المقاومة الفلسطينية: مقاتلونا يقضون على عدد من جنود العدو الإسرائيلي من مسافة صفر في حي الشيخ رضوان في غزة ويعودون إلى قواعدهم بسلام
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
2023-12-04ruaaسابق أهالي غزة يدفنون شهداءهم في باحات منازلهم انظر ايضاً أهالي غزة يدفنون شهداءهم في باحات منازلهم
القدس المحتلة-سانا “دفنا شهداءنا في باحات المنازل لأننا لم نستطع الوصول إلى المقابر، بسبب كثافة …
آخر الأخبار 2023-12-04أهالي غزة يدفنون شهداءهم في باحات منازلهم 2023-12-04الذهب يرتفع في السوق المحلية 6 آلاف ليرة 2023-12-04تصفية الحقوق المالية للمعاش الصحي وتعويض الإصابة لعدد من الجرحى العسكريين المسرحين 2023-12-04إيران وسلطنة عمان تدعوان لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2023-12-04تأجيل وإلغاء عشرات الرحلات الجوية في موسكو جراء العواصف الثلجية 2023-12-04الرئيس الأسد يصدر أمراً إدارياً بخصوص الاستدعاء والاحتفاظ لضباط وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين 2023-12-04بوليتيكو: الولايات المتحدة تعاني في مواكبة الصين بصناعات الدفاع والأسلحة 2023-12-04اليوم الـ 59 لعدوان الاحتلال على غزة.. عشرات الشهداء والمصابين وقصف مستشفى كمال عدوان 2023-12-04بتكوين تتخطى الـ 40 ألف دولار لأول مرة هذا العام 2023-12-04هزة أرضية بقوة 5.7 درجات بالقرب من الساحل الفلبيني
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل المادة 26 من قانون خدمة العلم 2023-12-01 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات الأمم المتحدة تتوقع أن يكون عام 2023 أكثر الأعوام حراً 2023-11-30 اكتشافات أثرية جديدة تعود لأكثر من 4500 عام شرق الصين 2023-11-30فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة بوليتيكو: الولايات المتحدة تعاني في مواكبة الصين بصناعات الدفاع والأسلحة 2023-12-04 الإرهاب المنظم.. تجارة أميركية بقلم: جمال ظريفة 2023-12-03حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-044 كانون الأول- ذكرى القديس يوحنا الدمشقي 2023-12-033 كانون الأول 1973- الأمم المتحدة تصدر قرارات لمعاقبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية 2023-12-022 كانون الأول 1979- حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي 2023-12-011 كانون الأول 2013- الصين تطلق عربتها الفضائية الأولى ضمن مهمة تشانج آه-3 التي تهدف لاستكشاف القمر 2023-11-3030 تشرين الثاني 1970-الأمم المتحدة تصدرقراراً ينص على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره 2023-11-2929 تشرين الثاني- اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: کانون الأول الأسد یصدر فی باحات
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية تكبد العدوالصهيوني خسائر فادحة في قواته وعتاده
الثورة / متابعة/ محمد الجبري
واصل مجاهدو المقاومة الفلسطينية الباسلة التنكيل بجحافل جيش الاحتلال الصهيوني في مختلف جبهات القتال شمال قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة شاملة وحصار مطبق منذ 406 أيام
وأعلنت سرايا القدس الفصيل العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في المقاومة الفلسطينة تدمرها آلية صهيونية من نوع ميركافا بتفجير عبوة «ثاقب» شديدة الانفجار في شارع الشيماء شمال بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأضافت سرايا القدس أنها قصفت بالاشتراك مع كتائب المجاهدين مقر قيادة وسيطرة في محور نتساريم برشقة صاروخية، كما أنها أعلنت مسبقا قصفها لمربض المدفعية الإسرائيلية في موقع فجة العسكري شرق غزة برشقة صاروخية.
فيما أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس عن تمكن مجاهديها من الجهاز على ثلاثة جنود صهاينة وقنص اخر واستهداف ثلاث دبابات وجرافة عسكرية شمال قطاع غزة.
وتبنت كتائب القسام عبر قناتها الرسمية في بيانات منفصلة أمس استهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4» بقذيفة «الياسين 105» بجوار جمعية تطوير بيت لاهيا شمال القطاع.
و في بيان أخر أعلنت القسام عن الإجهاز على ثلاثة جنود صهاينة من المسافة صفر في محيط دوار «عباس كيلاني» شمال مدينة بيت لاهيا شمال القطاع.و قنص جندي صهيوني في محيط دوار «عباس كيلاني» شمال مدينة بيت لاهيا شمال القطاع.
كما تبنت القسام استهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4» ،وجرافة عسكرية من نوع «D9» بقذيفتي «الياسين 105» قرب دوار «تل الذهب» ،ومحيط جمعية التطوير بمدينة بيت لاهيا شمال القطاع. واستهداف دبابة صهيونية من نوع «ميركفاه 4»، بعبوة «شواظ» في شارع دواس غرب مخيم جباليا شمال القطاع.
وتواصل كتائب القسام إلى جانب فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، تصديها لقوات العدو الصهيوني المتوغلة في مختلف محاور القتال بالقطاع.
إلى ذلك أفادت وزارة الصحة بغزة، امس الجمعة، في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر: إن الاحتلال «الاسرائيلي» ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 28 شهيد و 120 إصابة خلال الـ (24 ساعة الماضية).
وأشارت الصحة في بيانها الصحفي إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 43,764 شهيد و 103,490 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وأوضحت أن عدداً من الضحايا لازالوا تحت الركام وفي الطرقات، مشيرة إلى أن طواقم الاسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول اليهم.
واستشهد وأصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين، فجر أمس، في قصف للعدو الصهيوني على مدينة دير البلح، وبلدة النصر في قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية أن طواقم الإنقاذ انتشلت جثماني شهيدين وعدد من الجرحى بعد استهداف الاحتلال شقة سكنية وسط مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، وجرى نقلهما إلى مستشفى شهداء الأقصى في المدينة.
وأضافت: أن مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني، نقلوا شهيدين (مواطن ونجله) وعدد من الجرحى إلى مستشفى غزة الأوروبي، بعد قصف صاروخي للاحتلال استهدف منزلًا في بلدة النصر، شمال شرق مدينة رفح، جنوب القطاع.
من جهته أكد جهاز الدفاع المدني الفلسطيني أن عملياته بمحافظة شمال قطاع غزة مُعطلة قسراً منذ 24 يوماً، ما ترك آلاف المواطنين دون خدمات إنسانية أو رعاية طبية جراء الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني.
وقال الدفاع المدني في بيان له على منصته في تليغرام: إن جيش العدو الصهيوني هاجم طواقمه شمال القطاع في 24 أكتوبر الماضي، واستولى على مركباتها، وشرد معظم عناصرها إلى مناطق وسط وجنوب القطاع، واختطف عشرة منهم.
ودعا المنظمات الإنسانية إلى «الاستجابة لاستغاثة ومعاناة آلاف المواطنين المحاصرين شمال قطاع غزة بفعل استمرار الجرائم الإسرائيلية، والسعي الجاد لعودة عمل الدفاع المدني وتشغيل مركباته المعطلة في بلدة بيت لاهيا».
يذكر أنه في الخامس من أكتوبر الماضي، بدأ جيش الإحتلال اجتياحا برياً شمال قطاع غزة؛ بهدف احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه، تحت وطأة قصف دموي متواصل وحصار مشدد يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
في سياق متصل قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أن التصريحات الصادرة عن الخارجية الأمريكية، والتي تدّعي فيها أنها لم ترَ عمليات تهجير قسري في غزة ترقى لجرائم حرب أو ضد الإنسانية .
وأكدت حركة حماس في بيان لها أن هذه التصريحات «ما هي إلا ترجمة عملية لسلوكٍ أمريكيٍّ عدائي ومتماهٍ مع جرائم غير مسبوقة في التاريخ الحديث تُرتَكَب برعاية أمريكية في قطاع غزة».
ونوهت الحركة على أن السياسة الإجرامية التي تتبنّاها الإدارة الأمريكية تؤكّد مسؤولية هذه الإدارة عن جرائم الحرب البشعة التي لا زالت تُرتَكَب في غزة منذ ما يزيد على أربعمائة يوم. وفي الضفة الغربية شنت قوات العدو الصهيوني حملة اعتقالات، حيث طالت ستة فلسطينيين من مناطق مختلفة بالضفة الغربية المحتلة، بعد مداهمة منازلهما والعبث في محتوياتها.
وقالت مصادر محلية: إن قوات العدو اعتقلت مواطناً في حي جعيدي بقلقيلية، واعتقلت أربعة شبان من الخليل. كما شملت الاعتقالات، مواطناً من شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
فيما تواصلت عمليات المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلة خلال الأسبوع الماضي، ضمن معركة «طوفان الأقصى»، وأسفرت عن إصابات في صفوف العدو الصهيوني .
ووثق مركز معلومات فلسطين «معطي» 97 عملا مقاوما نوعيا وشعبيا خلال الفترة خلال الفترة ما بين 08-11-2024 حتى 14-11-2024، أسفرت عن إصابة سبعة جنود ومستوطنين.
وأشار المركز إلى تنفيذ عمليتي دهس خلال الأسبوع الماضي، و21 عملية إطلاق نار واشتباكا مسلحا في أنحاء الضفة، كما تمكن مقاومون من تفجير عشر عبوات ناسفة في قوات العدو الصهيوني .
واندلعت مواجهات مع قوات العدو في 58 نقطة متفرقة بالضفة والقدس، إضافة إلى خروج ست مظاهرات شعبية منددة بجرائم العدو والمستوطنين.
سياسيا، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في لجنتها المختصة بحقوق الإنسان والشؤون الإنسانية، الليلة الماضية قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرض دولته، وحقه في الاستقلال والحرية والانعتاق من الاحتلال الاسرائيلي دون اي تأخير، باعتباره حق غير قابل للتصرف، ولا يخضع لأي شروط أو تحفظ وغير قابل للمساومة والتفاوض، أو ما يسمى بالتدابير «الأمنية»، التي يختلقها الاحتلال الإسرائيلي.
وشدد القرار على ما جاءت به محكمة العدل الدولية في رأيها الاستشاري حول عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي والمطالبة بإنهائه دون أي تأجيل، لما يشكله كعقبة أمام قدرة الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير واستقلال دولته.
وصوتت 170 دولة لصالح مشروع القرار ، بما في ذلك كندا وأستراليا ودول الاتحاد الأوروبي كافة وغالبية دول أمريكا الجنوبية والدول الآسيوية والأفريقية، فيما صوتت ست دول فقط ضد القرار وهي: اسرائيل والولايات المتحدة والأرجنتين والبارغواي، وميكرونيزيا، ونارو.
وقامت نحو 119 دولة عضو في الأمم المتحدة برعاية القرار قبل عرضه للتصويت من قبل اللجنة، وتوزعت هذه الدول ايضا بين مختلف التكتلات الجغرافية الأفريقية والأوروبية والآسيوية واللاتينية.
وتبرز أهمية القرار أنه يأتي في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، وخاصة في قطاع غزة المحاصر، ما يعتبر رفضا دوليا عارما لهذه الجرائم ودعوة للاستناد إلى القانون الدولي عند النظر للقضية الفلسطينية في كامل جوانبها دون أي ازدواجية للمعايير، ودون عرقلة لمجرى العدالة الدولية، التي تتجسد فيما أقرته محكمة العدل الدولية.