بعد شيرين وأنغام.. هذه الفنانة تدخل المنافسة على لقب “صوت مصر”
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أن هدأت موجة الحديث عن المطربة التي تستحق أن يطلق عليها لقب صوت مصر، واشتعال الجدل بين الجمهور وتعليقات النقاد والجمهور عادت الفنانة ميرهان حسين لتشعل الجدل من جديد بعد تصريحاتها التي تحدثت فيها عن المطربة التي تستحق أن يطلق عليها لقب “صوت مصر الحقيقي”
ونشرت ميرهان عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام” صورة تجمعها بالمطربة المصرية مي فاروق، وعلقت عليها قائلة: “أنا وحبيبة قلبي، عظيمة الصوت والإحساس المحترمة الراقية مي فاروق، فخورة بيكي إنك نجمة من بلدي مصرية موهوبة وسلطانة في الطرب”.
وأضافت: “بتفرج عليكي وانا منبهرة وبسقف وبقوم أقف احترامًا لصوتك الفخم العظيم، حقيقي متعتينا في ليلة روائع السنباطي وأبهرتينا ربنا يحميكي ويارب دايمًا ناجحة لأنك تستحقي كل التقدير يا صاحبة الصوت النادر وأنا هاسميكي أنا بقى صوت مصر”.
لترد عليهال مي فاروق من خلال تعلقها على الصورة قائلة: “إيه الحلاوه دي ياحبيبتي ربنا يخليكي ليا مش عارفة أرد على الكلام الحلو ده بس خليكي عارفة إني بموت فيكي من قبل ما أعرفك وإنك فنانة وإنسانة جميله وقمر وبموت فيكي وربنا ما يحرمني منك أبداً ربنا يوفقك ويزيدك ويكرمك حبيبتي”.
وأثار تعليق ميرهان على الصورة الجدل بين متالبعيها حيث بدأ العديد منهم في التعليق وكتب كل واحد منهم رأيه في الصوت الذي اختاره ليكون صوت مصر.
View this post on InstagramA post shared by Mirhan Hussein ميرهان حسين (@mirhanhusseinmima)
main 2023-12-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: صوت مصر
إقرأ أيضاً:
اختتام أعمال الدورة التدريبية التي أقامتها “أكساد” حول الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
دمشق-سانا
أنهت منظمة “أكساد” فعاليات الدورة التدريبية التي أقامتها في مقرها بدمشق، بالتعاون مع وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي في سوريا، حول “الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية”.
وتهدف الدورة التي نظمتها “أكساد”، وشارك فيها سبعة وعشرون مهندساً زراعياً من مختلف المحافظات، إلى تعزيز كفاءة الكوادر الفنية في استخدام التقنيات الحديثة لمواجهة التحديات البيئية والزراعية في المنطقة العربية.
وأشار المدير العام للمنظمة الدكتور نصر الدين العبيد، في تصريح لمراسل سانا إلى أهمية النتائج التي تحققت خلال الدورة، وخاصة في ظل التحديات البيئية التي تواجه المنطقة، كالتصحر وتدهور الأراضي والتغيرات المناخية، ولا سيما أن التقنيات المطروحة، ستسهم في تحسين التخطيط الزراعي وإدارة الموارد الطبيعية بدقة، ما يدعم التنمية المستدامة، لافتاً إلى أن هذه الدورة تُشكل انطلاقة لسلسلة برامج تدريبية تهدف إلى تمكين المتخصصين، وتطبيق التقنيات الحديثة في المشاريع المستقبلية لتعزيز الأمن الغذائي العربي.
وتناولت الدورة التي اختتمت أعمالها أمس، وأشرف عليها خبراء من منظمة “أكساد” معلومات عن مكونات نظم المعلومات الجغرافية، وتصحيح الخرائط، والتمثيل الرقمي للبيانات، إلى جانب تحليل المُعطيات الفضائية لرصد التغيرات البيئية والتنبؤ بالمخاطر الزراعية، كما وفرت للمشاركين الأسس النظرية والعملية لفهم مبادئ الاستشعار عن بعد، وكيفية تحليل الصور الفضائية، والتعرف على تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في المجالات الزراعية، مثل مراقبة المحاصيل، وتحليل استخدامات الأراضي، وتقدير المساحات المزروعة، وتطبيقات عملية لمعالجة البيانات الرقمية، ما يؤهل المتدربين لاستخدام هذه التقنيات في مشاريعهم الميدانية.
وتعد هذه الدورة التدريبية مدخلاً أساسياً ضمن سلسلة دورات تخصصية، تهدف إلى تنمية ورفع القدرات المعرفية والمعلوماتية في مجال تطبيقات علوم الفضاء، واستخدام الأدوات والتقنيات الحديثة لدعم القرار، وتخطيط وإدارة الموارد الزراعية بشكل أكثر فاعلية، وخصوصاً الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية.
تابعوا أخبار سانا على