ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³/ ظ…طھط§ط¨ط¹ط§طھ
طھظ…ظƒظ† ظ†ط§ط¯ظٹ ط¨ط±ط´ظ„ظˆظ†ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظپظˆط² ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¸ظٹط±ظ‡ ط£طھظ„طھظٹظƒظˆ ظ…ط¯ط±ظٹط¯ طŒ ط¨ظ‡ط¯ظپ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ظ„ط§ ط´ظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط­ط¯ طŒ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ„ط¹ط¨ "ظ„ظˆظٹط³ ظƒظˆظ…ط¨ط§ظ†ظٹط³" ط¶ظ…ظ† ظ…ظ†ط§ظپط³ط§طھ ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ط© ط¹ط´ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… "ظ„ط§ ظ„ظٹط؛ط§".



ظˆط³ط¬ظ„ ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ظپظˆط² ط§ظ„ط¨ط±طھط؛ط§ظ„ظٹ ط¬ظˆط§ظˆ ظپظٹظ„ظٹظƒط³ طŒ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط± ظ„ط¨ط±ط´ظ„ظˆظ†ط© ظ…ظ† ط£طھظ„طھظٹظƒظˆ ط­طھظ‰ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ… ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 28طŒ ط¨ط¹ط¯ طھظ…ط±ظٹط±ط© ظ…طھظ‚ظ†ط© ظ…ظ† ط²ظ…ظٹظ„ظ‡ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط²ظٹظ„ظٹ ط±ط§ظپظٹظ†ظٹط§ ظ„ظٹظˆط¯ط¹ظ‡ط§ ظ…ظ† ظپظˆظ‚ ط§ظ„ط­ط§ط³ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ.

ظˆط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپظˆط² ط£ط±طھظپط¹ ط±طµظٹط¯ ط¨ط±ط´ظ„ظˆظ†ط© ط§ظ„ظ‰ 34 ظ†ظ‚ط·ط© طµط§ط¹ط¯ط§ظ‹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ط¨ظپط§ط±ظ‚ 4 ظ†ظ‚ط§ط· ط¨ط¹ط¯ ط±ظٹط§ظ„ ظ…ط¯ط±ظٹط¯.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظپظˆط ط ظٹ ط ظ ط ظ ط ط ظٹ ط ط ظ ظٹ

إقرأ أيضاً:

مهرجان الإمارات للآداب 2024 يستقطب كوكبة من الأدباء

 

يستقطب مهرجان الإمارات للآداب 2025 المقام حاليا في فيستفال سيتي بدبي كوكبة من الكتاب والأدباء من مختلف أنحاء العالم ليقدموا أعمالهم الأدبية ويناقشوا موضوعات متنوعة تتعلق بالأدب والفكر.
ويجمع المهرجان يجمع بين الإبداع والفكر، ويعتبر منصة هامة للتفاعل بين الكتاب والجمهور، كما يشكل فرصة لتسليط الضوء على الأدب العربي والعالمي في آن واحد.
وتحدثت حوراء الندوي الكاتبة والروائية العراقية في حوار خاص لوكالة أنباء الإمارات “وام” عن تجربتها الأدبية ومسيرتها التي بدأت بروايتها الأولى “تحت سماء كوبنهاج” والتي رشحت لجائزة البوكر في عام 2012 مما جعلها واحدة من أصغر الكتاب الذين تلقوا هذا الشرف في تلك الفترة.
وأعربت حوراء الندوي عن سعادتها بترشيح روايتها الأولى التي لاقت صدى واسعا ..موضحة أن تجربتها في الكتابة تأثرت بتنوعها الثقافي ونشأتها في الدنمارك حيث تعلمت اللغة العربية داخل البيت وهو ما أتاح لها التعبير عن ذاتها بأسلوب خاص باللغة العربية.
كما تطرقت إلى أعمالها الأدبية الأخرى مثل رواية “قسمت” التي تم ترجمتها عن الدنماركية وكتابها المشترك حول أساطير الكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن وأكدت الكاتبة على استمرارها في تناول مواضيع الهوية في أعمالها مشيرة إلى مشروعها الجديد “فوضى الهويات” هذا الكتاب الذي يتناول 12 سردية لشخصيات تتراوح بين العراق والدنمارك مُركّزًا على تطور الهوية وكيفية تشكيل الذات في سياقات متعددة.
وفيما يتعلق بتسويق الكتاب في العصر الرقمي ..أضافت أنه في وقتنا الحالي أصبح من السهل على أي كاتب تسويق عمله شخصيا من خلال منصات وسائل التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام وتويتر إلا أن التركيز على الكتابة الجادة والقراءة المستمرة يبقى الأساس الذي يضمن النجاح الأدبي ..مشيرة إلى أهمية أن يسعى الكتاب الشباب إلى تطوير مشاريعهم الأدبية بدلا من الانشغال بالتسويق فقط.وام


مقالات مشابهة