الفن واهله " كنت رافض أكمل تعليمي وبحب شخصية المهرج وكنت بخرج بره المشهد عشان اشوف منى زكى".. أبرز تصريحات علي صبحي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
الفن واهله، كنت رافض أكمل تعليمي وبحب شخصية المهرج وكنت بخرج بره المشهد عشان اشوف منى زكى أبرز تصريحات علي صبحي،حل الفنان على صبحي، ضيفًا في برنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية إسعاد يونس nbsp; .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر " كنت رافض أكمل تعليمي وبحب شخصية المهرج وكنت بخرج بره المشهد عشان اشوف منى زكى".
حل الفنان على صبحي، ضيفًا في برنامج "صاحبة السعادة" مع الإعلامية إسعاد يونس على قناة DMC للحديث عن آخر أعماله مسلسل "تحت الوصاية" الذي حقق نجاحًا كبيرًا خلاله مع النجمة منى زكى، وذلك كواحد من أبرز النجوم الذين لمعوا في موسم رمضان الماضى.
بداية علي صبحي الفنيةوتحدث علي صبحي في حواره مع الفنانة إسعاد يونس، عن بداياته الفنية، قائلا:" كنت طفل شقي جدا وبعمل مشاكل كثيرة لأهلي".
وقال علي صبحي أنه كان رافضًا إكمال تعليمه وصاحب شقيقه كان مخرج مسرح واتجه إلى المسرح، مُضيفًا:" عجبني التمثيل ومن ساعتها حبيت التمثيل، هذه اللحظة كانت مؤثرة في حياتي وتوجهت كل طاقتي إلى المسرح لأنه أمر أحبه".
وأكد علي صبحي على أن حياته كلها في كانت منطقة عين شمس، وأنه يحب الشكل الشعبي في التمثيل، مضيفًا:" عملت فرقة باسم قوطة حمرا وأنا بحب شخصية المهرج واتعلمت حركات في السيرك ومهارة بخ النار من الفم واتعلمت انام على المسامير ".
طفولة علي صبحيوقال علي صبحى خلال اللقاء: "كنت طفل مشاغب وعامل مشاكل، وبفكر مكملش تعليمي، لغاية ما جابولى مخرج مسرح صاحب أخويا، اتكلم معايا، ومن ساعتها بشتغل مسرح".
نجاح علي صبحي في شخصية المهرجوأضاف: "عملت مسرح شارع، وجسدت شخصة المهرج فى 2009، وهو قريب من شخصيتى فأنا شخص بحب الهزار وطاقتى عالية، واتعملت سيرك".
كواليس مسلسل تحت الوصايةوتحدث علي صبحي عن كواليس مسلسل "تحت الوصاية" قائلًا: "كل الممثلين جالهم دوار البحر، لأنه ملوش كبير".
وعن وقوفه أمام منى زكي، علق: "كنت بخرج بره المشهد عشان اتفرج على تمثيل منى زكى".
جائزة علي صبحي بأحسن ممثل في مهرجان دبيوتطرق إلى فيلم "على معزة وإبراهيم"، الذى نال عنه جائزة أحسن ممثل من مهرجان دبي، قائلا: "لم أتوقع جائزة أحسن ممثل خاصة أنه كانت هناك أفلام كبيرة منافسة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام
الناس المنزعجة من الكلام عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام وإفساد الفرحة الشعبية . يعني لو الدعم السريع مشى ، أنا قاعد لتقليل جودة الحياة في شوارع الخرطوم.
أي شاب يطلع موكب مفروض يكون أول يصنع “قضية”. ما هي مطالبكم ؟ هل عاوز تدخل القصر الرئاسي زي ما كانت المواكب بتستهدف كل يوم ؟ شاب زي دا مفترض
إنو قدر يقنع نفسو و محيطو إنو دي أهم معركة ليهو الآن و ليس تحدي تعمير البيت و الشارع و الحي و إعادة النازحين و تأمين السكان. و مع إنو عاطل عن التعليم و العمل ، و دا نموذج قنّنت ليهو الثورة إن يكون مقبول “مجتمعياً” إنو الشاب مناضل من أجل الديمقراطية و لا يحتاج للإجابة على سؤال التعليم و العمل. لكن لمّا نزح لمصر أو كمبالا ، عرف أهمية السؤال . و إنو في السودان ببساطة عمل على إيقاف عجلة التعليم عشان يحافظ على وضعو المتأخر. الناس قرت جامعات مصرية و سودانية بالمنفى و تجاوزت الشاب الكان معطّل الجامعة تفتح عشان يحافظ “على دفعتو متأخرة”. الآن لا يوجد تراكم كبير في الدفعات و الشباب عندها خيارات الدراسة و التخرج في كل العالم. و سيكون فتى المواكب هو فاشل الحِلة و مضرب أمثالها و ليس بطل شعبي زي زمان.
من ناحية أخرى ، لن تنجح أي
مواكب و مظاهرات تعطل البلد زي ما كان بيحصل قبل الحرب . الأولى نجحت لأنو البلد فيها حكومتين و نظامين أمنيين ، و أفراد استخبارات المليشيا يدخلوا مع المتظاهرين و آخرين يقنصوا فيهم . كان أي كلام عن “الطرف التالت” خيانة لدماء الشهداء !!. الناس ما كانت متصورة وجود طرف تالت و لا سلاح خارج إرادة الجيش.
كان يراد إشغال الجيش بهذه التحديات الأمنية بينما يستعد الدعم السريع لمعركته داخل الخرطوم ، بالضبط زي عندما غادرت كتيبة من الجيش قبيل الحرب في ٢٠٢٣ لضبط الأمن في الدمازين بعد مواجهات قبلية تم إشعالها لشغل الجيش بهذه النيران. الدمازين ليست من المناطق المعتادة للمواجهات ذات الطابع القبلي و كان واضحاً فيها وجود الأيدي الخبيثة.
كانت الاستراتيجية إنو البلد تشتعل تحديات تكون عبء على الجيش بينما تراكم المليشيا السلاح و التشوين.
الشاب دا محتاج يعتذر للناس عشان شارك في المخطط دا ، و بينما شاف الجيش بيبني سور اسمنتي استعدادا للحرب كان بيضحك أن الجيش خاف من المظاهرات و دخول متظاهرين من بري الى القيادة زي ما حصل صبيحة التغيير في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢٣ . مراهق الثورة أصبح الآن رجل مكلّف و محاسب عشان يعترف إنو الأحزاب الهبوط الناعم و الأخرى الجذرية العاوز يفرضها على الشعب بالمواكب طلعت جزء من المؤامرة و داعمة للمليشيا و خيراً فعل الجيش بطردها من السلطة.
الشاب السوداني مواجه بأسئلة بناء المستقبل الشخصي و الوطني. ما في حكومة منتظراك تطلع تطالبها بأنها تنصف شارع بيتكم و لا توصل ليكم الكهرباء. الحكومة عندها ألف شارع و ألف عمود كهرباء من الدندر و جلقني لحدي مدن دارفور. الشاب دا طلع العالم و شاف التنمية و التعمير في بلاد الإقليم المحكومة بديكتاتوريات. و عرف إنو سؤال الحكم مهم ، لكن ما ضروري لدرجة تعطيل الحياة لسنوات للإجابة عليه.
د. عمار عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب