قلادة ماسك العبرية تثير تفاعل مواقع التواصل
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
القلادة تحمل عبارة "قلوبنا رهينة في غزة"
أثار الملياردير الأمريكي ورائد الأعمال إيلون ماسك جدلاً واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، في الأيام الماضية، بسبب ارتدائه لقلادة معدنية خلال زيارته تل أبيب.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. إيلون ماسك ونتنياهو على حدود غزة
وظهر ماسك وهو يرتدي القلادة أثناء اجتماعه مع رئيس الاحتلال الإسرائيلي وعائلات المحتجزين في غزة.
وتحمل القطعة المعدنية في القلادة التي تلقاها ماسك من والد أحد المحتجزين عبارة "قلوبنا رهينة في غزة".
وظهر ذلك في مقطع فيديو عن زيارة ماسك أصدره مكتب رئيس الاحتلال إسحق هرتسوج الاثنين الماضي.
وترمز القلادة المنتشرة في تل أبيب، إلى معركة طوفان الاقصى التي انطلقت في السابع من أكتوبر تشرين الأول واحتجزت خلاله 240 مستوطنا.
زيارة تل أبيبوكان مالك منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، زار في وقت سابق حدود غزة، جنوب فلسطين المحتلة.
وبحسب القناة 12 العبرية، فقد ظهر ماسك برفقة رئيس الاحتلال إسحق هرتسوغ، ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إيلون ماسك تل أبيب الحرب في غزة الاحتلال تل أبیب
إقرأ أيضاً:
والد إيلون ماسك يعلق على إشعال ابنه أزمة مع جنوب أفريقيا
وكالات
تسببت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد الماضي، في إشعال موجة دبلوماسية مفاجئة حيث اتهم جنوب إفريقيا بمصادرة الأراضي وأن فئات معينة من الناس تُعامل بشكل سيئ، في إشارة للبيض، متوعدا بقطع المساعدات.
وتعد هذه التصريحات تكراراً لاتهامات مماثلة وجهها مراراً الملياردير الأمريكي إيلون ماسك لحكومة جنوب إفريقيا، حيث اتهما بالعنصرية ومناهضة البيض.
ولجأ بيجاني تشاوك، مستشار الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، لحل الأزمة إلى والد ماسك إرول لترتيب مكالمة بين ابنه والرئيس الجنوب إفريقي.
وادعى والد ماسك أنه رتب مكالمة ابنه مع زعيم جنوب إفريقيا، عندما سئل عما إذا كان بإمكانه ترتيب محادثة سريعة بين رامافوزا وإيلون الليلة، وفعل ذلك ثم تحدثا بعد بضع دقائق. وأظهر لفترة وجيزة تبادلا للرسائل على واتساب بينه وبين تشوك والتي تدعم كلامه، وفق وكالة رويترز.
وأوضح إرول إن ترامب سيكون على حق في خفض التمويل لجنوب إفريقيا، مشيرا إلى أنه لا يعرف ما إذا كان ابنه قد مارس نفوذاً على ترامب بشأن هذه القضية، لافتًا إلى أنه لا يعتقد أن ذلك كان ضروريا لاسيما أن واشنطن محقة في التدقيق في كيفية استخدام التمويل الأمريكي في الخارج.