إدارة بايدن تطلب توضيحًا من إسرائيل بشأن الغارة على مخيم جباليا
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
طلبت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، توضيحًا من جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن الغارة الجوية الأخيرة على مخيم جباليا للاجئين في شمال غزة، والتي أسفرت عن استشهاد العديد من الفلسطينيين.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مسؤول أمريكي مطلع أنه تم تقديم هذا الطلب من قبل إدارة بايدن، بهدف الحصول على نظرة ثاقبة حول الأسباب والمنهجية وراء الهجوم.
وكانت وزارة الصحة في غزة، أعلنت أمس الأحد، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجازر في مخيم جباليا وحي الشجاعية شمال القطاع.
وأكدت الوزارة سقوط العشرات من الشهداء والجرحى، في ظل صعوبة وصول الطواقم الطبية إلى المكان.
كما استشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب آخرون، منذ أمس الأحد، في سلسلة غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة الرئيس الأمريكي الاحتلال الاسرائيلي مخيم جباليا جباليا
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تطلب من الشركات الفرنسية الامتثال لحظر التنوع والمساواة والشمول
مارس 29, 2025آخر تحديث: مارس 29, 2025
المستقلة/- أفاد مصدران مطلعان أن إدارة ترامب وجّهت خطابًا إلى شركات فرنسية حاصلة على عقود حكومية أمريكية، تأمرها فيه بالامتثال لأمر تنفيذي يحظر برامج التنوع والمساواة والشمول (DEI).
وُجّهت للشركات بتأكيد امتثالها في استبيان منفصل بعنوان “شهادة بشأن الامتثال لقانون مكافحة التمييز الفيدرالي الساري”. واطلعت رويترز على نسخة من الاستبيان.
ستثير هذه الوثائق مخاوف في مجالس الإدارة الأوروبية من أن إدارة ترامب تُوسّع نطاق حملتها ضد برامج التنوع والمساواة والشمول في الخارج، في وقتٍ قلبت فيه إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية والعلاقات الأمنية العلاقات عبر الأطلسي رأسًا على عقب.
وقالت صحيفة “ليزيكو” الفرنسية، التي كانت أول من أورد وجود الرسالة في وقت متأخر من يوم الجمعة، إن السفارة الأمريكية في باريس أرسلتها إلى الشركات.
وقال مسؤول مقرب من وزير المالية الفرنسي إريك لومبارد إن الأمر سيُناقش مع الحكومة الأمريكية.
قال المسؤول: “تعكس هذه الممارسة قيم الحكومة الأمريكية الجديدة. إنها تختلف عن قيمنا. سيُذكّر الوزير نظراءه في الحكومة الأمريكية بذلك”.
ولم تتمكن رويترز من تحديد الشركات التي تلقت الرسالة فورًا. وذكرت وسائل الإعلام أن شركات الدفاع والبنية التحتية من بين الشركات.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت رسائل واستبيانات مماثلة قد أُرسلت إلى شركات أجنبية في دول أوروبية أخرى.
سعى ترامب إلى القضاء على مبادرات التنوع والإنصاف والشمول، التي يصفها هو ومنتقدون آخرون بأنها تمييزية، من الحكومة والقطاع الخاص.