حملة طرق أبواب في قرى أبيس بالإسكندرية للتوعية بأهمية المشاركة السياسية
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية حملة طرق أبواب، حيث قام شباب ونشء مركز شباب أبيس 8 بتوزيع بطاقات للتوعية حول أهمية المشاركة في العملية الانتخابية، وذلك في المناطق المحيطة بالمركز.
وقالت الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية لـ«الوطن»، إن البطاقات تضمنت عبارات عن مفهوم المشاركة السياسية وأهميتها في العملية الديمقراطية، وتسليط الضوء على أهمية انتخابات الرئاسة في مصر ودورها في تحديد مسار البلاد السياسي، ونفذ الحملة 50 من شباب ونشء مركز شباب أبيس 8، من خلال توزيع بطاقات تحمل عبارات تحث المواطنين على المشاركة في الإستحقاق الانتخابي لاختيار رئيس الجمهورية.
وأضافت «الشريف»، أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية «مصر تنتخب 2024» هي واجب وطني لكل مواطن، وتعد إسهامًا هامًا في العملية الديمقراطية وإن المشاركه في الإنتخابات تساهم في تشكيل المشهد السياسي المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شباب الإسكندرية رياضة الإسكندرية الشباب والرياضة حملة طرق الأبواب
إقرأ أيضاً:
شباب ليبيا: الانقسام السياسي يُسهم باستمرار العنف وانعدام الأمن في المجتمع
عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “جلسة شارك فيها 32 شابةً وشابًا من المنطقتين الوسطى والغربية لمناقشة كيفية مساهمة الشباب في الوصول إلى استقرار ليبيا”.
وسلط المشاركون “الضوء على الانقسام السياسي معتبرين أنه عاملاً أساسيًا يُسهم في استمرار العنف وانعدام الأمن في مجتمعاتهم”، حيث قال أحد المشاركين: “الانقسامات السياسية الحادة تُفاقم من النزعة القبلية والجهوية المُضرة”.
وكان “228 شابة وشابًا سجلوا للمشاركة في ورشة عمل “الشباب يشارك” حول الحد من العنف المجتمعي في وقت سابق من هذا الشهر”.
وكانت عقدت البعثة الأممية، “ورشة عمل نقاشية بمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا، أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي”.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور على “دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد”.
وقال أحد المشاركين: “الوضع الأمني في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.