الوطن:
2024-11-22@14:29:59 GMT

7 أقمار صناعية.. مصر ترتقي بمنظومة تكنولوجيا الفضاء

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

7 أقمار صناعية.. مصر ترتقي بمنظومة تكنولوجيا الفضاء

نجحت مصر، خلال السنوات الماضية، في الارتقاء بمنظومة البحث العلمي وتكنولوجيا الفضاء، في ظل تنفيذ توجيهات الدولة المصرية، وتدشينها برنامج الفضاء المصري، ولعل آخر تطورات ملف الفضاء يتمثل في إطلاق مصر القمر الصناعي المصري «مصر سات 2».

وتستعرض «الوطن» في النقاط التالية أنواع ومهام الأقمار الصناعية التي أطلقتها مصر على مدار السنوات الماضية في الاستخدامات المختلفة:

** نايل سات 101:

- أطلق في 28 أبريل 1998

- أول قمر صناعى مصري مملوك لدولة إفريقية أو عربية

- كان مخصصا لأغراض الاتصالات الفضائية

- تم تشغيله رسميا في 31 مايو 1998

- خرج من الخدمة في شهر فبراير 2013

** نايل سات 102:

- أُطلق في عام 2000

- يتم تشغيله الآن بواسطة الشركة المصرية للأقمار الصناعية

- خرج من الخدمة عام 2015

- تم تحميله على القمر نايل سات 101

** نايل سات 201:

- أُطلق في أغسطس 2010

- بدأ البث التجريبي له في سبتمبر 2010

- أحد أقمار الجيل الثاني لأقمار النايل سات

** إيجيبت سات 1:

- أول قمر صناعي مصري للاستشعار عن بُعد

- أطلق من على متن صاروخ «دنيبر-1» في 17 أبريل 2007

- تم تصنيع القمر بالتعاون بين الهيئة القومية للاستشعار عن بُعد وعلوم الفضاء في مصر

** إيجيبت سات A

- صنعته مؤسسة إينرجيا الروسية

- يتميز بذاكرة تسمح له بحمل كمية أكبر من الصور والمعلومات

- بدأ رحلته إلى السماء الخميس 21 فبراير 2019

- يعتمد على «تيليسكوب» عالي الجودة لتصوير ما فوق الأرض

** طيبة 1

- أطلق يوم 26 نوفمبر عام 2019

- يسهم في توفير خدمات الاتصالات للقطاعين الحكومي والتجاري

- يسهم في دعم جهود التنمية الشاملة

** مصر سات 2

-  القمر الصناعي «مصر سات 2» يزن 350 كيلوجراما

- لديه إمكانات تصوير عالية الدقة تصل إلى مترين فوق سطح الأرض بالأبيض والأسود، و8 أمتار صور ألوان.

- فترة عمر القمر الصناعي في الفضاء 5 سنوات من الإطلاق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر سات 2 القمر الصناعي مصر سات 2 الأقمار الصناعية التعليم العالي نایل سات

إقرأ أيضاً:

???? أطلق الجنجويد الرصاص في السماء وقالوا: إنهم قتلوا الله

▪️حاصروهم ومنعوهم من المساجد.. قالوا لهم: نحن لا نعرف الله.. ثم أطلقوا الرصاص في السماء وقالوا: إنهم قتلوا الله”
▪️هذا ما فعله الجنجويد بأهالي قرية برانكو شمال الهلالية????????
ما خرج للإعلام من انتهاكات طالت سكان الجزيرة، قليلٌ جداً من كثير، لا زال مكتوماً في صدور رجال الجزيرة، ثمة حكاوى ومأسٍ مبكية يرويها شهود عيان..
ما قامت به مليشيا الدعم السريع بشرق الجزيرة مؤخراً يفوق حد الخيال.

في معسكر بضواحي شندي، جلس الصحافي عبدالرؤوف طه علي، مع الأستاذ عبد الله، القادم من برانكو شمال الهلالية زحفاً على الأقدام، يحكي الأستاذ عن يوميات الحرب بمنطقة برانكو، ويقول إن المليشيا اقتحمت برانكو بأكثر من 40 عربة قتالية وعدد من المواتر لا تُحصى ولا تعد، أطلقوا الرصاص بكثافة في كل منزل، توزّعوا على منازل المواطنين بمعدل ثلاثة أفراد مقابل أي منزل في منطقة بها 11 حيّاً سكنياً، خرج كبار القرية للحديث معهم وتهدئتهم فقالوا لهم لا نريد حديثاً، توجيهاتنا إبادة لكل القرية، سأل أهل المنطقة، عن القائد الذي وجّههم رفضوا الإجابة وأطلقوا النار وفرّقوهم، منحوهم ساعات للخروج جميعاً من القرية أو الخيار – الإبادة أو اغتصاب النساء.

يقول الأستاذ عبد الله إنه طوال حياته التي تقارب الثمانين عاماً لم ير أشكالاً كالتي اقتحمت برانكو، شباب مظهرهم قميئ وشعرهم كثيف وشديد الاتساخ، بعضهم يرتدي الحجل على رجله ويضع زماماً على شفته، وآخرون يرتدون حلقاً على آذانهم المخرومة عدة خرمات، يمضي عبدالله ويقول: حاصرونا بالأيام ومنعونا من الذهاب للمساجد، قالوا لنا نحن لا نعرف الله، ثم أطلق الرصاص في السماء، وقال إنهم قتلوا الله (لا حول ولا قوة إلا بالله)، يضيف: يؤمنون بالكجور، يذبحون الشاة ويشربون دماءها ولا يأكلون لحمها، إنها حثالة مجرمي غرب أفريقيا، بعضهم لا يتحدث العربية، وآخرون حديثهم بالسلاح، يطلقون الرصاص على الكلاب والدواب بحجة أنها تتبع لكيكل، ثم يذرف أستاذ عبد الله الدموع قائلاً: ذلونا ذلة ما أنزل الله بها من سلطان، ويقول إنهم زحفوا أكثر من ستة أيام على الأقدام للخروج من المدينة، فقدوا أطفالاً ماتوا عطشاً وجوعاً، وآخرون تورّمت أقدامهم، ما أجبرهم على الخروج!

إنّ المليشيا حَطّمت كل محطات المياه، ضربت كل أبراج الكهرباء، شتتت القمح على الأرض، وحرقت البصل وهم يرددون (انتو أهل كيكل ما عندنا ليكم حاجة غير الإبادة)!
يقول أستاذ عبد الله، إنهم فقدوا 450 عربة نُهبت في يوم واحد بواسطة المليشيا التي سرقت كل السوق وذبحت الدواب، قتلت حتى الدجاج والحمام!

وأضاف: منعونا من دفن موتانا. ويقولون لنا (نحن ناسنا أكلتهم الكلاب إنتو عايزين تدفنوا ناسكم)، تركنا قتلانا في العراء بعد أن امتلأت برانكو بالجثث وهي ملقية على الأرض، أخضعوا الجميع لتفتيش دقيق لحظة الخروج، وسرقوا حتى ملابس النساء، وقال: محزنٌ أن تفتش عروضنا أمامنا بطريقة مُهينة ولا نستطيع منعهم، عناصر المليشيا كانت تتلذذ بإهانتا وهم يقولون (سكّيناكم زي الأرانب)، ثم يطلقون الرصاص على أقدامنا، إنها أيام ثقال انتهت بخروجنا من ديارنا وتركنا كل شئ وراء ظهورنا!

عبدالرؤوف طه علي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عمر النجدي لـ " الوفد " : تجربتي في الملاعب المصرية ثرية ودوري " نايل" مطمع للاعبين المغاربة
  • ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد أوكرانيا؟
  • وزير صناعة الدبيبة يناقش مع الغرفة الليبية الصينية سبل تطوير القطاع الصناعي
  • «أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد  
  • فيديو. أخنوش : الحكومة خلقت 125 ألف منصب شغل في القطاع الصناعي
  • ???? أطلق الجنجويد الرصاص في السماء وقالوا: إنهم قتلوا الله
  • هيئة المعارض المصرية تشارك في معرض SIB بالمغرب لتعزيز التعاون الصناعي
  • هيئة المعارض تشارك في "SIB" بالمغرب لتعزيز التعاون الصناعي
  • موعد مباراة الزمالك والمصرى البورسعيدى فى دورى نايل والقناة الناقلة
  • أخنوش: الحكومة خلقت أزيد من 125 ألف منصب شغل في القطاع الصناعي