السفير الروسي يحذر من خطر انتشار الأسلحة التي توردها الدول الغربية لأوكرانيا في ليبيا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن السفير الروسي يحذر من خطر انتشار الأسلحة التي توردها الدول الغربية لأوكرانيا في ليبيا، ليبيا 8211; حذر السفير الروسي لدى ليبيا، آيدار أغانين، من خطر انتشار الأسلحة التي توردها الدول الغربية لأوكرانيا في إفريقيا. أغانين .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفير الروسي يحذر من خطر انتشار الأسلحة التي توردها الدول الغربية لأوكرانيا في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – حذر السفير الروسي لدى ليبيا، آيدار أغانين، من خطر انتشار الأسلحة التي توردها الدول الغربية لأوكرانيا في إفريقيا.
أغانين في تصريح لوكالة “تاس”، بحسب ما نشره موقع قناة “روسيا اليوم”، قال :”إن موضوع انتشار الأسلحة من أوكرانيا أصبح اليوم آنيا بالفعل، وهي تظهر في عدد من المناطق حول العالم، وبالطبع هناك إمكانية وقوعها في أيدي مختلف الجماعات المتطرفة والإرهابية”.
وأضاف أن “أي بلد لا تسيطر فيه الدولة على الأوضاع الداخلية، يمكن أن يكون ممرا للنقل، ولا يمكن استبعاد مثل هذه المخاطر… وأعتقد أن الأسلحة كانت تتدفق خلال فترة الفوضى في ليبيا”.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية الليبية عززت قدراتها في الفترة الأخيرة، وأظهرت عزما ملموسا على وضع حد للأنشطة الإجرامية عبر الحدود.
وأضاف السفير الروسي قائلا إنه “على ما يبدو، بناء على الأخبار، فإن القضية الكبرى اليوم ليست الأسلحة، بل المهاجرين وتهريب المخدرات والمحروقات، مشيرا إلى أن بوسع روسيا أن تساعد السلطات الليبية على تطوير قدراتها على التصدي لتلك المخاطر.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.