شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المقري وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين والتوانسة ضحايا أنظمة عاجزة، قال عبد الله ميلاد المقري، الكاتب والمحلل السياسي الليبي إن بعد 16 ساعة انتظار في راس اجدير توفيت مواطنة ليبية بما يثبت لليبيين وللتوانسة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المقري: وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين والتوانسة ضحايا أنظمة عاجزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المقري: وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين...

قال عبد الله ميلاد المقري، الكاتب والمحلل السياسي الليبي إن بعد 16 ساعة انتظار في راس اجدير توفيت مواطنة ليبية بما يثبت لليبيين وللتوانسة الغلابة انهم ضحية أنظمة إدارية عاجزة  وتفقد أي نوع  من العمل الإنساني للحفاظ على مواطنيها، وبشكل يحقق لهم الكرامة التي تنتج كل يوم في المعابر دون وضع حد لهذه العنصرية الفاشية التي تلحق بالمسافرين والعابرين  بمعبر راس اجدير التي تعبر  عن حالة مسرطنة في المعاملات من قبل الطرفين.

وأضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا أن هذا لا يحمل الأجهزة المنوط بها إدارة المعبر في الاتجاهين بقدر ما يمثل تفاقم إهانة المواطن في كل الدولتين ما ينمي العداوة والعنصرية المقيتة، حيث تنبت وترعرع في هذا المنفذ ولعل ما يثبت ذلك وفاة سيدة في الانتظار الممل 16 عشرة ساعة يقضيها المسافر في الاتجاهين يعد تذنيب وتعذيب نفسي.

واختتم “فعلا هذا المنفذ منحوس مسمى على حالة اشتهر المكان بفقدان العديد من البشر بوباء الجدري حتى تكومت  رؤؤس المصابين من الوفيات مثل جبل (راس ) فالله يعينكم جميع المسافرين في الاتجاهين”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أزيد من 25 مليون مصل في المسجد الحرام خلال العشرة الأولى من رمضان

سجل المسجد الحرام في مكة المكرمة أرقاما قياسية في موسم العمرة لهذا العام خلال الأيام العشرة الأولى من شهر رمضان المبارك، حيث استقبل أكثر من 25 مليون مصلٍ وزائر. وحسب تقارير صحفية، فقد أدى أكثر من 5.5 مليون مسلم مناسك العمرة في نفس الفترة.

وأعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين عن تقديم إحصائيات دقيقة حول الخدمات المقدمة في المسجد الحرام خلال شهر رمضان. ومن أبرز هذه الخدمات، توفر 120 ألف وحدة إضاءة تضمن إضاءة المسجد الحرام طوال العام. كما بلغ عدد الموظفين المؤهلين لتنظيم الساحات والممرات أكثر من 11 ألف موظف وموظفة، تحت إشراف 350 مشرفًا سعوديًا، يعملون على مراقبة الأعمال الميدانية وتنسيق دخول المصلين والمعتمرين.

من جهة أخرى، تواصل فرق العمل غسل المسجد الحرام خمس مرات يوميًا في جميع أرجائه، بما في ذلك الساحات والممرات، لتوفير بيئة نظيفة وآمنة للزوار. كما تم تجهيز المسجد بـ 20 ألف حافظة لماء زمزم لتلبية احتياجات المعتمرين والمصلين، إضافة إلى 400 عربة كهربائية تسهل التنقل داخل المسجد.

وفيما يخص أنظمة التبريد، فقد تم تزويد المسجد الحرام بأحد أكبر أنظمة التبريد في العالم، بطاقة إنتاجية تصل إلى 155 ألف طن تبريد، يتم تشغيلها عبر محطتين رئيسيتين. وتهدف هذه الأنظمة إلى الحفاظ على درجات حرارة مريحة تتراوح بين 22 و24 درجة مئوية، مع توفير هواء نقي بفضل أجهزة تنقية عالية الكفاءة.

كما يعمل النظام الصوتي المتطور في المسجد الحرام على ضمان وضوح الأذان والصلوات والخطب، ويضم أكثر من 8000 سماعة موزعة في التوسعات والساحات لتغطية كافة أنحاء المسجد الحرام.

مقالات مشابهة

  • ناطق أنصار الله يتحدى ترامب أن يثبت هذا الأمر
  • النعمي: عجز الليبيين عن إقامة دولتهم جعلتنا مطمعاً لتوطين المهاجرين
  • فتاة تفوز بـ 200 ألف جنيه في مدفع رمضان.. ووالدتها تعلق: إيه اللي يثبت إنك مش شعبان أحويا
  • وفاة 5 أشخاص في الحوادث خلال 24 ساعة
  • مباحثات ليبية بلجيكية للتعاقد على مشاريع بحرية في درنة
  • آبل تطلق تحديثا طارئا لحماية هواتفها من ثغرة خطيرة
  • الدبيبة يوفد “نزيهة عاشور” لمتابعة أوضاع السجناء الليبيين في تونس
  • وفد حكومي في تونس لمتابعة أوضاع السجناء الليبيين
  • أزيد من 25 مليون مصل في المسجد الحرام خلال العشرة الأولى من رمضان
  • حرب أوكرانيا.. إحصائية جديدة عن ضحايا وخسائر الجيش الروسي