سرطان عنق الرحم.. الأعراض وعوامل الخطورة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قالت الجمعية الألمانية لمكافحة السرطان إن سرطان عنق الرحم ورم خبيث يصيب الجزء السفلي من الرحم، وهو ما يعرف بعنق الرحم.
وأوضحت الجمعية أن عامل الخطورة الرئيسي لسرطان عنق الرحم هو فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) الذي ينتقل عن طريق الاتصال المباشر بالجلد أو الأغشية المخاطية.
كما يمكن أن تؤدي عدوى المنطقة التناسلية بالأمراض المنقولة جنسيا -مثل الهربس التناسلي أو الكلاميديا- إلى تعزيز الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بسرطان العنق.
ومن عوامل الخطورة الأخرى ضعف المناعة والتدخين وإهمال العناية بمنطقة الأعضاء التناسلية.
أعراض سرطان عنق الرحموأضافت الجمعية أن أعراض سرطان عنق الرحم تتمثل في:
إفرازات دموية أو كريهة الرائحة عدم انتظام الدورة الشهرية النزف أثناء أو بعد الجماع النزف بعد انقطاع الطمث فقدان الوزن غير المبرر الشعور بألم أثناء التبول أو التبرزوينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للفحوصات اللازمة، ومن ثم الخضوع للعلاج في الوقت المناسب حال التحقق من الإصابة بسرطان عنق الرحم.
ويتم علاج سرطان عنق الرحم بواسطة استئصال الأنسجة المريضة جراحيا والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: سرطان عنق الرحم
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة بشأن تشكيل عصابي حاول جلب مخدرات بـ 1.2 مليار جنيه
قررت جهات التحقيق المختصة، حبس تشكيل عصابي مكون من 9 عناصر إجرامية شديدة الخطورة،4 أيام علي ذمة التحقيقات، بتهمة بمحاولة جلب كميات كبيرة من أقراص الكبتاجون المخدرة تمهيدًا لتهريبها لإحدى الدول.
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، من إحباط محاولة لجلب أقراص الكبتاجون المخدرة بمليار و200 مليون جنيه، يتزعمها تشكيل عصابي يضم 9 عناصر إجرامية شديدة الخطورة، تمهيدًا لتهريبها لإحدى الدول.
أكدت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة غير المرخصة بالتنسيق مع جهات الوزارة المعنية، بقيام تشكيل عصابي يضم 9 عناصر إجرامية شديدة الخطورة، بمحاولة جلب كميات كبيرة من أقراص الكبتاجون المخدرة تمهيدًا لتهريبها لإحدى الدول.
وأمكن تحديد مكان اختبائهم وضبطهم وبحوزتهم 826 ألف قرص من عقار "الكبتاجون" المخدر وتقدر القيمة المالية للأقراص المخدرة بالدولة المستهدفة بمليار ومئتان مليون جنيه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك استمرارًا للنجاحات الأمنية المتوالية التى حققتها أجهزة وزارة الداخلية فى توجيه الضربات الإستباقية لجالبى المواد المخدرة، والحيلولة دون إتخاذ البلاد معبرًا لتلك السموم للدول الأخرى