بوابة الفجر:
2025-02-07@12:05:05 GMT

طرح اللقطات الترويجية الأولى لفيلم Dune 2

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

طرحت اللقطات الترويجية الأولى للجزء الجديد من فيلم Dune الذي يعود بشخصياته الأصلية على شاشة السينما بمشاركة نجوم مثل تيموثي شالمي.

 

ونقلت ديلي ميل، لقطات من البوسترات الترويجية التي طرحت للجزء الثاني للفيلم، الذي سيشهد ضم مجموعة مميزة من نجوم هوليوود الكبار ضمن أبطاله.

 

وابرز المنضمين لأبطال الفيلم في جزئه الجديد، نجم فيلم إلفيس، النجم أستون باتلر، مع زنديا وديف باتيستا.

 

وكان قد تقرر رسميًا تقديم موعد عرض الجزء الثاني المنتظر من فيلم  Dune: Part Two، والذي من المقرر طرحه للعرض في صالات العرض السينمائية في عام 2024 المقبل.

 

ووفق ما ذكر موقع "ديد لاين"، الموعد الجديد الذي تم تحديده لعرض الفيلم المنتظر، سيكون في يوم 1 مارس 2024، مبكرًا بنحو اسبوعين عن الموعد السابق.

 

والفيلم يشهد عودة مجموعة مميزة من نجوم هوليوود المشاركين في بطولته ومنهم تيموثي شالمي.

جديد أخبار تيموثي شالمي

 

وسيقوم النجم تيموثي شالمي بدور فنان متعدد المواهب في الفيلم الجديد الذي يروي قصة حياة المغني الراحل بوب ديلان.

 

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، سيتولى شالمي نفسه أداء الفقرات الغنائية داخل مشاهد السيرة الذاتية، حيث يخطط للتدريب على الغناء خلال الفترة القادمة.

مشروع سينمائي جديد

 

وتشير التقارير إلى أن شالمي يسعى لتقديم أغاني ديلان بصوته الخاص، دون الحاجة إلى استخدام تقنيات تركيب الصوت لمحاكات صوت ديلان في المشاهد.

 

 ورغم عدم الكشف حتى الآن عن عنوان الفيلم، إلا أن المخرج جيمس مانجولد تم اختياره للإشراف على هذا المشروع السينمائي الطموح.

 

ويعتبر هذا الفيلم السيرة الذاتية لتيموثي شالمي أحدث إضافة لأعماله السينمائية، بعد مشاركته في تجربة فيلم "Bones And All"، وفيلم رعب كوميدي من إخراج لوكا جواداجنينو.

 

ويشارك في بطولة الفيلم الجديد كل من تيموثي شالامي، تايلور راسل، مارك رايلانس، كلوي سيفاني، ومايكل ستولبيرج، ويتولى جميعهم أدوارًا مميزة في هذا العمل السينمائي المثير.

Dune 2

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود تیموثی شالمی

إقرأ أيضاً:

«المقتني»: استكشاف فنون وحرف إسلامية مميزة

«المقتني» هو عنوان أحد أجنحة بينالي الفنون الإسلامية بجدة، ولكنه ليس عنواناً فحسب، بل هو توصيف مجسد للشغف وحب وهواية جمع القطع الفنية والأثرية، مقرونة بفهم لمحطات تاريخية تألقت فيها الحرف والصنعة الفنية. يعرض هذا القسم أعمالاً من مجموعتين مميزتين: مجموعة الشيخ حمد آل ثاني (مجموعة آل ثاني)، ورفعت شيخ الأرض (مجموعة الفروسية).

بدخول القاعة نمر بمقتنيات ثمينة فاخرة، محلقة بجمال مادتها المتنوعة من الذهب والجواهر للكريستال والزجاج والجلد والنحاس، لا توجد قطعة أقل من غيرها، فهناك من الجمال الكثير، نتفحص القطع واحدة تلو الأخرى، وكأننا نتابع مقاطع سينمائية نتخيل فيها يد الصانع والحرفي والفنان في العصور الماضية، ليترك لنا قطعاً تتحدث عنه، وعن عصره بأبلغ اللغات.

وتتميز «مجموعة آل ثاني» بتركيزها على المواد الثمينة والإتقان الفني البارع، مع تركيز خاص على الأعمال المرصعة بالجواهر، أما «مجموعة الفروسية» للمقتني رفعت شيخ الأرض، فهي معروفة بأعمالها المعدنية، خاصة تلك المرتبطة بثقافة الفروسية عبر الحضارات الإسلامية.

أخبار قد تهمك انطلاق فعاليات معرض ومنتدى الأعمال “صنع في باكستان 2025” في نسخته الأولى بجدة 5 فبراير 2025 - 8:34 مساءً هواة ركوب الخيل من الشباب والفتيات يستعرضون مهاراتهم على ساحل محافظة جدة 5 فبراير 2025 - 8:27 مساءً

اللافت في المجموعتين هو اختلافهما وتكاملهما أيضاً، فمجموعة آل ثاني تبهر البصر بالجواهر والذهب والزخارف والترصيع، وتأخذ بيدنا لبلاط القصور الإمبراطورية وقاعات القصور المرفهة.

لا تختلف مجموعة رفعت شيخ الأرض في تأثيرها البصري، ولكنها تأخذ الزائر لعالم الفروسية وساحات الحرب، تكاد تسمع صليل السيوف ووقعها على الدروع الحديدية المعروضة أمامنا.

مجموعة مؤسسة الفروسية

في قاعة مجموعة الفروسية نلتقي القيم الفني ويليام روبنسون، وهو من الخبراء العالميين في الفن الإسلامي، يتحدث، لـ«الشرق الأوسط»، عن فكرة المقتني بوصفه شخصاً محباً للفنون يتبع إحساسه الشخصي فقط بشراء ما يحب، ويستمتع به فقط.

يتحدث عن مجموعة مؤسسة الفروسية، وعن صاحبها رفعت مدحت شيخ الأرض: «كان والده طبيب الإمام عبد الرحمن آل سعود والد الملك عبد العزيز»، مشيراً إلى أول خِزانة عرض حيث نرى سيفاً أهداه الإمام عبد الرحمن لمدحت رفعت شيخ الأرض، وإلى جانبه خطاب بخط الطبيب يتحدث فيه عن السيف المهدى له: «في عام 1927 وبناء على طلب الملك عبد العزيز آل سعود قمت بمعالجة والده الإمام عبد الرحمن، وقد أكرمني بإهدائي سيفه بعد أن شفاه الله».

يشير روبنسون إلى بدايات مجموعة رفعت شيخ الأرض قائلاً: «أول قطعة في المجموعة كانت قطعة معدنية من العهد المملوكي، لاحقاً تبلورت لديه فكرة تكوين مجموعة فنية عن الأسلحة والعتاد والدروع الإسلامية، بهدف تكوين أفضل مجموعة خاصة لفنون الفروسية في العالم، وهو هدف أعتقد أنه تحقق بامتياز».

يتحدث روبنسون بفخر عن مجموعة «الفروسية» التي تابعها من 30 عاماً، ويجيب عن سؤال عن آلية الاختيار ما بين القطع من المجموعة لإعداد العرض في بينالي الفنون الإسلامية. يقول: «ما يعرض هنا من مجموعة الفروسية هو أقل من 10 في المائة من مجمل القطع، كثير من القطع تفرض نفسها، هي قطع ذات ألق خاص. بدأنا بإعداد قائمة طويلة للقطع المختارة ثم فكرنا بخزانات العرض التي ستحتويها، وما القطع التي تصلح للعرض في خزانة واحدة وعددها».

يستطرد الخبير: «هنا خِزَانَة وضعنا بها عدداً من الدروع التي تستخدم لحماية رأس الفرس، لدينا خمسة منها هنا، كان باستطاعتنا اختيار قطع بديلة، فالمجموعة غنية بالقطع المماثلة، ولكن ما يهمنا هنا هو التوازن، شخصياً أميل لهذه الخزانة فلدينا قطعة مملوكية وأخرى من عهد السلالة التيمورية وقطعة عثمانية صنعت في ترسانة السلاح المملوكية، ولدينا قطعة عثمانية خالصة، أعتقد أنها كمجموعة تنسجم سوياً، وتحقق الأثر المطلوب». يضيف أن المجموعة تضم الكثير من الأسلحة والخناجر والدروع، «ولكن هناك حد لما يمكن للجمهور أن يستوعبه، هنا يصبح السؤال ما الذي نريد أن يبقى مع الزائر بعد مغادرته للعرض؟ نريد أن يحمل معه فكرة عن التنوع، وعن الثراء وليس عن العدد».

بعض القطع في العرض تفرض نفسها كما يقول روبنسون مثل خنجر مقاتل صليبي عثر عليه خارج مدينة عكا، وهو قطعة فريدة بكل المقاييس. هناك أيضاً راية «ماهي – مراتب»، وهي الشعار الرئيسي الذي يمنحه أباطرة المغول لأتباعهم، وكان الشعار يحمل في المواكب أمام الحاكم مذيلاً بإضافات من القماش الأحمر أو الفضي. القطعة تستوقف الزائر بغرابة شكلها وبراعة تنفيذها بالفعل، وتمثل مزيجاً ما بين التصميم الهندي والإسلامي، بحسب روبنسون.

العتاد والسلاح في المعارك وفي القصور

يفاجأ الزائر بالمزيج الرائع أمامه ما بين قطع العتاد التي توحي بأجواء المعارك متمثلة في القمصان المعدنية التي تعرض في بداية القاعة أو السيوف والخناجر المختلفة، لكنْ هنا أيضاً قطع أخرى تبدو وكأنها خصصت للزينة، تتحدث عن المتع الأرضية والقصور والمجوهرات والقطع الفاخرة من الكريستال الصخري والأحجار الكريمة وغيرها، يعلق الخبير بالقول: «بالفعل، الكثير من الأسلحة والعتاد صنعت من معادن صلْبَة للاستخدام في المعارك، ولكن أيضاً صنعت لتلبس في القصور، فرجل الحاشية حسن المظهر تميَّز بالهندام، وأيضاً بحمل قطعة أو أكثر من السلاح (عادةً خناجر)».

من القطع المعروضة التي تعبر عن المعارك، ولكنها لم تستخدم في القتال هنا؛ قناع الحرب الذي صنع في إيران في القرن العاشر الهجري، «قناع الحرب هذا لم يصنع لارتدائه في ساحة المعركة، فهو ثقيل الوزن جداً، ولا نعرف لماذا صنع هذا القناع الذي يعود تصميمه وصناعته للعهد الصفوي، وهو ما يمكننا قوله عن بعض السيوف والخناجر المعروضة هنا أيضاً، بعضها كانت هدايا دبلوماسية».

مجموعة آل ثاني

في مجموعة آل ثاني وجه مشرق للجمال والحرفية العالية التي ميزت قطع الفن الإسلامي، يستعرض مدير المجموعة أمين جعفر بعض القطع المعروضة في هذه القاعة، منطلقاً من الفكرة الأساسية خلف جناح «المقتني»: الفكرة هنا هي التأكيد على أهمية دور المقتني في فهم الحضارة الإسلامية، تقاطع المجموعتان في تسليط الضوء على الجماليات، والتركيز على الإبداع والحرفية عبر نظرة شخصين.

يستعرض القيم بعض القطع اللافتة في العرض، يشير إلى كأس مصنوعة من اليشم «ربما صنعت لإمبراطور المغول، أو لبلاط مهم للغاية. اليشم، بالطبع، مهم جداً للثقافة في ذلك الجزء من العالم، ونرى تعبيراً عن ذلك في أبيات من قصيدة كتبت عن اليشم ونقشت في أسفل الكأس».

من القطع الباهرة والفريدة بمعنى الكلمة شمعدان زجاجي من العهد المملوكي، وهو أحد اثنين نَجَوَا من الكسر، ويقبع الشمعدان الآخر في متحف المتروبوليتان بنيويورك. القطعة تتميز بجمال أخَّاذ. هنا نرى أيضاً سجادة مهمة من مصر المملوكية، ولكن تبقى القطع المرصعة بالجواهر وقطع البلور الصخري وغيرها من التحف أهم ما يميز العرض هنا، وبالفعل يشير الخبير إلى أن «المواد الثمينة هي أحد الجوانب التي تميز مجموعة آل ثاني». هنا لدينا قطعتان من الكريستال الصخري، وقطع مصنوعة من اليشم وجواهر ثمينة، نرى منها قطعة ضخمة من الماس نجحت في جذب أغلب الزوار للتأمل في حجمها ونقائها المثاليين. من المعروضات النادرة أيضاً قطعة من اللؤلؤ أحيطت بإطار من الذهب لتتحول إلى شكل كائن بحري، هناك أيضاً ببغاء على قاعدة مرصع بالجواهر الملونة.

نماذج للعملات النقدية

في إحدى الخزانات نرى نماذج لعملات رقمية استخدمت في العالم الإسلامي يشير الخبير إلى بعضها، واحدة تحمل نقوشاً قبطية تحتفل بنهر النيل تعبر عن النهر والسفن عليه والتماسيح. قريب منها ثلاث قطع تعبر عن تقاطعات تاريخية منها عملات بيزنطية استخدمت في العصور الإسلامية. يقول: «لديك الجيل الأول من العملات الإسلامية. لقد احتفظوا بالعملة البيزنطية من حيث الشكل والوزن، لكنهم أزالوا الصليب. ثم نجد الجيل الثاني من العملات الإسلامية، حيث أزالوا كل الصور، ولم يبقَ إلا النص».

مقالات مشابهة

  • 15 نسخة فقط .. تعديلات مميزة لسيارة فيراري الخارقة بقوة 868 حصانا
  • احتفالية مميزة لنجوم الاتحاد بعد الفوز على التعاون.. فيديو
  • رئيس سوريا الجديد ورسائل رحلاته الأولى
  • تراث مصر وسلوفاكيا يتألق في فعالية ثقافية مميزة بمتحف الحضارة 
  • تسجيلات تظهر اللقطات الأولى لزلزال تركيا المدمر والمحادثات اللاسلكية لعناصر الشرطة
  • «ليف غولف الرياض»: منافسات مثيرة وأجواء طربية مميزة
  • «المقتني»: استكشاف فنون وحرف إسلامية مميزة
  • نجوم الفن يتوافدون على حفل ألبوم أحمد سعد الجديد "حبيبنا".. شاهد
  • حفل زفاف السوبرانو فرح الديباني.. إطلالة مميزة وتجهيزات ضخمة (فيديو)
  • طرح البوسترات الترويجية لمسلسل الشرنقة .. شاهد