كعك وملابس فرعونية.. مشاهد من انتهاء التصويت في انتخابات الرئاسة 2024 بالخارج
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
لا يزال المصريون يتركون بصمتهم في كل دول العالم أجمع، حيث لفت المصريين في الخارج انتباه العالم أثناء مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية بالخارج، بطريقة احتفالهم المتميزة في آخر أيام الانتخابات الرئاسية 2024.
انتخابات الرئاسة 2024عبر المصريون في الخارج عن حبهم لوطنهم وفرحتهم بالعملية الانتخابية من خلال عدة طرق، كانت أولهم صنع سيدة مصرية في روما الحلويات المصرية الشرقية في «الصواني» لتوزيعها على أبناء الجالية في اليوم الثالث من التصويت بالخارج بالانتخابات الرئاسية 2024، وذلك لإضفاء البهجة عليهم هناك.
أما في فرنسا ارتدى مواطن مصري الزي الفرعوني وذلك أثناء الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024 في مقر السفارة بباريس، واستطاع أن يلفت أنظار جميع الحاضرين.
وفي دبي عبّر أبناء الجالية المصرية عن سعادتهم بالمشاركة انتخابات الرئاسة 2024، وأثناء التصويت في اليوم الثالث أمام القنصلية المصرية بدبي، أمس، نشدوا الأغاني الوطنية على أنغام المزمار والطبل البلدي.
سفارات مصر في عدد من البلاد تغلق أبواب التصويتوكانت قد أعلنت غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أنَّ سفارات مصر في إيران وأذربيجان وموريشيوس وتركيا وروسيا وبيلاروسيا وإثيوبيا وإريتريا وأوغندا وجيبوتي وتنزانيا وكينيا والصومال، والبحرين والكويت وقطر، أغلقت باب التصويت عقب نهاية اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية 2024، وقام المشرفين على الصناديق الانتخابية في تلك الدول، بتشميع الصناديق بالشمع الأحمر، تمهيدًا لبدأ إجراءات الفرز.
أجريت العملية الانتخابية خارج مصر في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، وكان قد صدَر قرار من مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 27 لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية 2024.. انتهاء التصويت في عدد من الدول بالخارج عقب نهاية اليوم الثالث
إغلاق صناديق الاقتراع بفرنسا في آخر أيام الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات المصرية 2024 الرئيس السيسي انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات مصر الانتخابات الرئاسیة 2024 انتخابات الرئاسة 2024 التصویت فی
إقرأ أيضاً:
انتخابات 2025: بين تهديدات إقليمية ودعوات لحكومة طوارئ
8 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في ظل تصاعد التوترات السياسية بالعراق مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المقبلة المقررة نهاية 2025، تتزايد المخاوف من تعطيل العملية الديمقراطية وسط تحذيرات نوري المالكي وتأكيدات عمار الحكيم التي تعكس قلقاً عميقاً.
وأفادت تحليلات أن موقف مقتدى الصدر الأخير بمقاطعة الانتخابات سوف يشعل فتيل صرع بين قوى الاطار التنسيقي نفسها، خاصة مع تهديدات أمريكية محتملة بضرب إيران تضع العراق في دائرة الخطر الإقليمي.
وتنقل مشاهد التواصل الاجتماعي عن شعارات تندد بالفساد والبطالة تشير الى الشعور بالإحباط لأن “الانتخابات كانت الامل الوحيد للتغيير، لكن يبدو أن الجميع يلعب لمصلحته”، وفق عبارات متداولة.
ووفق المتداول من تقارير وتحليلات فان الإطار التنسيقي حاول إقناع الصدر بالعودة إلى العملية الانتخابية، بينما يسعى آخرون لتقليص شعبية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي يرى البعض أنه قد يستفيد من الفراغ.
وقال تحليل إن قانون الانتخابات الحالي “غير مفهوم” ويحمل ثغرات سوف تُستغل لضرب شخصيات معينة، مما يثير المزيد من الجدل.
وأفادت تحليلات استباقية بأن تعطيل الانتخابات سوف يدفع نحو تشكيل حكومة طوارئ، خاصة إذا تصاعدت التهديدات الأمريكية ضد إيران وتأثرت بها استقرار المنطقة فيما لمح رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي من أنه إذا لم تجرِ الانتخابات، فسنرى تقسيما للعراق.
وتبدو فرص تشكيل حكومة طوارئ في العراق مرتفعة إذا استمر الفراغ السياسي الناتج عن مقاطعة الانتخابات من قبل تيار الصدر وتصاعد التوترات الإقليمية.
وأفادت تحليلات أن اي تصعيد محلي او اقليمي يؤثر على العراق سوف يدفع الى حكومة مؤقتة لاحتواء الفوضى، خاصة مع تهديدات خارجية محتملة، وهو أمر يساهم في بقاء السوداني في السلطة فيما
الإطار التنسيقي مستعد لقيادة هذا المسار بعيدا عن رئيس الحكومة الحالي.
في المقابل، يرى مراقبون أن تشكيلها يواجه عقبات بسبب انعدام التوافق بين الكتل الكبرى وسط انقسامات عميقة.
وتوقع باحثون أن نجاح هذه الخطوة يعتمد على قدرتها على استعادة الاستقرار وتجنب الصدامات الشعبية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts