«زراعة كفر الشيخ» توجه 3 نصائح للمواطنين قبل البدء في زراعة القمح
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أكد الدكتور ناجح غربية، وكيل وزارة الزراعة بمحافظة كفر الشيخ، أنه يستوجب على مزارعي محصول القمح في الإقليم، اتباع عدد من النصائح قبل بدار القمح «التخضير»، الذي يزرع في فصل الشتاء.
3 نصائح قبل بدار القمحوأوضح الدكتور «ناجح»، في تصريحات خاصة لـ«للوطن»، أن يجب على المزارعين قبل بدار القمح «التخضير»، اتباع التالي:
- يجب على المزارعين غمر القمح في الماء لمدة 5 ساعات قبل البدار بنظام التخضير، وذلك لزيادة نسب الإنبات.
- يحب بدار القمح «التخضير» عقب ري الأرض «غمر»، وذلك بعد مرور أسبوع من الري، ثم يجري حرث الأرض، التزحيف بالجرار الزراعي في اليوم نفسه.
- يجب علي المزارعين في حال عدم هطول الأمطار، ري القمح عقب البدار بمرور ما بين 15 حتى 20 يوما، دون تأخير.
زراعة 230 ألف فدان قمحوأشار الدكتور ناجح غربية، إلى أن المساحة المنزرعة من محصول القمح، في حقول محافظة كفر الشيخ، قد بلغت نحو 230 ألف فدان، ويجري حاليا زراعة القمح في شتى حقول المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القمح حصاد القمح زراعة القمح تقاوي القمح
إقرأ أيضاً:
تسجيل أول هبوط ناجح لمركبة تجارية على سطح القمر
سجلت شركة "فايرفلاي إيروسبيس" الأمريكية إنجازًا تاريخيًا يوم الأحد، حيث هبطت مركبتها الفضائية "بلو غوست" بنجاح على سطح القمر، في أول هبوط لمركبة تجارية خاصة هناك. جاءت هذه المهمة ضمن برنامج "ناسا" للتوصيل التجاري إلى القمر، بهدف دعم اقتصاد الفضاء وتعزيز دور الشركات الخاصة في الاستكشاف القمري.
وهبطت المركبة باستخدام نظام طيار آلي، مستهدفةً منطقة منحدرات قبة بركانية قديمة في حوض اصطدام على الحافة الشمالية الشرقية للقمر، في الجانب القريب من الأرض.
وتلقى مركز التحكم في المهمة، الواقع في تكساس، تأكيد الهبوط الناجح بعد متابعة الرحلة من مسافة 360 ألف كيلومتر. عند استلام الإشارة، أعلن الفريق: "نحن على سطح القمر"، مؤكدين استقرار المركبة على السطح.
صُممت "بلو غوست"، التي سميت على اسم نوع نادر من "اليراعات" في الولايات المتحدة، بشكل يضمن ثباتها أثناء الهبوط، حيث يبلغ طولها مترين وعرضها 3.5 متر، مع أربعة أرجل داعمة. أُطلقت المركبة من فلوريدا في منتصف يناير/كانون الثاني، حاملةً عشرة تجارب علمية لصالح "ناسا"، بما في ذلك:
مكنسة كهربائية لامتصاص وتحليل غبار القمر.مثقاب حراري قادر على قياس درجة الحرارة حتى عمق ثلاثة أمتار تحت السطح.نظام للتخلص من الغبار القمري، وهو تحدٍ كبير واجهه رواد "أبولو"، حيث التصق الغبار ببدلاتهم ومعداتهم.نظام ملاحة تجريبي لاستقبال إشارات "GPS" الأمريكي و"غاليليو" الأوروبي، ما يشكل خطوة مهمة لتحديد المواقع المستقبلية على القمر.Relatedبعد نجاح إطلاقه.. القمر الصناعي الإيراني "شمران 1" يرسل أولى إشاراته إلى الأرضالصين ترسل مسبارا للبحث عن أسرار الجانب المظلم من القمر للمرة الأولى منذ مهمة "أبولو".. مسبار أمريكي سيحاول الهبوط على سطح القمرسبيس إكس تطلق مركبتي هبوط لشركتين أمريكية ويابانية في رحلة مزدوجة إلى القمركما دفعت وكالة "ناسا" 97 مليون يورو لقاء خدمات التوصيل إلى القمر، إضافة إلى 42 مليون يورو لتطوير التكنولوجيا العلمية على متن المركبة.
وتعد هذه ثالث مهمة ضمن برنامج "ناسا" للتوصيل التجاري، الذي يهدف إلى تهيئة القمر لبعثات استكشاف مستقبلية، قبل إرسال رواد الفضاء في وقت لاحق من هذا العقد.
لم يكن "بلو غوست" الوحيد في السباق القمري، إذ تستعد مركبتان أخريان للهبوط على سطح القمر خلال الأسابيع المقبلة:
مركبة من شركة "إنتويتيف ماشينز"، التي من المقرر أن تهبط يوم الخميس، مستهدفةً منطقة قريبة من القطب الجنوبي للقمر، على بعد 160 كيلومترًا فقط من الهدف الذي حاولت تحقيقه مركبة الشركة العام الماضي، لكنها انقلبت بسبب كسر في إحدى أرجلها.مركبة "ispace" اليابانية، التي انطلقت في يناير مع "بلو غوست" ولكن عبر مسار أطول، وهي في محاولتها الثانية بعد تحطم مركبتها الأولى عام 2023.رغم أن القمر مليء بالحطام الناتج عن محاولات فاشلة على مدار العقود، إلا أن "ناسا" تؤكد استمرارها في دعم برنامج الهبوط السنوي للمركبات الخاصة. وقالت كبيرة مسؤولي العلوم في الوكالة، نيكي فوكس، إن بعض البعثات قد تفشل، لكنها جزء من عملية التعلم والتطوير.
أما الرئيس التنفيذي لشركة "فايرفلاي"، جيسون كيم، فقد أبدى سعادته بنجاح الهبوط قائلاً: "كل شيء سار كالساعة... لقد تلطخت أحذيتنا بغبار القمر"، في إشارة إلى تحقيق الحلم الذي طال انتظاره.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هبطت بنجاح.. مركبة خاصة تعيد أمريكا إلى القمر بعد 50 عاما شاهد: مركبة فضاء يابانية تنجح بالوصول إلى سطح القمر رغم هبوطها رأساً على عقب مهمة المسبار "بيريغرين" إلى القمر تواجه مشكلة تقنية القمرناسااليابانالولايات المتحدة الأمريكيةعلم الفضاءسياحة الفضاء