العرفي: الدبيبة يستخدم تكالة للضغط على «الكبير» بـ«المناصب السيادية»
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن مناقشة مجلس الدولة ملف المناصب السيادية، التفاف واضح وتحالف بين محمد تكالة وعبد الحميد الدبيبة للضغط على الصديق الكبير.
وقال العرفي، في تصريحات صحفية: “الصديق الكبير كانت لديه تحفظات على إنفاق الحكومة وارتفاع سعر الدولار، الصديق الكبير لديه سياسات مالية والدبيبة يريد أموال وبالتالي حصل الصدام بينهما”.
وأضاف “تم تحريك محمد تكالة من أجل فتح ملف المناصب السيادية وليس من أجل أن يتم تنفيدها أو انتخاب شاغريها بل من أجل الضغط على الصديق الكبير لتنفيذ متطلباتهم لا غير”.
الوسومالدبيبة الكبير المناصب السيادية تكالة ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدبيبة الكبير المناصب السيادية تكالة ليبيا المناصب السیادیة الصدیق الکبیر
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو للضغط على الاحتلال لوقف عدوانه على قطاع غزة وتجريم إرهابه
الثورة نت/وكالات دعت حركة حماس، اليوم الجمعة، إلى الضغط على الاحتلال لوقف عدوانه وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري التي يرتكبها في قطاع غزَّة منذ 15 شهراً، وتجريم إرهابه، وتعزيز التضامن مع الشعب الفلسطيني وتمكينه من حقوقه المشروعة. ودعت حماس أيضاً، في تصريح صحفي في اليوم الدّولي للتضامن الإنساني، إلى استمرار وتصعيد كلّ أشكال الفعاليات التضامنية مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في عواصم العالم ومدنه وساحاته. وأكدت أنَّ مسؤولية تجريم العدوان الصهيوني ومحاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم ضدّ الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة هي مسؤولية مشتركة تقع على عاتق المجتمع الدولي والأمتين العربية والإسلامية، وكلّ مؤسسات الأمم المتحدة والأحرار في العالم، للتحرّك الجاد نحو إنهاء العدوان. وأشارت إلى أنَّ التضامن الإنساني مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودعم حقوقه المشروعة هو وسامُ شرفٍ على صدر كلّ من يحمل لواءه، ويدعو إليه، ويقف ضدّ مخططات الاحتلال وداعميه، في ظلّ العدوان الصهيوني على قطاع غزَّة وكلّ الأراضي الفلسطينية المحتلة. ورأت أن اليوم الدولي للتضامن الإنساني يأتي ليذكّر مجدّداً بحجم الجرائم وبشاعة العدوان وحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني ضدَّ الشعب الفلسطيني في قطاع غزَّة على مدار 441 يوماً، وليضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية والإنسانية لوقف هذا العدوان الهمجي الذي لم يشهد له التاريخ الحديث مثيلاً في وحشيته وساديته وإرهابه. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، مُمعناً في الجرائم بحق المدنيين، الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 45129 شهيداً وإصابة 107338 آخرين منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.