وفاة طيارين تابعين للقوات الجوية الهندية جراء تحطم طائرة تدريب بولاية "تيلانجانا"
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
لقي طياران من القوات الجوية الهندية مصرعهما اليوم الإثنين بعد تحطم طائرة تدريب كانا على متنها في منطقة "ميداك" بولاية "تيلانجانا".
زيت جوز الهند يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب رئيس وزراء الهند يبحث مع عدد من زعماء العالم سبل دعم العلاقات المشتركةونقلت قناة "إن دي تي في" الهندية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية عن القوات الجوية قولها إن الطائرة أقلعت من أكاديمية القوات الجوية في مدينة "حيدر أباد" للقيام بمهمة تدريب روتينية عندما وقع الحادث وتسبب في مصرع الطيارين اللذين كانا على متنها.
وقد صدرت أوامر من قبل القوات الجوية بشأن فتح تحقيق لمعرفة أسباب وملابسات قوع الحادث.
بدوره، قدم وزير الدفاع راجناث سينج تعازيه لأسر الطيارين وأعرب عن أسفه لوقوع هذا الحادث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرع طيارين الجوية الهندية تيلانجانا القوات الجوية الهندية الهند
إقرأ أيضاً:
ساعة تدريب تكفي لقيادة طائرة!
ترجمة: عزة يوسف
تُعد «ايرهارت سلينغ» أول طائرة صمِّمت للاستخدام الشخصي حيث أراد مصمموها تسهيل قيادة الطائرات للأفراد بعد الحصول على ساعة واحدة من التدريب.
وقد صُنع أول نموذج لطائرة ذات 4 مقاعد مصممة للاستخدام الشخصي، باستخدام تكنولوجيا تشبه ناقل الحركة الأتوماتيكي في السيارات، ولا تزال الطائرة تحت الاختبار من إدارة الطيران الفيدرالية، مما يعني أنها غير مؤهلة للاستخدام التجاري حتى الآن.
وكان هدف مهندس الطيران نيكيتا إيرموشكين بالتعاون مع اثنين من زملائه، تبسيط عملية الطيران للأفراد باستخدام تكنولوجيا تشبه قيادة السيارة اليدوية ولكن بعجلتَي قيادة، فهو يرى أن قيادة الطائرة امتداد لقيادة السيارة.
ونقل موقع The Bright Side الأميركي، عن إيرموشكين قوله: ما حفزني أنني تعلمت الطيران في عام واحد فقط وقد أحببته فعلاً، وأدركت مدى صعوبته وتعقيده، لذا أسعى لجعل الطيران في متناول الجميع مثل قيادة السيارة، عن طريق تطوير نظام يسمح بالتحكم في الطائرة عن طريق عصا تحكم مثل التي توجد في السيارات اليدوية، ويكون تحريك العصا للأمام أو الخلف، ما يجعل الطائرة ترتفع أو تهبط مما يبسط الطيران بشكل كبير، ويسمح للأسرة بالسفر خلال العطلات من دون الخضوع لتعقيدات الطيران التقليدية.
ويؤكد إيرموشكين أنه يستخدم فكرة الطيران المعروفة منذ القدم، غير أنه يهدف لتغيير الطريقة التي يطير بها الناس، فهو لا يخترع نوعاً جديداً من المركبات، بل يغير واجهة المستخدم وتجربته في الطيران.