لقي 20 شخصًا على الأقل مصرعهم جراء فيضانات بعد هطول أمطار غزيرة في منطقة مانيارا شمال تنزانيا.

وأوضحت وسائل إعلام محلية، أن الفيضانات الشديدة الناجمة عن ظاهرة "النينو" الجوية تسببت في مقتل مئات الأشخاص في كينيا والصومال في الأسابيع الأخيرة كما خلّفت الأمطار أثرًا من الدمار، ودمرت البنية التحتية مثل الطرق، وغمرت المدن في شرق أفريقيا، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من الأشخاص.

أخبار متعلقة الدومنيكان.. حالة تأهب قصوى بسبب الأمطار غزيرةالصومال.. مصرع 50 شخصًا ونزوح 700 ألف جراء الفيضاناتالصومال.. ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات إلى نحو 100 قتيل

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس دار السلام تنزانيا فيضانات أمطار غزيرة

إقرأ أيضاً:

تفاقم المأساة الإنسانية في قطاع غزة جراء الأمطار والبرد الشديد (شاهد)

تتصاعد حدة المأساة الإنسانية في قطاع غزة مع تواصل هطول الأمطار الغزيرة في ظل معاناة النازحين تحت ظروف معيشية متردية جراء العدوان الإسرائيلي، ما أسفر عن استشهاد 7 أطفال بسبب البرد القارس فضلا عن تعرض عشرات الخيام لأضرار جسيمة.

وكشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عن تعرض أكثر من 100 خيمة في منطقة خانيونس في قطاع غزة لأضرار جسيمة بعدما غمرتها مياه الأمطار الغزيرة.

#Gaza: heavy rain continues, tripling the misery.

•⁠ ⁠Khan Younis: extensive damage with over 100 tents flooded.
•⁠ ⁠Around 500 families still live along the Gaza shoreline.

Displaced people, already living through the unlivable due to the war, are now battling heavy… pic.twitter.com/f2nnMrQZsZ — UNRWA (@UNRWA) December 31, 2024 هنا غزة
هنا الخيام،
هنا الموت الزؤام..! pic.twitter.com/L4WID7whBD — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) December 31, 2024
وأشارت الوكالة في بيان عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إلى أن أكثر من 500 أسرة فلسطينية لا تزال تعيش على طول ساحل قطاع غزة.

وشددت الوكالة الأممية على أن "النازحين الذين يعيشون بالفعل في ظروف غير صالحة للعيش بسبب الحرب، يكافحون الآن العواصف المطرية الغزيرة"، مؤكدة أهمية أن "تصل المزيد من المساعدات الإنسانية المنتظمة إلى غزة لمساعدة الناس على البقاء دافئين هذا الشتاء".


في السياق ذاته كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" عن استشهاد 7 أطفال خلال الأيام الأخيرة بسبب البرد القارس في قطاع غزة، موضحة أن احتياجات الأسر في ظل هذه الظروف "هائلة".

وكان التوأم علي وجمعة من عائلة البطران وسط غزة توفيا خلال الأيام الماضية بسبب شدة البرد وغياب مقومات الحياة في القطاع الذي يتعرض لحرب إبادة إسرائيلية متواصلة للعام الثاني على التوالي.

ويعيش النازحون في قطاع غزة في ظل ظروف معيشية متردية، بالإضافة إلى شح في مستلزمات الحياة الأساسية والملابس والفراش والأغطية في فصل الشتاء.


ولليوم الـ452 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب المجازر المروعة، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية ومراكز الإيواء.

وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ45 ألف شهيد، وأكثر من 108 آلاف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.

مقالات مشابهة

  • غزة.. الدفاع المدني يؤكد غرق مئات «الخيم» تؤوي نازحين نتيجة الأمطار
  • تفاقم المأساة الإنسانية في قطاع غزة جراء الأمطار والبرد الشديد (شاهد)
  • الأمطار تغرق خيام النازحين في قطاع غزة
  • إعلام إسرائيلي: إصابة عدد من الأشخاص ببئر السبع جراء التدافع بفعل صواريخ الحوثيين
  • غرق آلاف الخيام في غزة جراء الأمطار الغزيرة
  • غزة.. الأمطار الغزيرة تغرق مئات الخيام وظروف قاسية داخل المخيمات
  • غرق مئات الخيام في مخيمات النزوح في مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • بلدية غزة توجه نداء عاجل للعالم: مئات الآلاف من النازحين مهددون بالموت جراء البرد والأمطار
  • بسبب الأمطار الغزيرة...غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة
  • مياه الأمطار تغرق مئات خيام النازحين في غزة