محافظ كفر الشيخ يطمئن على مصابي حريق مستشفى سيدي سالم المركزي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
اطمأن اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، على مرضى حريق مركز العناية المركزة، الذي حدث أمس بمستشفى سيدي سالم المركزي.
أخبار متعلقة
رفع 255 طن قمامة و15 طن أتربة بـ14 مركزًا ومدينة في كفر الشيخ
رئيس مركز الحامول يتابع إصلاح خط المياة الرئيسي لقرى الجديات وقطاع المنصور
محافظ كفر الشيخ يعتمد درجات قبول الطلاب في مدارس التمريض.
ووجه المحافظ الشكر للأطقم الطبية بمستشفى سيدي سالم المركزي، والأطقم الطبية بمرفق إسعاف كفر الشيخ وللمستشفيات الخاصة، السلامة ودار الشقاء، والتي بذلت جهودها وحدت من اثار الحادث.
جاء ذلك بحضور الدكتورة إلهام محمد، وكيل وزارة الصحة، والدكتور طارق الشسربيني، وكيل مديرية الصحة، والدكتور وائل أبوالمجد، مدير مستشفى كفر الشيخ العام، والدكتور محمد أبوسمره، مدير مستشفى العبور للتأمين الصحي.
كما قدم الشكر للدكتور عبدالرحمن سرحان، مدير مستشفى سيدي سالم المركزي، لحسن تصرفه منذ البداية الأولى للحريق بحجرة مجاورة لقاعة مرضى العناية المركزة بمستشفى سيدي سالم المركزي، كما اطمأن عليه بمستشفى كفر الشيخ العام، لاصابته، مشيدا بالمجهود الذي بذله وكافة الأطقم الطبية بمستشفي سيدي سالم المركزي، ووجه محافظ كفر الشيخ لجنة لمستشفى سيدي سالم، لتحديد التلفيات، وتبين أنها بسيطة وجاري أعمال التطوير.
محافظ كفر الشيخالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محافظ كفر الشيخ مستشفى سیدی سالم المرکزی محافظ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
حصار مستشفى كمال.. عدوان يدخل يومه العاشر ونقص حاد في الكوادر الطبية
علق مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية، اليوم الأربعاء، على الأوضاع الكارثية التي يعاني منها المشفى في ظل استمرار حصاره لليوم العاشر على التوالي.
وقال أبو صفية في إفادة صحفية اليوم، أن الوضع داخل مشفى كمال عدوان صعب جدا وما زال الطاقم الطبي والمرضى محاصرين داخل أروقة المشفى.
وأشار إلى أنه قبل 10 أيام تم اعتقال أغلب الكادر الطبي ولم يتبق رفقة أبو صفية دخل المشفى سوى طبيبن وعدد من الممرضين.
وأضاف أن المشفى فقد عددا من الجرحى لعدم وجود تخصصات جراحية وذلك لأن أغلب الحالات تأتي مشيا على الأقدام وتحتاج لتدخل جراحي.
وشدد على أن القوات الإسرائيلية منعت إدخال طواقم جراحية إلى المشفى بعد اعتقال الطواقم الطبية الأساسية فيه، كما تتوفر مركبة إسعاف واحدة في مناطق شمال قطاع غزة، وبالتالي كثير من المصابين يموتون في الشوارع لعدم مقدرتهم الوصول إلى المشفى، مؤكدا خطورة الوضع هناك.
وذكر بأن القوات الإسرائيلية قصفت مباني المشفى بشكل مباشر وعشوائي خلال ليومين الماضيين ما أسفر عن إصابة أطفال وطواقم كانت تقدم الخدمة في المكان.
وقال: "للأسف ناشدنا العالم والمؤسسات الدولية والإنسانية ولم نحصل على إجابة".
وأعلن مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة نهاية شهر أكتوبر الماضي توقف كامل خدمات العمليات الجراحية من جراء القصف الإسرائيلي المستمر، مؤكدا انهيار المنظومة الصحية داخل المشفى بشكل كامل.
وأكد أن "المستشفى محاصر بالكامل وتم اعتقال كل الكوادر الطبية باستثنائه مع طبيب آخر".
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة الدكتور خليل دقران إن طبيبا واحدا فقط تبقي في مستشفى كمال عدوان، في ظل غارات إسرائيلية استمرت عدة أيام.
وحث المنظمات الدولية على إرسال طاقم طبي إلى المستشفى في شمال القطاع، قائلا إن المرضى هناك "ينزفون حتى الموت بسبب نقص الرعاية المناسبة".
وكانت إسرائيل قد قالت في وقت سابق، إن قواتها اعتقلت "حوالي 100 إرهابي" في المستشفى قبل الانسحاب منه، مدعية أن عناصر حركة حماس كانوا يستخدمون المستشفى، الذي يقع داخل مخيم جباليا للاجئين، وهو ما ينفيه مسؤولون صحيون في غزة.
وقال أبو صفية، الأحد، إن القوات الإسرائيلية استهدفت ليلة الأحد مربعات سكنية في محيط المشفى ما أثار خوف ورعب المرضى المتواجدين في مرافقة.