عبد العزيز: نريد حقوق طرابلس وحتى نحن لدينا ما نغلقه ليس فقط المنطقة الشرقية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عبد العزيز نريد حقوق طرابلس وحتى نحن لدينا ما نغلقه ليس فقط المنطقة الشرقية، ليبيا – زعم عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء عضو جماعة الإخوان المسلمين محمود عبد العزيز، أنه لن يتم اجراء الانتخابات إلا بعد .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبد العزيز: نريد حقوق طرابلس وحتى نحن لدينا ما نغلقه ليس فقط المنطقة الشرقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – زعم عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء عضو جماعة الإخوان المسلمين محمود عبد العزيز، أنه لن يتم اجراء الانتخابات إلا بعد تخليص البلاد من رئيس مجلس النواب عقيلة صالح والقائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر أولاً.
عبد العزيز قال خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول الغرياني وتابعته صحيفة المرصد أمس الإثنين إن أهالي المنطقة الشرقية تطالب بحقوق برقة، وعندما فشلت مشاريعهم السياسية خرجوا بهذه الفزاعة بحسب قوله.
وأضاف: “الآن نحن نريد حقوق طرابلس التي عدد سكانها أكثر من 3 مليون مرتباتها مليار إلا ربع وبنغازي مليار وربع! بالتالي نحن نريد حقوق طرابلس ولدينا ما نغلقه ليس فقط أنتم”.
وعلق على قرار المجلس الرئاسي بتشكيل لجنة الترتيبات المالية العليا لمتابعة الإنفاق الحكومي وضمان توزيعه العادل، معتبراً أن الرئاسي جاء بمجموعة لا يعرف من تمثل وأصدر قرار خلال 24 ساعة، مشيراً إلى أن الرئاسي شاهد على الحروب والقرارات وبالنهاية خرج منه قرار غير مفهوم لتعزيز الشفافية وترشيد الاستهلاك العام بدلاً من اصدار قرارات تنفع البلاد.
أما بشأن الفاغنر، أكد أن أوراقها اليوم حرقت بالكامل والجميع وقف على حقيقة الفاغنر الإجرامية داخل روسيا.
وفيما يلي النص الكامل:
أشكر حكومة عبد الحميد الدبيبة على التنظيم الذي قامت به خلال بعثة الحج وكثير من الحجاج بعثوا رسالة ليذكر الحكومة لأنه أول مرة ينظم الحج على هذا المستوى والضخامة والكثير من الدول لا يصدقون ذلك ويظنوا أن ليبيا بعد فبراير أصبحت جحيم لا يطاق وإذا بهم يشاهدون حجاج ليبيا وهم تقدم لهم أرقى الخدمات مجاناً دون تفرقة.
وفي سياق آخر، اتطرق لما يقوم به أهالي المنطقة الشرقية وحديثهم عن حقوق برقة، ولما فشلت مشاريعهم السياسية يخرجون بهذه الفزاعة، الأسبوع الماضي استيقظ “الشايب” حفتر الذي قتل الليبيين قال لابد من حقوق برقة، برقة ماذا قدمت لها غير الموت؟ أتيتها أنت وأولادك نكرات، وشكلت كتائب أمنية بقيادة أولادك، المرتبات تخرج من طرابلس من وزارة المالية، ويسيرون بنظرية خذوهم بالصوت ليغلبوكم، الآن نريد حقوق طرابلس التي عدد سكانها أكثر من 3 مليون مرتباتها مليار إلا ربع وبنغازي مليار وربع! حتى نحن نريد حقوق طرابلس ولدينا ما نقفله ليس فقط أنتم.
لم يخرج أحد ويتكلم عن الانتخابات كما فعلت لكن لن تقوم انتخابات إلا بعد تخليص ليبيا من عقيلة وحفتر أولاً. انتخابات أجدابيا فازت قائمة النخلة، عائلة حفتر عندهم قائمة أخرى جاءت في الترتيب الثاني وقالوا غيروا الصناديق واللجان وفتحوا لجان غير موجودة والأخبار التي جاءت من أجدابيا أن المسؤول عن هذا عائله حفتر هل ندخل معهم انتخابات؟، نحن لسنا مغفلين. من احتضن المجرمين اليوم يدوسونهم وانتخاباتهم غير معترفين فيهم”.
الفاغنر اليوم أوراقها حرقت بالكامل ودائماً كان لها أعداء في الكرملين وغير راضيين عما تقوم به واليوم الجميع وقف على حقيقة الفاغنر الإجرامية داخل روسيا ورأينا ماذا فعل رئيسها الذي هو الآن مختفي وربما تمت تصفيته ولا أحد يعلم به لأنه من يظن أن بوتين سيغفر له فعلته بدخوله لبعض المدن ومحاولة الزحف لموسكو هو لا يعرف الطريقة التي يفكر بها الرئيس الروسي.
ما تم نشره من صور لرئيس الفاغنر في ليبيا وما وجدته المخابرات الروسية من العدة التي كان يأتي بها لليبيا، لدينا معلومات من عام 2020 أن رئيس الفاغنر زار ترهونة وم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنطقة الشرقیة عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
حزب المصريين: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية تعكس دور مصر كصوت للحق والسلام
ثمن المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب ”المصريين“، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال القمة العربية الإسلامية غير العادية بالسعودية، مؤكدًا أن رسائل الرئيس كانت حاسمة وواضحة تجاه قضايا المنطقة، فضلًا أنها وضعت معالم واضحة بشأن مستقبل المنطقة، بالإضافة إلى أنها أكدت على موقف مصر الثابت ضد العدوان على غزة ولبنان، ورفضها لكل ما يُمارس من أعمال عنف ممنهجة بحق المدنيين في الأراضي الفلسطينية وجميع المخططات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.
وقال ”أبو العطا“، في بيان اليوم الإثنين، إن تأكيد الرئيس السيسي في كلمته على أن مصر لا تقبل بأي عدوان على غزة أو لبنان؛ يُعد امتدادًا لدور مصر الريادي في الدفاع عن حقوق الشعوب العربية، وحرصها على حماية أمن المنطقة وسلامتها.
وأكد أن هذه الرسالة الحاسمة من الرئيس السيسي تمثل دعمًا معنويًا كبيرًا للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتبعث برسالة تضامن قوية تعكس التزام مصر بالوقوف إلى جانب أشقائها في مواجهة أي اعتداء أو محاولة لزعزعة أمنهم واستقرارهم.
وأضاف رئيس حزب ”المصريين“ أن موقف الرئيس السيسي الذي أعلن فيه صراحةً أن مصر ترفض المخططات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، سواء من خلال تهجير المدنيين أو تحويل غزة إلى منطقة غير صالحة للحياة؛ يبرهن على أن مصر ستظل حائط الصد الرئيسي في مواجهة أي محاولات لإجبار الشعب الفلسطيني على ترك أرضه أو المساس بحقوقه، وأنها ستواصل جهودها الدبلوماسية والسياسية للدفاع عن القضية الفلسطينية.
وأوضح عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية أن الرئيس السيسي أرسل في كلمته رسالة قوية للمجتمع الدولي، مطالبًا بضرورة احترام حقوق الإنسان ومبادئ القانون الدولي، ورفض استهداف المدنيين أو تهجيرهم قسرًا.
واستطرد: كما دعا الرئيس إلى تدخل فوري من المجتمع الدولي لوقف الأعمال العدائية التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني، مشددًا على ضرورة حماية حقوق المدنيين وضمان توفير بيئة آمنة لهم.
وأشار إلى أن هذه الكلمة تعكس المبادئ التي تتبناها مصر، والتزامها بالدفاع عن القيم الإنسانية، مشيدًا بقدرة القيادة المصرية على تحقيق التوازن بين الدفاع عن حقوق الشعوب وبين الدعوة للسلام، لافتًا إلى أن كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية الإسلامية تمثل دعوة صريحة للعالم لإعادة النظر في سياساته تجاه القضية الفلسطينية، وأنها رسالة تؤكد أن مصر ستظل داعمًا أساسيًا لحقوق الشعب الفلسطيني، وستقف ضد أي محاولات لتغيير الحقائق على الأرض.
واختتم: رسائل الرئيس السيسي تعكس روح التضامن العربي والإسلامي، وتبرز دور مصر المحوري كصوت للحق في المنطقة، ما يعزز من مكانتها في المحافل الدولية، ويدعم وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات المشتركة، فضلًا أنها جاءت لتجدد التزام مصر الدائم بالدفاع عن قضايا الأمة العربية، وحماية حقوق الشعوب المستضعفة، إلى جانب أنها بمثابة دعوة لتوحيد الصف العربي، وإعادة بناء جسور التعاون في مواجهة التحديات المشتركة.