إنضمت جوليانا الصادق إلى زميليها زيد مصطفى وصالح الشرباتي

تأهلت لاعبة المنتخب الوطني للتايكواندو، جوليانا الصادق، الأحد، مباشرةً إلى دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) بحلولها ضمن ال 5 الكبار في التصنيف الأولمبي لوزن تحت 67 كغم مسجلةً ظهورها الثاني في الألعاب الأولمبية بعد مشاركتها في أولمبياد طوكيو، وذلك في ختام مشاركتها في الجولة الرابعة والأخيرة من بطولة الجائزة الكبرى (جولة مانشستر).

اقرأ أيضاً : المدرب العام للفيصلي: هدفنا الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في دوري أبطال آسيا

وإنضمت جوليانا الصادق إلى زميليها زيد مصطفى وصالح الشرباتي واللذان تأهلا كذلك في منافسات وزنيهما مباشرةً إلى أولمبياد باريس في إنجاز تاريخي يحدث للمرة الأولى للتايكواندو الأردنية.

وحققت لاعبة منتخبنا الوطني، جوليانا الصادق، الميدالية البرونزية والمركز الثالث في منافسات وزن تحت 67 كغم بعد تحقيقها الفوز على اللاعبة الصربية الكساندرا بيرسيك بجولتين دون مقابل، في نزال تحديد المركز الثالث.

وكانت "الصادق" قد إفتتحت طريقها في البطولة بالفوز في دور الـ 16 على اللاعبة الكندية، آشلي كرايفيلد، ومن ثم فازت في الدور ربع النهائي على اللاعبة الإسبانية سيليا بورجوس بجولتين لجولة، لتخسر لاحقاً أمام اللاعبة البلجيكية سارة غاري في الدور نصف النهائي.

وأفاد فارس العساف المدير الفني لمنتخبات التايكواندو " أن التحضير لهذا الحدث التاريخي بالتأهل المباشر بدأ منذ أربع سنوات تخلله الكثير من الجهد من اللاعبين والجهاز التدريبي والاتحاد الأردني للتايكواندو وقد تم ماهو مطلوب شاكراً كل اللاعبين في المنتخب على هذا الجهد الكبير والإنجاز الاستثنائي".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأردن التايكواندو المنتخب الوطني جولیانا الصادق

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحد

أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن فرنسا والجزائر لا مصلحة لهما في استمرار التوتر بينهما، على الرغم من الأزمات المتراكمة في الأسابيع الأخيرة. 

جاءت تصريحاته خلال جلسة في الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث أعرب عن استعداده لزيارة الجزائر لمناقشة جميع القضايا العالقة، وليس فقط تلك التي ظهرت مؤخرًا في الأخبار. ​
 

تشهد العلاقات بين باريس والجزائر توترات متزايدة منذ يوليو 2024، عندما دعمت فرنسا خطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، مما أثار استياء الجزائر. 

بالإضافة إلى ذلك، تسببت قضايا مثل احتجاز الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر، ورفض الجزائر استقبال قائمة مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، في تعميق الخلافات بين البلدين. ​
 

على الرغم من هذه التوترات، شدد بارو على تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر، مؤكدًا أن التوترات الحالية لا تصب في مصلحة أي من الطرفين. وأشار إلى أن فرنسا ترغب في استعادة علاقات جيدة مع الجزائر، ولكن بشروط واضحة ودون أي ضعف، داعيًا إلى تعاون جزائري لمعالجة القضايا العالقة، بما في ذلك ملف الهجرة. ​

في هذا السياق، دعا عميد مسجد باريس الكبير، شمس الدين حفيظ، إلى اتباع "مسار التهدئة" في العلاقات بين البلدين، مشددًا على أهمية الحفاظ على الروابط التاريخية وتعزيز التعاون المشترك. ​
التلفزيون العربي

تأتي هذه التطورات في ظل تعقيدات تاريخية وسياسية بين البلدين، حيث تسعى باريس والجزائر إلى تجاوز الخلافات والعمل نحو تحقيق الاستقرار والتعاون المتبادل.​

مقالات مشابهة

  • عرض شعلات افتتاح أولمبياد 2024 في مزاد علني
  • باريس سان جيرمان يتأهل لنهائي كأس فرنسا
  • شاهد.. سقوط لاعبة تنس خلال المباراة بسبب مرض نادر
  • وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحد
  • الاتحاد يسعى للتأهل إلى النهائي رغم الغيابات المؤثرة
  • بن صالح: ماضون على نهج شيخنا الغرياني لبناء الوطن
  • عمر مرموش يقود مانشستر سيتي “للمربع الذهبي” لكأس إنجلترا
  • برمة يطيح بمريم الصادق ويعيد تشكيل مؤسسة الرئاسة في حزب الأمة القومي
  • السيتي وأستون فيلا إلى نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي
  • وفاة لاعبة ناشئة في مصر إثر سقوط عارضة مرمى