الأمن يداهم ورشة لتصنيع الأسلحة النارية في الخصوص
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما حيازة وتصنيع الأسلحة النارية والأحجار بها.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر غير المرخصة قيام (شخصين "لهما معلومات جنائية" - مقيمان بدائرة قسم شرطة الخصوص بالقليوبية) بالإتجار فى الأسلحة النارية والذخائر وإدارة ورشة لتعديل وإصلاح الأسلحة النارية بمسكنهما بدون ترخيص.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما ، وبحوزتهما (18 قطعة سلاح نارى – أجزاء وقطع غيار التصنيع – أدوات التصنيع) ، وبمواجهتهما أقرا بحيازتهما للأسلحة النارية بقصد الإتجار وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الأسلحة النارية سلاح ناري شرطة الخصوص وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الأمن الإيراني يضبط شحنة كبيرة من الأسلحة المهربة في مدينة زاهدان
أعلن المدعي العام والحرس الثوري الإيراني، في مدينة زاهدان مركز محافظة سيستان وبلوشستان، أن القوى الامنية تمكنت من كشف وضبط مستودع كبير مخبأة فيه أسلحة خفيفة وشبه ثقيلة في إحدى مدن هذه المحافظة الواقعة جنوب شرق إيران.
وقال المدعي العام مهدي شمس آبادي في حديث لوكالة "إرنا"الرسمية "بفضل الجهود والمتابعات الاستخبارية، نجح كوادر الأمن في مديرية الامن العامة في سيستان وبلوشستان من كشف وضبط مستودع كبير يحتوي على أسلحة خفيفة وشبه ثقيلة تابعة لعصابات دولية منظمة لتهريب الأسلحة وعناصر زعزعة الأمن في إحدى مدن هذه المحافظة".
وأضاف: "في هذه الإجراءات الاستخباراتية العملياتية، تم كشف وضبط نحو 400 قطعة سلاح خفيفة من المسدسات وبنادق الكلاشينكوف والكلوكوف والـ إم 4، إلى جانب كمية كبيرة من الذخائر ذات الصلة".
وقال المدعي العام والحرس الثوري في زاهدان، إن "الشحنات المضبوطة كان قد تم تهريبها إلى داخل البلاد من خلال إخفائها في خزانات وقود".
اعلن المدعي العام والثوري في مدينة زاهدان مركز محافظة سيستان وبلوشستان إن القوى الامنية تمكنت من كشف وضبط مستودع كبير مخبأة فيه أسلحة خفيفة وشبه ثقيلة في إحدى مدن هذه المحافظة الواقعة جنوب شرق #ايران.https://t.co/myJJjCMxt1 pic.twitter.com/68t7qoSPnQ
— وكالة إرنا العربیة (@irna_arabic) March 4, 2025وأضاف أن "عصابات التهريب والأعمال، بادرت الى تهريب الأسلحة بشكل واسع إلى داخل البلاد بهدف جعل المنطقة الجنوبية الشرقية غير آمنة وخلق شعور بعدم الأمان على مستوى المحافظات".