لا يزال المصريون يتركون بصمتهم في كل دول العالم أجمع، حيث لفت المصريين في الخارج انتباه العالم أثناء مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية بالخارج، بطريقة احتفالهم المتميزة في آخر أيام الانتخابات الرئاسية 2024.

انتخابات الرئاسة 2024

عبر المصريون في الخارج عن حبهم لوطنهم وفرحتهم بالعملية الانتخابية من خلال عدة طرق، كانت أولهم صنع سيدة مصرية في روما الحلويات المصرية الشرقية في «الصواني» لتوزيعها على أبناء الجالية في اليوم الثالث من التصويت بالخارج بالانتخابات الرئاسية 2024، وذلك لإضفاء البهجة عليهم هناك.

أما في فرنسا ارتدى مواطن مصري الزي الفرعوني وذلك أثناء الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024 في مقر السفارة بباريس، واستطاع أن يلفت أنظار جميع الحاضرين.

مشاهد من انتهاء التصويت في انتخابات الرئاسة 2024

وفي دبي عبّر أبناء الجالية المصرية عن سعادتهم بالمشاركة انتخابات الرئاسة 2024، وأثناء التصويت في اليوم الثالث أمام القنصلية المصرية بدبي، أمس، نشدوا الأغاني الوطنية على أنغام المزمار والطبل البلدي.

سفارات مصر في عدد من البلاد تغلق أبواب التصويت

وكانت قد أعلنت غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أنَّ سفارات مصر في إيران وأذربيجان وموريشيوس وتركيا وروسيا وبيلاروسيا وإثيوبيا وإريتريا وأوغندا وجيبوتي وتنزانيا وكينيا والصومال، والبحرين والكويت وقطر، أغلقت باب التصويت عقب نهاية اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية 2024، وقام المشرفين على الصناديق الانتخابية في تلك الدول، بتشميع الصناديق بالشمع الأحمر، تمهيدًا لبدأ إجراءات الفرز.

أجريت العملية الانتخابية خارج مصر في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، وكان قد صدَر قرار من مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 27 لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.

اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية 2024.. انتهاء التصويت في عدد من الدول بالخارج عقب نهاية اليوم الثالث

إغلاق صناديق الاقتراع بفرنسا في آخر أيام الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات المصرية 2024 الرئيس السيسي انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات مصر الانتخابات الرئاسیة 2024 انتخابات الرئاسة 2024 التصویت فی

إقرأ أيضاً:

الأعلى منذ 1978.. نسبة التصويت بانتخابات فرنسا 59.39% حتى الآن

توقع معهد "إيبسوس" لاستطلاعات الرأي أن تناهز نسبة المشاركة في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا الأحد، 67.5%.

وفي الساعة 17.00 (15.00 بتوقيت غرينتش)، بلغت هذه النسبة 59.39% بزيادة 20 نقطة عن نظيرتها بالساعة نفسها في الدورة الأولى من انتخابات 2022، وفق ما أفادت وزارة الداخلية الفرنسية في وقت سابق.

كما هي أيضاً النسبة الأعلى منذ الدورة الأولى من انتخابات 1978 التشريعية، باستثناء اقتراع 1986 الذي جرى حسب النظام النسبي وعلى دورة واحدة.

من مركز اقتراع في تول (رويترز)

خيار تاريخي

يذكر أن عمليات التصويت كانت بدأت صباح الأحد، في البر الفرنسي في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية يواجهون فيها خياراً تاريخياً، إذ قد تفتح الطريق أمام أقصى اليمين للوصول إلى السلطة بعد أسبوع.

وبعد بدء الاقتراع في بعض مناطق ما بعد البحار، السبت، فتحت مراكز التصويت الأحد الساعة 8.00 (6.00 بتوقيت غرينتش) في فرنسا القارية.

فيما تستمر عمليات التصويت حتى الساعة 18.00 (16.00 بتوقيت غرينتش) وصولاً إلى الساعة 20.00 في المدن الكبرى، على أن تظهر عندها النتائج الأولية لهذا الاستحقاق الذي قد يحدث انقلاباً حقيقياً في المشهد السياسي الفرنسي.

أول مرة منذ الحرب العالمية الثانية

ويحظى حزب التجمع الوطني ممثلاً برئيسه جوردان بارديلا (28 عاماً) بـ34 إلى 37% من نوايا الأصوات في استطلاعات الرأي، ما قد يفضي إلى سيناريو غير مسبوق مع حصوله على غالبية نسبية أو مطلقة بعد الدورة الثانية في السابع من يوليو، وفق فرانس برس.

إذ تشير استطلاعات الرأي التي يترتب النظر إليها بحذر من شدة ما يبقى الوضع ضبابياً، إلى أن التجمع الوطني يتقدم على تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري الذي يجمع ما بين 27.5 و29% من نوايا الأصوات، والغالبية الرئاسية الحالية من وسط اليمين التي تحصل على 20 إلى 21%.

وفي حال وصل بارديلا إلى رئاسة الحكومة، فستكون هذه أول مرة منذ الحرب العالمية الثانية تحكم فرنسا حكومة منبثقة من أقصى اليمين.

زلزال سياسي حقيقي

يشار إلى أن الرئيس إيمانويل ماكرون أحدث زلزالاً سياسياً حقيقياً في التاسع من يونيو حين أعلن فور تبين فشل تكتله في انتخابات البرلمان الأوروبي، حل الجمعية الوطنية، في رهان محفوف بالمخاطر كان له وقع الصدمة في فرنسا والخارج.

وبالرغم من تبايناته الداخلية، نجح اليسار خلال الأيام التالية في بناء ائتلاف.

لكن الخلافات بين "فرنسا الأبية" اليسارية الراديكالية وشركائها الاشتراكيين والبيئيين والشيوعيين لا سيما حول شخص زعيمها جان لوك ميلانشون، المرشح السابق للرئاسة، سرعان ما ظهرت مجدداً وغالباً ما ألقت بظلها على حملة التكتل.

في حين واصل التجمع الوطني الزخم بحملة ركز فيها على القدرة الشرائية وموضوع الهجرة، من غير أن تتأثّر لا بالغموض حول طرحه إلغاء إصلاح نظام التقاعد الذي أقره ماكرون، ولا بالسجال الذي أثارته طروحاته حول مزدوجي الجنسية ولا بالتصريحات الجدلية الصادرة عن مرشحين من صفوفه.

مقالات مشابهة

  • خامنئي غير راض عن المشاركة في انتخابات الرئاسة.. أقل من المتوقع
  • الرئيس التونسي يحدد يوم 6 أكتوبر موعدًا للانتخابات الرئاسية
  • خامنئي يعلق على المشاركة في انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • هل تحسم “الكتلة الرمادية” جولة الإعادة في سباق الرئاسة الإيرانية؟
  • انقطاع الإنترنت عن الهواتف بعد احتجاجات أعقبت انتخابات الرئاسة بموريتانيا
  • بزشكيان أم جليلي؟ هل تحسم “الكتلة الرمادية” جولة الإعادة في سباق الرئاسة الإيرانية؟
  • "النووي والعقوبات وحقوق المرأة".. عناوين مناظرة جليلي- بزشكيان للجولة الثانية من انتخابات الرئاسة
  • معركة الرئاسة في إيران: هل يستطيع بزشكيان الإصلاحي إسقاط جليلي المتشدد؟
  • الغزواني يفوز بولاية جديدة .. هذه أبرز رسائل انتخابات الرئاسة الموريتانية
  • الأعلى منذ 1978.. نسبة التصويت بانتخابات فرنسا 59.39% حتى الآن