريف السكان بالخدمات المقدمة لهم، ويسهم في تعزيز التفاعل المجتمعي، بما يدعم الرؤية الهادفة إلى تمكين المجتمع والارتقاء بجودة الحياة. وختم الشامسي: يأتي تنظيم معرض بلدية الحمرية الأول ضمن سلسلة من المبادرات التي تعتزم البلدية تنفيذها دعماً لرؤية دولة الإمارات في تحقيق مجتمع متماسك، ومترابط، ومستدام، حيث تواصل البلدية جهودها في تعزيز الوعي، وتقديم خدمات مجتمعية مبتكرة، وترسيخ ثقافة العطاء والمشاركة المجتمعية، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل أكثر تكافلاً واستدامة.
أخبار ذات صلة