متابعة بتجــرد: بعد أن هدأت موجة الحديث عن المطربة التي تستحق أن يطلق عليها لقب صوت مصر، واشتعال الجدل بين الجمهور وتعليقات النقاد والجمهور عادت الفنانة ميرهان حسين لتشعل الجدل من جديد بعد تصريحاتها التي تحدثت فيها عن المطربة التي تستحق أن يطلق عليها لقب “صوت مصر الحقيقي”

ونشرت ميرهان عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام” صورة تجمعها بالمطربة المصرية مي فاروق، وعلقت عليها قائلة: “أنا وحبيبة قلبي، عظيمة الصوت والإحساس المحترمة الراقية مي فاروق، فخورة بيكي إنك نجمة من بلدي مصرية موهوبة وسلطانة في الطرب”.

وأضافت: “بتفرج عليكي وانا منبهرة وبسقف وبقوم أقف احترامًا لصوتك الفخم العظيم، حقيقي متعتينا في ليلة روائع السنباطي وأبهرتينا ربنا يحميكي ويارب دايمًا ناجحة لأنك تستحقي كل التقدير يا صاحبة الصوت النادر وأنا هاسميكي أنا بقى صوت مصر”.

لترد عليهال مي فاروق من خلال تعلقها على الصورة قائلة: “إيه الحلاوه دي ياحبيبتي ربنا يخليكي ليا مش عارفة أرد على الكلام الحلو ده بس خليكي عارفة إني بموت فيكي من قبل ما أعرفك وإنك فنانة وإنسانة جميله وقمر وبموت فيكي وربنا ما يحرمني منك أبداً ربنا يوفقك ويزيدك ويكرمك حبيبتي”.

وأثار تعليق ميرهان على الصورة الجدل بين متالبعيها حيث بدأ العديد منهم في التعليق وكتب كل واحد منهم رأيه في الصوت الذي اختاره ليكون صوت مصر.

View this post on Instagram

A post shared by Mirhan Hussein ميرهان حسين (@mirhanhusseinmima)

main 2023-12-04 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: صوت مصر

إقرأ أيضاً:

“هاري-الأمير المفقود”.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في ألمانيا

#سواليف

تستعد شبكة ZDF الألمانية لعرض #وثائقي جديد مثير للجدل عن #الأمير_هاري و #ميغان_ماركل، بعنوان “هاري – #الأمير_المفقود”، الشهر المقبل، ما جدد النقاشات حول دور الزوجين في العائلة الملكية.

وبحسب صحيفة “إكسبريس” البريطانية، فإنه سيتم عرض الوثائقي الذي أخرجته المخرجة الألمانية أولريكه غرونوالد، في الثالث من ديسمبر الساعة 8:15 مساء.

ويعد الوثائقي بالكشف عن تفاصيل حصرية حول دوق ودوقة ساسيكس. ويتناول الفيلم صراعات الأمير هاري داخل العائلة المالكة بعد قراره بالتخلي عن الواجبات الملكية، بالإضافة إلى سعيه المستمر لإيجاد دور ذي مغزى وتأثير ذلك على النظام الملكي البريطاني بشكل عام.

مقالات ذات صلة ترمب يرشح الأردنية “جانيت نشيوات” جراح عام للولايات المتحدة 2024/11/23

وتعرف المخرجة والكاتبة الألمانية غرونوالد بأعمالها في مجال الأفلام الوثائقية. وقد اشتهرت بتوجهها لمشروعات وثائقية تناولت مواضيع حساسة وقضايا مثيرة للجدل، غالبا ما تتعلق بالعائلة المالكة البريطانية وأسرارها.

وبحسب شبكة ZDF، يستعرض الوثائقي كيفية تعاطي العائلة المالكة مع التغييرات الكبيرة والتطورات التي حدثت بعد ما عرف بـ”ميغزيت” (Megxit، وهو مصطلح ارتبط بالقرار الذي أعلنه هاري دوق ساسيكس وزوجته ميغان ماركل في 8 يناير 2020 تنازلهما عن مهامهما كعضوين بارزين في العائلة الملكية البريطانية)، بما في ذلك وفاة الملكة إليزابيث الثانية، والتحديات التي واجهها الملك تشارلز والأميرة كيت بسبب تشخيصات السرطان.

وفي الترويج لهذا العرض الخاص، ذكرت شبكة ZDF: “تواجه العائلة المالكة تطورات صعبة وتحتاج لإعادة ترتيب نفسها بعد ‘ميغزيت’، وفاة الملكة وتشخيصات السرطان لدى تشارلز وكيت. ما هو الدور الذي سيلعبه هاري في المستقبل؟”.

وأضاف المقطع الترويجي بأن هاري يظل شخصية محط أنظار رغم “منفاه”، قائلا: ” حتى في منفاه الاختياري في مونتيسيتو، كاليفورنيا، يظل شخصية تحظى باهتمام عام. إن التزامه بالمنظمات الخيرية – مثل ألعاب إنفيكتوس التي أسسها للجنود الجرحى والنساء – يضعه دائما في دائرة الضوء”.

ويتناول الوثائقي أيضا تحول هاري من كونه فردا محبوبا في العائلة المالكة إلى شخصية مثيرة للجدل، حيث أشار المقطع الترويجي إلى أن “ابن الملك تشارلز الثاني، الذي كان في يوم من الأيام أكثر أفراد العائلة المالكة شعبية بين آل وندسور لفترة من الوقت، أصبح الآن شخصية مثيرة للجدل.”

ويستكشف الوثائقي انقسام الآراء العامة حول هاري (40 عاما) وميغان (43 عاما) حيث ينظر الجمهور الأصغر سنا إلى هاري كقوة تحديثية، بينما يعتبره آخرون من الأوساط التقليدية أو المحافظة تهديدا للنظام الملكي.

كما يشير الوثائقي إلى الصراع العائلي داخل أسرة وندسور، الذي يعكس الجدل حول مستقبل الملكية البريطانية وقيمتها في المجتمع.

وقالت غرونوالد إنها تركز في الوثائقي على بعض من أكثر اللحظات إثارة للجدل في تاريخ العائلة المالكة، معتبرة أن فيلم “هاري – الأمير المفقود” سيستعرض واحدة من أكثر الفترات الموجعة للعائلة الملكية منذ تنازل الملك إدوارد الثامن عن العرش في عام 1936.

وأضافت أن أكثر الادعاءات ضررا للعائلة المالكة جاءت مباشرة من دوق ودوقة ساسيكس.

ويركز الوثائقي أيضا على سمعة ميغان ماركل وتطور صورتها العامة، بما في ذلك الانتقادات التي تتعرض لها، حتى من المجتمعات التي كانت تدعمها سابقا بعد قرار لأمير هاري وزوجته مغادرة العائلة المالكة كعضوين عاملين.

ويناقش الوثائقي أيضا جهود ميغان في مناقشة قضايا العنصرية وتجاربها داخل العائلة المالكة في سياق النقاشات السياسية الأمريكية.

وأجرت غرونوالد وفريقها بحثا مكثفا للمشروع، وصوروا في كاليفورنيا، حيث يعيش هاري وميغان مع أطفالهما، الأمير آرتشي، البالغ من العمر خمس سنوات، والأميرة ليليبت، البالغة من العمر ثلاث سنوات. كما سافروا إلى نيويورك للقاء مصادر مقربة من دوق ودوقة ساسيكس.

مقالات مشابهة

  • “الحويج” يرد على الجدل حول زيارة المستشار الخاص لرئيس غينيا بيساو لليبيا
  • “هاري-الأمير المفقود”.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في ألمانيا
  • الرئيس الكولومبي: هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين
  • العوادي:حكومة السوداني عليها “التأقلم” مع حكومة ترامب الجديدة
  • بوسي: مفيش حاجة أسمها صوت مصر.. وموهبتي لا تقل عن شيرين وأنغام وأمال
  • محمد فاروق يحسم حالات الجدل التحكيمية في مباراة الأهلي والاتحاد السكندري
  • غير صحيح.. تنويه هام من شيرين عبد الوهاب
  • ميرهان حسين: درة مخرجة واعدة.. وأستعد للدخول في عالم الغناء
  • عاجل - ماذا قالت الفنانة ميرهان حسين عن مهرجان القاهرة السينمائي؟
  • وفاة نجم “أراب آيدول” في ظروف غامضة