محمد بن حمد الشرقي ينال جائزة الشخصية الإنسانية لعام 2023 من الاتحاد الدولي للتايكوندو للمرة الأولى
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
نال سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة جائزة “الشخصية الإنسانية لعام 2023 من قِبل الاتحاد الدولي للتايكواندو، وذلك لمساهمة سموه في العمل الإنساني ودعم اللاجئين على مستوى العالم من ممارسي هذه الرياضة.
وتستضيف بطولة الفجيرة للتايكواندو فرقًا من اللاجئين، تنفيذًا لتوجيهات سمو ولي عهد الفجيرة، بالتنسيق مع منظمة اللاجئين التابعة للاتحاد الدولي للتايكوندو، وهي المرة الأولى التي يمنح فيها الاتحاد الدولي للتايكواندو هذه الجائزة تقديرًا و تكريماً وإشادةً بدور وجهود سمو ولي عهد الفجيرة في مجال العمل الخيري والإنساني.
ويأتي قرار الاتحاد الدولي للتايكواندو بمنح هذه الجائزة تقديراً لدور سمو ولي عهد الفجيرة الكبير في مجال دعم اللاجئين من لاعبي رياضة التايكوندو.
جرى ذلك خلال الحفل الذي أقيم في مدينة مانشستر بالمملكة المتحدة، بحضور الدكتور تشونج وون شوي رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو، ورؤساء اتحادات القارات وأعضاء المكتب التنفيذي في الاتحاد الدولي ورؤساء اتحادات التايكوندو حول العالم، وسعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي عضو المكتب التنفيذي رئيس اتحاد الإمارات للتايكواندو، وعدد من رؤساء الاتحادات الدولية للتايكواندو.
ويأتي حصول سموه على هذه الجائزة انعكاسًا لثقافة متجذرة في دولة الإمارات تقوم على مد جسور الدعم الإنساني لتصل إلى جميع أنحاء العالم وفقاً لأسس واضحة هدفها توفير الدعم المطلوب بهدف المساعدة على تخطي الظروف الصعبة، وتمكين الناس ليكونوا قادرين على تحسين أوضاعهم، فضلاً عن مساعدتهم للحصول على مقومات العيش لمستقبلٍ أفضل.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ولی عهد الفجیرة الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى: أمريكا تتجنب تأييد قرار ضد روسيا في الأمم المتحدة
الجديد برس|
للمرة الأولى منذ بدء العملية الخاصة، لم تشارك الولايات المتحدة في صياغة مشروع القرار المناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وحصلت وكالة “سبوتنيك” على نسخة من الوثيقة، ويطالب مشروع القرار الحالي، الذي تم إعداده في 24 فبراير الماضي، موسكو “بالانسحاب الفوري والكامل وغير المشروط لجميع قواتها المسلحة من أراضي أوكرانيا”.
ومن بين المطالبين بالمشروع: بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، كندا، سويسرا، بولندا ودول البلطيق، فيما لم تكن الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة.
وهي المرة الأولى التي تتخلف فيها واشنطن عن قيادة الحركة الدولية ضد موسكو في الأمم المتحدة ما يعكس توجهات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب تجاه هذه الملف .