المفوضية تسجل 549 خرقاً انتخابياً والصدارة لبغداد
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلن المستشار القانوني لشؤون المرشحين في مفوضية الانتخابات، حسن سلمان، اليوم الاثنين، تسجيل 549 خرقاً انتخابياً في دعايات المرشحين، وبينما أكد إزالة أكثر من نصفها، أشار إلى أن بغداد كانت أكثر المحافظات تسجيلاً لهذه الخروقات.
وقال سلمان لوكالة شفق نيوز، أن "مفوضية الانتخابات سجلت منذ بدء حملة الدعاية الانتخابية 549 خرقاً معظمها بسيطة لا تتعدى وضع الدعايات في غير الأماكن المخصصة لها".
وأضاف، أن "المفوضية اتخذت أسلوباً جديداً في التعامل مع هذه الخروقات، من خلال تنبيه المرشح بضرورة إزالتها، وتم إزالة أكثر من 60 بالمائة من هذه الخروقات".
وفيما يتعلق باستغلال الدعاية الانتخابية، أكد سلمان، أن "مجلس الوزراء تعامل مع الدعاية الانتخابية التي فيها استغلال للمال العام أو موارد الدولة بحزم شديد، وأصدر عدة قرارات بهذا الخصوص، فكان جهة ساندة لعمل المفوضية، وكذلك بقية المؤسسات الحكومية، ونتيجة لهذا التعاون الكبير كانت نسبة الخروقات قليلة وبسيطة".
أما أكثر المحافظات تسجيلاً للخروقات الانتخابية، أوضح سلمان أن "أغلب الخروقات سُجلت في بغداد بجانبي الكرخ والرصافة، تليها محافظتي نينوى والمثنى، فيما كان للمرشحين الرجال النصيب الأكبر من هذه الخروقات مقارنة بالنساء".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق بغداد انتخابات
إقرأ أيضاً:
الحامي: لجنة خوري كان يجب أن تتكون من المعارضين للقوانين الانتخابية للجنة 6+6
قالت نعيمة الحامي عضو مجلس الدولة الاستشاري، أن لجنة ستيفاني خوري، كان يحب أن تكون مكونة من المعارضين لقوانين 6+6، وذلك إذا كانت تريد حل الأزمة الليبية.
وأضافت الحامي، في مداخلة تلفزيونية، على قناة المسار، أن “كتلة التوافق وافقت على ما حدث من مخرجات، ولكن كان يجب على خوري البحث عن المعارضين، لمعرفة أين هي نقاط الخلاف”.
ولفتت إلى أن “خوري تأتي بخبراء من الخارج ومن الداخل من مجلس الدولة هناك أعضاء معارضين على هذا المخرج”.
وختمت موضحة أن “سياسية السيدة خوري لربما تجد أمامها بعض التعثرات إذا اختارت من الخارج عدد يزيد عن عدد المعارضين من الداخل”.