كتائب القسام: قصفنا حشودا للاحتلال شرق مستوطنة ماجين
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
المقاومة ترد على استهداف المدنيين
أعلنت كتائب القسام استهداف حشود للاحتلال شرق مستوطنة ماجين برشقة صاروخية.
وكانت كتائب القسام، أعلنت الأحد، أن المجاهدين تمكنوا من تفجير فتحة أحد الأنفاق القسامية بمجموعة من جنود الاحتلال الإسرائيلي شرق بيت لاهيا في قطاع غزة.
تفخيخ أحد الأنفاقوقالت كتائب القسام في رسالة عبر قناتها على تطبيق "تيليغرام"، إن تفجير فتحة أحد الأنفاق جاء بعد تفخيخها بالعبوات الصدمية والرعدية واستدراج القوة إلى عين النفق.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: جيش الاحتلال يزعم اكتشاف 800 نفق في عدوانه على غزة
وفي رسالة أخرى، أكدت أنها استهدفت جرافة صهيونية من نوع D9 بقذيفة "تاندوم" شمال مدينة خانيونس.
وأشارت إلى استهداف جرافة صهيونية من نوع D9 بقذيفة "تاندوم"، ودبابة وناقلة جند بقذائف "الياسين 105"، شمال مدينة خانيونس.
وكشفت أنها قصفت "عسقلان" المحتلة برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
كما قالت القسام إن المجاهدين تمكنوا من تفجير حقل ألغام في قوة صهيونية راجلة مكونة من 8 جنود وبعدها تم الإجهاز على من بقي منهم على قيد الحياة من نقطة صفر شمال شرق مدينة خانيونس.
وتمكن مجاهدو القسام من تفجير نفق مفخخ بقوة صهيونية راجلة في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة وأوقعوا فيها إصابات محققة ومن ثم استهدفوا قوات النجدة بقذائف الهاون.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال تل أبيب الحرب في غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
“كتائب القسام” تقصف قاعدة “رعيم” العسكرية برشقة صاروخية
#سواليف
أعلنت ” #كتائب_القسام” الجناح العسكري لحركة ” #حماس “، أنها قصفت #قاعدة_رعيم_العسكرية برشقة صاروخية.
وقالت “القسام” في تصريح صحفي مقتضب، اليوم السبت إنها قصفت قاعدة “رعيم” العسكرية بعدد من #صواريخ ” #رجوم ” قصيرة المدى.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
مقالات ذات صلة كتائب القسام تنشر فيديو استهداف منزل تحصنت فيه قوة من جيش الاحتلال 2024/11/23وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.