أمن القليوبية يضبط عاطلين يديران ورشة لتصنيع الأسلحة النارية
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
ضبطت مديرية امن القليوبية عاطلين يديران ورشة لتصنيع وتعديل الاسلحة النارية بمدينة الخصوص فى محافظة القليوبية وتم ضبط بحوزتهما 18 قطعة سلاح وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق .
تلقى مدير امن القليوبية اخطارا من مامور قسم شرطة الخصوص يفيد ورود معلومات بقيام عاطلين لهما معلومات جنائية ومسجلين يقومان بالاتجار فى الاسلحة النارية والذخائر داخل مسكنهما بدون ترخيص .
وتوصلت التحريات الى ان المتهمان يديران ورشة حدادة ويقومان بادارة نشاطا مخالف للقانون فى اصلاح وتعديل الاسلحة النارية للاشقياء الخطرين بمنطقة الخصوص.
وعقب تقنين الاجراءات ضبط المتهمان وبالتفتيش عثر بحوزتهما على 18 قطعة سلاح نارى و أجزاء وقطع غيار التصنيع و أدوات التصنيع ، وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للأسلحة النارية بقصد الإتجار.
وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق فامرت بحبس المتهمان 4 ايام على ذمة التحقيق وارسال المضبوطات للمعمل الجنائى وطلبت تحريات مباحث قسم شرطة الخصوص حول الواقعة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ورشة الأسلحة القليوبية الخصوص
إقرأ أيضاً:
ترامب يُهدد بالبحث عن بدائل لبوينج لتصنيع طائرة الرئاسة Air Force One
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال : "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف : "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.